تسجيل جديد

هل لديك عضوية؟ تسجيل دخول الآن

تسجيل دخول تسجيل دخول

هل نسيت كلمة المرور؟

لا تملك عضوية، ‫تسجيل جديد من هنا

نسيت كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور؟ الرجاء إدخال بريدك الإلكتروني، وسوف تصلك رسالة عليه حتى تستطيع عمل كلمة مرور جديدة.

هل لديك عضوية؟ تسجيل دخول الآن

يجب تسجيل الدخول لتستطيع إضافة سؤال.

هل نسيت كلمة المرور؟

تحتاج إلى عضوية، ‫تسجيل جديد من هنا
كوبتك أنسرز اللوجو كوبتك أنسرز اللوجو
تسجيل دخولتسجيل

كوبتك أنسرز

كوبتك أنسرز القائمة

  • مواقعنا
    • كوبتك أنسرز (ع)
    • كوبتك أنسرز (En)
    • كوبتك ويكي (En)
  • تابعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • Twitter
    • SoundCloud
    • Instagram
  • من نحن؟
  • عن الموقع
  • تواصل معنا
بحث
أسأل سؤال

قائمة الموبيل

غلق
أسأل سؤال
  • Coptic Answers
  • User Profile
  • Communities
  • Questions
    • New Questions
    • Trending Questions
    • Must read Questions
    • Hot Questions
  • Polls
  • Tags
  • Badges
  • Users
  • Help
  • مواقعنا
    • كوبتك أنسرز (ع)
    • كوبتك أنسرز (En)
    • كوبتك ويكي (En)
  • تابعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • Twitter
    • SoundCloud
    • Instagram
  • من نحن؟
  • عن الموقع
  • تواصل معنا

شارك المعرفة اللاهوتية مع الجميع.

أول وأكبر موقع للأسئلة والأجوبة المسيحية والذي يخدم جموع الشعب الناطقين باللغة العربية في كل بقاع العالم.

تسجيل عضوية جديدة
الرئيسة/ أسئلة/س 2978
قيد الانتظار
Youssef Fayez
Youssef Fayez
سأل: فبراير 15, 20202020-02-15T01:50:03+02:00 2020-02-15T01:50:03+02:00

إن كان الإنسان قديما يأكل النبات فقط، فلما إشتغل هابيل برعي الغنم؟

إذا كان الإنسان حتى عصر نوح كان يعيش نباتيًا لا يأكل لحمًا، فلماذا إشتغل هابيل برعي الغنم “وكان هابيل راعيًا للغنم” (تك 4: 2)؟ هل كان هذا من قبيل التسلية؟

  • 1 ‫1 إجابة
  • 28 الزيارات
  • 0 متابعين
  • 0
  • شارك
    شارك
    • شارك على فيسبوك
    • شارك على تويتر
    • شارك على واتس آب

‫1 إجابة

  • التصويتات
  • الإقدم
  • الأحدث
  1. حلمي القمص يعقوب
    2020-02-19T12:05:34+02:00أضاف ‫‫إجابة يوم فبراير 19, 2020 في 12:05 م

    1- نعم كان الإنسان منذ آدم وحتى عصر الطوفان نباتيًا لا يأكل اللحوم، ومع هذا فإنه كان يربي الأغنام من أجل تقديمها ذبائح مقبولة لله، وأيضًا كان يستفيد من ألبانها وصوفها وجلودها.

    2- يقول القس ميصائيل صادق ” كان الإنسان يرعى الأغنام من قبيل العناية بالبيئة، والاهتمام بالحيوانات، وأيضًا لتقديم أفضل الأنواع منها كذبائح لله”(1).

    3- يقول أبونا أغسطينوس الأنبا بولا ” على الرغم من أن الإنسان لم يأكل لحمًا إلى ما بعد الطوفان، لكنه كان يستخدم الأغنام في أشياء أخرى هامة، فقد ألبس الله آدم وحواء أقمصة من جلد كان مصدرها ذبيحة حيوانية. وكانت تربية الأغنام هامة لأجل تقديم الذبائح الدموية التي تعلم الإنسان منذ البداية أنها تستر خطيته وعريه. ومن جهة التغذية يمكن أن يُؤخذ اللبن من الأغنام”(2).

    4- يقول أحد الآباء الرهبان بدير مار مينا العامر ” لم يكن هابيل راعيًا للغنم على سبيل التسلية حسب ما ورد في السؤال، بل كان هذا بهدف هام في علاقته بالرب. لقد كان يربي الغنم ليقدمه قربانًا للرب، فهذا هو القربان الذي هو حسب مشيئة الرب، لذا لما قدم منه {نظر الرب إلى هابيل وقربانه} (تك 4: 4).. وأيضًا من الأغنام يؤخذ الصوف والجلود اللازمة للثياب “(3).

    5- يقول أبونا تيموثاوس السرياني ” ليس هذا العمل من قبل التسلية بل ذكرها الكتاب المقدَّس لكي يظهر مسئولة الإنسان وسلطانه {وجبل الرب الإله من الأرض كل حيوانات البرية وكل طيور السماء فأحضرها إلى آدم ليرى ماذا يدعوها وكل ما دعا به آدم ذات نفس حيَّة فهو اسمها} (تك 2: 19) من هذا النص المقدَّس نكتشف سيادة الإنسان ومسئوليته عن الحيوان، وبشكل أعم سيادته ومسئوليته عن الطبيعة التي تنتمي إليها هذه الحيوانات، وسيادة الإنسان يجب أن تكون على نمط سيادة الله، لأن الإنسان مخلوق على صورة الله (تك 1: 26) وسيادة الله هي سيادة المحبة، فهو يرعى الكائنات بحنان ويحفظها وينميها، ويحترم كيانها الذاتي وطبيعتها ونواميسها، ولا يتحكم فيها على طريقة من يحرك خيوط دُمي المسرح “(4).

    6- يقول الدكتور ملاك شوقي إسكاروس ” جاء في تاريخ الطبري(6) قال بعضهم في ذلك ما حدثني به موسى بن هارون الهمزاني.. وُلد له (لآدم) إبنان يقال لهما قابيل وهابيل، وكان قابيل صاحب زرع، وكان هابيل صاحب ضرع، وذكر أيضًا في تاريخ الطبري(7) عن حديث ابن حميد أن هابيل كان راعي ماشية، ويذكر ابن كثير في قصص الأنبياء(8) أن هابيل كان صاحب غنم، وفي تاريخ الطبري(9) عن حديث محمد بن سعد أن أحد أولاد آدم كان راعيًا والآخر حارثًا “(5).

    _____

    (1) من إجابات أسئلة سفر التكوين.

    (2) من إجابات أسئلة سفر التكوين.

    (3) من إجابات أسئلة سفر التكوين.

    (4) من إجابات أسئلة سفر التكوين.

    (5) من إجابات أسئلة سفر التكوين.

    (6) جـ1 ص 137.

    (7) جـ 1 ص 140.

    (8) طبعة دار ابن خلدون ص 38.

    (9) جـ 1 ص 141.

    • رد
    • شارك
      شارك
      • شارك على فيسبوك
      • شارك على تويتر
      • شارك على لينكد إن
      • شارك على واتس آب
    • ‫‫أختيار أفضل إجابة
أضف اجابة

أضف اجابة
إلغاء الرد

‫تصفح

القائمة الجانبية

أسئلة عن:

آبائيات (41) أخطاء (17) الأخرويات (66) الإلحاد - الإيمان (12) الإيمان (65) الحياة المسيحية (23) القانونية (15) القوانين الكنسية (53) الكتاب المقدس (622) الكنيسة (36) النقد النصي (30) تاريخ (19) تفسير (134) تناقضات (10) روحية (46) طقس (7) عقيدة (155) لاهوت (27) يسوع المسيح (54) يهودية (297)

أكتشاف

  • الأكثر زيارة
  • آخر الأسئلة
  • الأكثر إجابات
  • الأكثر تقيما
  • لا إجابات
  • أسئلة لك
  • الإجابات
  • العشوائية
  • الأسئلة الجديدة
  • ‫الأسئلة المثبتة
  • ‫‫الأسئلة المتابعة
  • ‫الأسئلة ‫‫المفضلة
  • إجابات قد تعجبك
  • ‫‫‫‫‫الإجابات بالوقت

أدرج/ حرر رابط

أدخل رابط التحويل

أو قم بالربط مع محتوى موجود

    لم يتم تحديد كلمات البحث. جاري إظهار أحدث العناصر. ابحث أو استخدم مفتاحي الأسهم للأعلى أو الأسفل لتحديد عنصر.