كوبتك أنسرز اللوجو كوبتك أنسرز اللوجو
تسجيل دخولتسجيل

كوبتك أنسرز

كوبتك أنسرز القائمة

  • مواقعنا
    • كوبتك أنسرز (ع)
    • كوبتك أنسرز (En)
    • كوبتك ويكي (En)
  • تابعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • Twitter
    • SoundCloud
    • Instagram
  • من نحن؟
  • عن الموقع
  • تواصل معنا
بحث
أسأل سؤال

قائمة الموبيل

غلق
أسأل سؤال
  • مواقعنا
    • كوبتك أنسرز (ع)
    • كوبتك أنسرز (En)
    • كوبتك ويكي (En)
  • تابعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • Twitter
    • SoundCloud
    • Instagram
  • من نحن؟
  • عن الموقع
  • تواصل معنا

شارك المعرفة اللاهوتية مع الجميع.

أول وأكبر موقع للأسئلة والأجوبة المسيحية والذي يخدم جموع الشعب الناطقين باللغة العربية في كل بقاع العالم.

تسجيل عضوية جديدة
الرئيسة/ أسئلة/س 355
التالي
قيد الانتظار
Youssef Fayez
Youssef Fayez

Youssef Fayez

  • Cairo, مصر
  • 6ألف سؤال
  • 17 ‫إجابة
  • 0 أفضل إجابة
زيارة الملف الشخصي
Youssef Fayez
سأل: يناير 19, 20202020-01-19T19:42:38+02:00 2020-01-19T19:42:38+02:00في: عقيدة

ألا تكفي التوبة للغفران دون الحاجة إلى الصلب؟

أما كان يكفي أن الإنسان يتوب فيقبل الله توبته ويغفر ذنبه؟

الا تكفي التوبةالتوبةالحاجة إلى الصلبالحاجة إلى الصليبالحاجة إلى الفداءالخلاصالذبيحةالصلبالكفارةشروط الغفرانشروط الفداءلزوم الفاديلزوم الفداء
  • 1 ‫1 إجابة
  • 190 الزيارات
  • 0 متابعين
  • 0
  • شارك
    شارك
    • شارك على فيسبوك
    • شارك على تويتر
    • شارك على واتس آب

‫أسئلة ذات صلة

  • هل الاعمال الصالحة مثل الصلاة والصوم والصدقة وزيارة الاماكن المقدسة تصلح للتكفير عن خطيئة الانسان؟
  • ما ذنب المسيح ليصلب عن الناس؟ لماذا لا يموت الناس؟
  • هل كان صليب المسيح ضروريًا؟ ولماذا ترك المسيح اليهود يصلبونه، ألم يكن بإمكانه أن يخلص نفسه منهم؟
  • ما معنى "إلهي إلهي لما تركتني"؟

‫1 إجابة

  • التصويتات
  • الإقدم
  • الأحدث
  1. خادم الرب أثناسيوس

    خادم الرب أثناسيوس

    • 0 سؤال
    • 76 ‫إجابة
    • 1 أفضل إجابة
    زيارة الملف الشخصي
    خادم الرب أثناسيوس
    2020-01-25T07:47:55+02:00أضاف ‫‫إجابة يوم يناير 25, 2020 في 7:47 ص

    يقول المعترضون: أما كان يكفي أن الإنسان يتوب فيقبل الله توبته ويغفر ذنبه، عملاً بقول الآية القرآنية التالي:

    سورة البقرة 37: “فتلق آدم من ربه كلمات فتاب عليه إنه التواب الرحيم”.

    الرد

    الواقع أن عملية غفران الذنب لها جوانب متعددة منها:

    الجانب الأول: التوبة والندامة

    الواقع أنه لا بد أن يتوب المخطئ ويندم على خطيته وإلا فلن يغفر له ذنبه. والكتاب المقدس يوضح ذلك بقول المسيح: “إن لم تتوبوا فجميعكم كذلك تهلكون” (لو 13: 3).

    والقرآن أيضاً يوافق على ذلك من أجل هذا جاءت الآية القرآنية السابقة “فتلق آدم من ربه كلمات فتاب عليه أنه التواب الرحيم” (سورة البقرة 37).

    ولكن هل التوبة كافية وحدها للغفران؟

    الواقع أنه بالرغم من أن التوبة هي عمل ضروري للغفران ولكنها تمثل الندامة على ما فعله الإنسان وعزمه على عدم عودته إلى ذلك مرة أخرى في المستقبل. ولكن يبقى جانب آخر هام وهو علاج ما فعله الإنسان في الماضي حتى يغفر له.

    دعني أوضح لك القصد من هذا الكلام بإعطاء مثال من الحياة ثم أطبق ذلك على موضوع حديثنا. فمثلاً إن حطم شخص سيارتك بعربته، فيأتي إليك ويعتذر لك قائلاً أنا أتوب أن أحطم سيارتك فيما بعد، فهل هذا يكفي لتصفح عنه؟ وهل هذا الاعتذار سيعوض لك سيارتك؟ أم لابد له أن يعطيك اسم شركة تأمين سيارته لتقوم الشركة بعمل الإصلاحات اللازمة لسيارتك أو إعطائك مبلغ التأمين لتشتري غيرها إن كانت اصابتها شديدة؟!

    والآن دعني أطبق الأمر على موضوع حديثنا، فالسيئة التي يرتكبها الإنسان لا يكفي أن يقدم عنها اعتذار او مجرد توبة بل لا بد من تقديم كفارة أو فداء أو ضحية حتى يمكن غفران الماضي. وهذا ما سوف نتكلم عنه فيما يلي: 

    الجانب الثاني: الكفارة أو الفداء أو الضحية

    موضوع الكفارة والفداء أمر حتمي للمغفرة وهذا واضح في المسيحية والإسلام. ففي المسيحية تقول الآية صريحة في الإنجيل في رسالة يوحنا الأولى الأصحاح الثاني في الآية الأولى والثانية: “يا أولادي أكتب إليكم هذا لكي لا تخطئوا، وإن أخطأ أحد فلنا شفيع عن الآب يسوع المسيح البار وهو كفارة لخطايانا، ليس لخطايانا فقط بل لخطايا كل العالم أيضاً.

    ولكن ما هي نوع الكفارة في الإسلام يا ترى؟

    الواقع أن هناك أنواع عديدة من الكفارة في الإسلام، ذكرت بعضها في الآية التالية:

    1. سورة المائدة آية 89 “لا يؤاخذكم الله باللغو (أي غير المقصود) في إيمانكم (القسم أي الحلفان) ولكن يؤاخذكم بما عقدتم (أي عن عمد) الإيمان (القسم) فكفارته إطعام عشرة مساكين… أو كسوتهما وتحرير رقبة (تحرير عبد) فمن لم يجد فصيام ثلاثة أيام ذلك كفارة إيمانكم…”.

    واضح من هذه الآية أنه لا بد وأن تكون هناك كفارة للسيئات، فالسيئة المذكورة في هذه الآية هي تعمد الإيمان، والكفارة المطلوبة لمغفرتها هي: إما إطعام عشرة مساكين، أو كسوتهم، أو إطلاق عبد وتحريره، أو صوم ثلاثة أيام.

    أما إذا كان الذنب من الكبائر فلا بد أن الله هو الذي يكفر عنه بحسب ما جاء بالآية القرآنية التالية:

    سورة التغابن آية 9 قوله: “ومن يؤمن بالله ويعمل صالحاً يكفر عنه سيئاته ويدخله جنات تجري من تحتها الأنهار…” من هذا يتضح أن الله لا بد أن يكفر عن السيئات حتى يغفرها. والواقع أن الكفارة الحقيقية للخطايا في الإسلام هو كما أشرنا سابقاً في صدد الحديث عن عيد الضحية.

    فدعني أذكرك بها ثانية:

    1. ذبائح عيد الأضحى: فعيد الأضحى يعرف باسم (عيد التضحية والفداء) والذبائح التي تنحر هي بقصد الفداء أو الكفارة كما يتضح مما يلي:

    – كتاب دين الإسلام: يسمى عيد الأضحى في بلاد الفرس (عيد القربان) أي الذبيحة، ويقال أثناء الوضوء في هذا العيد هناك: “اللهم اجعل هذه الذبيحة كفارة عن ذنبي وانزع الشر مني” (ص 367).

    – كتاب الفقه: روى مسلم عن انس رضي الله عنه قال: ضحى النبي صلى الله عليه وسلم بكبشين أملحين أقرنين ذبحهما بيده الكريمة (جزء 1 ص 711).

    – كتاب مشكاة المصابيح: ذكر أن النبي وهو يذبح الكبشين قال: “اللهم هذا عني وعمن لم يضح من امتي” (ص42).

    – كتاب إحياء علوم الدين: روى البزار وأبو الشيخ عن أبي سعيد قالا: “قال رسول الله (ص) يا فاطمة قومي إلى أضحيتك فأشهديها، فإن لك بأول نظرة من دمها أن يغفر لك ما سلف من ذنوبك” (جزء 1 ص 243).

    – كتاب إحياء علوم الدين: جاء فيه: “وأما ذبح الهدى (أي الضحية) هو تقرب إلى الله تعالى. فعليك أن تكمل الهدى (الضحية) واطلب أن يعتق الله بكل جزء منه (أي من الهدى أو الضحية) جزءاً منك من الناء. فكلما كان الهدى (أو الضحية) أكبر وأجزاءه أوفر كان فداؤك من الناء أعم” (جزء 1 صفحة 243).

    من كل هذا يتضح لك جيداً أن ذبائح عيد الضحية يقصد بها الفداء والتكفير وبهذا قد اتضح لنا إقرار الإسلام بفكرة الفداء.

    وهكذا نرى أن مجرد التوبة لا تكفي للغفران، بل يلزم الفداء، ولهذا جاء المسيح ليفدينا من خطايانا ويكفر عنها حتى تغفر لنا معاصينا.

    • رد
    • شارك
      شارك
      • شارك على فيسبوك
      • شارك على تويتر
      • شارك على لينكد إن
      • شارك على واتس آب
    • ‫‫أختيار أفضل إجابة
أضف اجابة

أضف اجابة
إلغاء الرد

‫تصفح

القائمة الجانبية

أسئلة عن:

آبائيات (37) أخطاء (14) الأخرويات (66) الإلحاد - الإيمان (12) الإيمان (65) الحياة المسيحية (23) القانونية (15) القوانين الكنسية (53) الكتاب المقدس (622) الكنيسة (36) النقد النصي (30) تاريخ (19) تفسير (129) تناقضات (10) روحية (46) طقس (7) عقيدة (155) لاهوت (25) يسوع المسيح (54) يهودية (297)

أكتشاف

  • الأكثر زيارة
  • آخر الأسئلة
  • الأكثر إجابات
  • الأكثر تقيما
  • لا إجابات
  • أسئلة لك
  • الإجابات
  • العشوائية
  • الأسئلة الجديدة
  • ‫الأسئلة المثبتة
  • ‫‫الأسئلة المتابعة
  • ‫الأسئلة ‫‫المفضلة
  • إجابات قد تعجبك
  • ‫‫‫‫‫الإجابات بالوقت

© 2020 Coptic-Answers.org. All Rights Reserved
With Love by Coptic-Answers.org.

ar Arabic
af Afrikaanssq Albanianam Amharicar Arabichy Armenianaz Azerbaijanieu Basquebe Belarusianbn Bengalibs Bosnianbg Bulgarianca Catalanceb Cebuanony Chichewazh-CN Chinese (Simplified)zh-TW Chinese (Traditional)co Corsicanhr Croatiancs Czechda Danishnl Dutchen Englisheo Esperantoet Estoniantl Filipinofi Finnishfr Frenchfy Frisiangl Galicianka Georgiande Germanel Greekgu Gujaratiht Haitian Creoleha Hausahaw Hawaiianiw Hebrewhi Hindihmn Hmonghu Hungarianis Icelandicig Igboid Indonesianga Irishit Italianja Japanesejw Javanesekn Kannadakk Kazakhkm Khmerko Koreanku Kurdish (Kurmanji)ky Kyrgyzlo Laola Latinlv Latvianlt Lithuanianlb Luxembourgishmk Macedonianmg Malagasyms Malayml Malayalammt Maltesemi Maorimr Marathimn Mongolianmy Myanmar (Burmese)ne Nepalino Norwegianps Pashtofa Persianpl Polishpt Portuguesepa Punjabiro Romanianru Russiansm Samoangd Scottish Gaelicsr Serbianst Sesothosn Shonasd Sindhisi Sinhalask Slovaksl Slovenianso Somalies Spanishsu Sudanesesw Swahilisv Swedishtg Tajikta Tamilte Teluguth Thaitr Turkishuk Ukrainianur Urduuz Uzbekvi Vietnamesecy Welshxh Xhosayi Yiddishyo Yorubazu Zulu

أدرج/ حرر رابط

أدخل رابط التحويل

أو قم بالربط مع محتوى موجود

    لم يتم تحديد كلمات البحث. جاري إظهار أحدث العناصر. ابحث أو استخدم مفتاحي الأسهم للأعلى أو الأسفل لتحديد عنصر.