تسجيل جديد

هل لديك عضوية؟ تسجيل دخول الآن

تسجيل دخول تسجيل دخول

هل نسيت كلمة المرور؟

لا تملك عضوية، ‫تسجيل جديد من هنا

نسيت كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور؟ الرجاء إدخال بريدك الإلكتروني، وسوف تصلك رسالة عليه حتى تستطيع عمل كلمة مرور جديدة.

هل لديك عضوية؟ تسجيل دخول الآن

يجب تسجيل الدخول لتستطيع إضافة سؤال.

هل نسيت كلمة المرور؟

تحتاج إلى عضوية، ‫تسجيل جديد من هنا
كوبتك أنسرز اللوجو كوبتك أنسرز اللوجو
تسجيل دخولتسجيل

كوبتك أنسرز

كوبتك أنسرز القائمة

  • مواقعنا
    • كوبتك أنسرز (ع)
    • كوبتك أنسرز (En)
    • كوبتك ويكي (En)
  • تابعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • Twitter
    • SoundCloud
    • Instagram
  • من نحن؟
  • عن الموقع
  • تواصل معنا
بحث
أسأل سؤال

قائمة الموبيل

غلق
أسأل سؤال
  • Coptic Answers
  • User Profile
  • Communities
  • Questions
    • New Questions
    • Trending Questions
    • Must read Questions
    • Hot Questions
  • Polls
  • Tags
  • Badges
  • Users
  • Help
  • مواقعنا
    • كوبتك أنسرز (ع)
    • كوبتك أنسرز (En)
    • كوبتك ويكي (En)
  • تابعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • Twitter
    • SoundCloud
    • Instagram
  • من نحن؟
  • عن الموقع
  • تواصل معنا

شارك المعرفة اللاهوتية مع الجميع.

أول وأكبر موقع للأسئلة والأجوبة المسيحية والذي يخدم جموع الشعب الناطقين باللغة العربية في كل بقاع العالم.

تسجيل عضوية جديدة
الرئيسة/ أسئلة/س 9391
قيد الانتظار
Youssef Fayez
Youssef Fayez
سأل: أبريل 26, 20202020-04-26T10:06:19+02:00 2020-04-26T10:06:19+02:00

جاء في الصلاة الربانية: “وَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا كَمَا نَغْفِرُ نَحْنُ أَيْضًا لِلْمُذْنِبِينَ إِلَيْنَا” (مت 6: 12) فأي نوع من الذنوب يقصد؟

جاء في الصلاة الربانية: “وَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا كَمَا نَغْفِرُ نَحْنُ أَيْضًا لِلْمُذْنِبِينَ إِلَيْنَا” (مت 6: 12) فأي نوع من الذنوب يقصد؟ وإن كان اللَّه بطبيعته غفور رحيم فلماذا ينتظر منا أن نغفر نحن أولًا حتى يغفر هو لنا، ويؤكد على ذلك بالإيجاب والسلب (مت 6: 14، 15)؟ وما دمنا نستطيع أن نغفر لبعضنا فيغفر اللَّه لنا فما الداعي لقضية الصلب والفداء؟

  • 1 ‫1 إجابة
  • 35 الزيارات
  • 0 متابعين
  • 0
  • شارك
    شارك
    • شارك على فيسبوك
    • شارك على تويتر
    • شارك على واتس آب

‫1 إجابة

  • التصويتات
  • الإقدم
  • الأحدث
  1. حلمي القمص يعقوب
    2020-04-26T18:32:25+02:00أضاف ‫‫إجابة يوم أبريل 26, 2020 في 6:32 م

    1ــ كلمة “ذنب” أو “خطية” في اللغة اليونانية لها خمس تعبيرات، وهيَ:

    أ – كلمة “hamartia” وتعني “عدم إصابة الهدف”، فعندما يصنع الإنسان خطية فهذا يعني أنه فشل في أن يكون في المكان الصحيح.

    ب – كلمة “Parabasis” وتعني “التعدي”، فالخطية هيَ التعدي على الوصية الإلهيَّة، هيَ تعدي الخط الفاصل بين الخير والشر تجاه الشر.

    ج – كلمة “Paraptoma” وتعني “الإنزلاق أو الذلل”، فالإنسان خلال سيره في طريق مغطى بالثلوج، أو في طريق مُوحِل قد يتعرض للإنزلاق والسقوط بدون إرادته، فالإنسان أحيانًا يرتكب الخطية دون أن يقصد، بل أحيانًا دون أن يعرف أنه يفعل ما هو خطأ، ولذلك نحن نُصلي لكي يغفر اللَّه لنا خطايانا التي فعلناها بمعرفة والتي فعلناها بغير معرفة، التي فعلناها بإرادتنا والتي فعلناها بغير إرادتنا، الخفية والظاهرة.

    د – كلمة “anomia” وتعني “مخالفة القانون” فالإنسان كثيرًا ما يعرف ما هو الصحيح ومع هذا يفعل الخطأ، يعرف الخير ويفعل الشر: “لأَنِّي لَسْتُ أَفْعَلُ الصَّالِحَ الَّذِي أُرِيدُهُ بَلِ الشَّرَّ الَّذِي لَسْتُ أُرِيدُهُ فَإِيَّاهُ أَفْعَلُ” (رو 7: 19).

    هـ- كلمة “Opheileme” وهيَ المستخدمة هنا في الصلاة الربية، ومعناها الحرفي “دين” فالإنسان دائمًا مدين للَّه وللناس، وبذلك ندرك أن الخطية مرض عام في البشرية، ولهذا قال القديس يوحنا الحبيب: “إِنْ قُلْنَا: إِنَّـهُ لَيْسَ لَنَا خَطِيَّةٌ نُضِلُّ أَنْفُسَنَا وَلَيْسَ الْحَقُّ فِينَا” (1 يو 1: 8) (راجع وليم باركلي – تفسير العهد الجديد – المجلد الأول ص132، 133).

     وإرتباط مغفرة اللَّه لنا بمغفرتنا نحن لمن أساءوا إلينا حقيقة كتابية، ركز عليها الكتاب المقدَّس مرات عديدة، مثل قوله:

    † ” طُوبَى لِلَّذِي يَنْظُرُ إِلَى الْمَِسْكِينِ. فِي يَوْمِ الشَّرِّ يُنَجِّيهِ الرَّبُّ” (مز 41: 1).

    † ” طُوبَى لِلرُّحَمَاءِ لأَنَّهُمْ يُرْحَمُونَ” (مت 5: 7).

    † ” فَكُلُّ مَا تُرِيدُونَ أَنْ يَفْعَلَ النَّاسُ بِكُمُ افْعَلُوا هكَذَا أَنْتُمْ أَيْضًا بِهِمْ” (مت 7: 12).

    † ” وَمَتَى وَقَفْتُمْ تُصَلُّونَ فَاغْفِرُوا إِنْ كَانَ لَكُمْ عَلَى أَحَدٍ شَيْءٌ لِكَيْ يَغْفِرَ لَكُمْ أَيْضًا أَبُوكُمُ الَّذِي فِي السَّمَاوَاتِ زَّلاَتِكُمْ. وَإِنْ لَمْ تَغْفِرُوا أَنْتُمْ لاَ يَغْفِرْ أَبُوكُمُ الَّذِي فِي السَّمَاوَاتِ أَيْضًا زَّلاَتِكُمْ” (مر 11: 25، 26).

    † ” فَكُونُوا رُحَمَاءَ كَمَا أَنَّ أَبَاكُمْ أَيْضًا رَحِيمٌ.. اِغْفِرُوا يُغْفَرْ لَكُمْ. أَعْطُوا تُعْطَوْا” (لو 6: 36 – 38).

    † ” وَكُونُوا لُطَفَاءَ بَعْضُكُمْ نَحْوَ بَعْضٍ شَفُوقِينَ مُتَسَامِحِينَ كَمَا سَامَحَكُمُ اللَّه أَيْضًا فِي الْمَسِيحِ” (أف 4: 32).

    † ” مُحْتَمِلِينَ بَعْضُكُمْ بَعْضًا وَمُسَامِحِينَ بَعْضُكُمْ بَعْضًا إِنْ كَانَ لأَحَدٍ عَلَى أَحَدٍ شَكْوَى. كَمَا غَفَرَ لَكُمُ الْمَسِيحُ هكَذَا أَنْتُمْ أَيْضًا” (كو 3: 13).. إلخ.

    2ــ شرط مغفرة اللَّه لنا وهو مغفرتنا نحن لأخوتنا الذين يسيئون إلينا شرط يتمشى تمامًا مع العدل الإلهي، إذ كيف يصفح اللَّه عن ذنوب إنسان قاسي القلب لم يرحم أخاه، وبالتالي فهو لم يعش بعد حياة التوبة؟! ولهذا ربط اللَّه مغفرته لنا بمغفرتنا لإخوتنا بالإيجاب والسلب قائلًا: “فَإِنَّهُ إِنْ غَفَرْتُمْ لِلنَّاسِ زَّلاَتِهِمْ يَغْفِرْ لَكُمْ أَيْضًا أَبُوكُمُ السَّمَاوِيُّ. وَإِنْ لَمْ تَغْفِرُوا لِلنَّاسِ زَّلاَتِهِمْ لاَ يَغْفِرْ لَكُمْ أَبُوكُمْ أَيْضًا زَّلاَتِكُمْ” (مت 6: 14، 15)، وضرب لنا السيد المسيح مثل المديونين، فقال أن ملكوت السموات يشبه ملكًا أراد أن يحاسب عبيده فقدموا إليه شخص مديون بعشرة آلاف وزنة، وإذ لم يكن له ما يسدد دينه الضخم هذا أخذ يسترحم الملك فأطلقه وترك له الدين، وعندما خرج هذا الشخص وجد شخصًا آخر مديون له بمئة دينار فطالبه بالدين، وإذ لم يكن له ما يسدد الدين، قبض عليه وألقاه في السجن رغم إسترحامه إياه، فلما سمع الملك استدعاه ” وَقَالَ لَهُ. أَيُّهَا الْعَبْدُ الشِّرِّيرُ كُلُّ ذلِكَ الدَّيْنِ تَرَكْتُهُ لَكَ لأَنَّكَ طَلَبْتَ إِلَيَّ. أَفَمَا كَانَ يَنْبَغِي أَنَّكَ أَنْتَ أَيْضًا تَرْحَمُ الْعَبْدَ رَفِيقَكَ كَمَا رَحِمْتُكَ أَنَا. وَغَضِبَ سَيِّدُهُ وَسَلَّمَهُ إِلَى الْمُعَذِّبِينَ حَتَّى يُوفِيَ كُلَّ مَا كَانَ لَهُ عَلَيْهِ. فَهكَذَا أَبِي السَّمَاوِيُّ يَفْعَلُ بِكُمْ إِنْ لَمْ تَتْرُكُوا مِنْ قُلُوبِكُمْ كُلُّ وَاحِدٍ لأَخِيهِ زَّلاَتِه” (مت 18: 32 – 35)، فاشترط السيد المسيح ليس فقط أن نسامح أخوتنا، بل أننا نسامحهم من قلوبنا.

    3ــ نحن لا نغفر الخطايا، إنما اللَّه هو الذي يغفر لنا متى غفرنا نحن لأخوتنا وأجرة الخطية موت، كما ذكرنا أيضًا هنا في موقع الأنبا تكلا هيمانوت في مواضِع أخرى. فالخطية لها ثمن باهظ، والذي دفع الثمن على عود الصليب عندما سُفِك دمه الزكي عنا، هو وحده الذي له السلطان لمغفرة الخطايا. فبدون سفك دم لا تحدث مغفرة، ولو لم يُصلب المسيح ويُسفك دمه ما غُفرت خطية قط، ولا عاين أحد ملكوت السموات، فلكي يكون للإنسان نصيبًا صالحًا في الملكوت يجب:

    أ – أن يؤمن بالمسيح الفادي الذي مات عنا ليرفع عنا حكم الموت ويهبنا الحياة الأبدية: “لأَنَّهُ هكَذَا أَحَبَّ اللَّه الْعَالَمَ حَتَّى بَذَلَ ابْنَهُ الْوَحِيدَ لِكَيْ لاَ يَهْلِكَ كُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ بَلْ تَكُونُ لَهُ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ” (يو 3: 16).. ” الَّذِي يُؤْمِنُ بِالابْنِ لَهُ حَيَاةٌ أَبَدِيَّةٌ وَالَّذِي لاَ يُؤْمِنُ بِالابْنِ لَنْ يَرَى حَيَاةً بَلْ يَمْكُثُ عَلَيْهِ غَضَبُ اللهِ” (يو 3: 36).. ” وَلكِنَّ اللَّه بَيَّنَ مَحَبَّتَهُ لَنَا لأَنَّهُ وَنَحْنُ بَعْدُ خُطَاةٌ مَاتَ الْمَسِيحُ لأَجْلِنَا. فَبِالأَوْلَى كَثِيرًا وَنَحْنُ مُتَبَرِّرُونَ الآنَ بِدَمِهِ نَخْلُصُ بِهِ مِنَ الْغَضَبِ” (رو 5: 8، 9).. ” بِهذَا أُظْهِرَتْ مَحَبَّةُ اللَّه فِينَا أَنَّ اللَّه قَدْ أَرْسَلَ ابْنَهُ الْوَحِيدَ إِلَى الْعَالَمِ لِكَيْ نَحْيَا بِهِ” (1 يو 4: 9).

    ب – نوال سر العماد المقدَّس، فبالمعمودية ننال مغفرة الخطايا والبنوة للَّه: “إِنْ كَانَ أَحَدٌ لاَ يُولَدُ مِنَ الْمَاءِ وَالرُّوحِ لاَ يَقْدِرُ أَنْ يَدْخُلَ مَلَكُوتَ اللهِ” (يو 3: 5) (راجع أيضًا مر 16: 16، أع 2: 38).

    جـ – من يؤمن ويعتمد يجب أن يكون لديه الإيمان العامل بالمحبة، ومن هذه الأعمال الصالحة محبتنا للمسيئين إلينا والصفح عنهم والصلاة من أجلهم وعمل الخير مع الجميع (مت 25: 34 – 46).

    • رد
    • شارك
      شارك
      • شارك على فيسبوك
      • شارك على تويتر
      • شارك على لينكد إن
      • شارك على واتس آب
    • ‫‫أختيار أفضل إجابة
أضف اجابة

أضف اجابة
إلغاء الرد

‫تصفح

القائمة الجانبية

أسئلة عن:

آبائيات (43) أخطاء (17) الأخرويات (66) الإلحاد - الإيمان (12) الإيمان (65) الحياة المسيحية (23) القانونية (15) القوانين الكنسية (53) الكتاب المقدس (622) الكنيسة (36) النقد النصي (30) تاريخ (19) تفسير (134) تناقضات (10) روحية (46) طقس (7) عقيدة (155) لاهوت (27) يسوع المسيح (54) يهودية (297)

أكتشاف

  • الأكثر زيارة
  • آخر الأسئلة
  • الأكثر إجابات
  • الأكثر تقيما
  • لا إجابات
  • أسئلة لك
  • الإجابات
  • العشوائية
  • الأسئلة الجديدة
  • ‫الأسئلة المثبتة
  • ‫‫الأسئلة المتابعة
  • ‫الأسئلة ‫‫المفضلة
  • إجابات قد تعجبك
  • ‫‫‫‫‫الإجابات بالوقت

أدرج/ حرر رابط

أدخل رابط التحويل

أو قم بالربط مع محتوى موجود

    لم يتم تحديد كلمات البحث. جاري إظهار أحدث العناصر. ابحث أو استخدم مفتاحي الأسهم للأعلى أو الأسفل لتحديد عنصر.