أ. قراءة الكتاب المقدس بالمحبة: يقول مار يعقوب السروجي: لمن يحب يجد الكثير من التعليم، لأن المحبة تفتح الباب لقبول الكلمة”.
ب. قراءة الكتاب المقدس مع طلب نعمة الله: تحرك النعمة طلب ذاك الذي يسأل، وتقترب النعمة عينها، فتحد بعقل من يسأل، بالرغم من فقره ومسكنته، ليعطي له ما طلب منها.
ج. التعري عن محبة العالم التي تعمي النفس عن إدراك الحق: يقول مار يعقوب السروجي: الو لم تعمي محبة العالم نفوسنا لئلا تنظر إلى غنى تدبير المسيح، لتبين لها بوضوح الكنوز العظيمة المطمورة في أخبار أسفاره المقدسة… لو قامت النفس عارية بنقاوة طبيعتها، وهي غير لابسة المحبة الغريبة، لكان سهلا عليها أن تنظر وترى وتفتش وتجد وتدرك وتنال كل ما تسأل، وتنفذ كل ما تشاء ، وتتكلم وهي تفيد الأخرين..
د. قراءة الكتاب المقدس بتواضع: يقول مار يعقوب السروجي: إن لم تغطس النفس تحت التراب بالتواضع، لا يظهر لها جمال الكتاب، لأن جماله موجود حيث يشاهد تواضعه.
ه. قراءة الكتاب المقدس بروح التسبيح: يقول القديس يوحنا الذهبي الفم: (علمه أن يترنم تلك المزامير المملوءة بحب الحكمة، إذ تخص العفة، أو بالحري لا تجعله (المزامير) يصاحب الأشرار، ما أن يستهل قراءة الكتاب (سفر المزامير).
القمص تادرس يعقوب ملطي
أ. قراءة الكتاب المقدس بالمحبة: يقول مار يعقوب السروجي: لمن يحب يجد الكثير من التعليم، لأن المحبة تفتح الباب لقبول الكلمة”.
ب. قراءة الكتاب المقدس مع طلب نعمة الله: تحرك النعمة طلب ذاك الذي يسأل، وتقترب النعمة عينها، فتحد بعقل من يسأل، بالرغم من فقره ومسكنته، ليعطي له ما طلب منها.
ج. التعري عن محبة العالم التي تعمي النفس عن إدراك الحق: يقول مار يعقوب السروجي: الو لم تعمي محبة العالم نفوسنا لئلا تنظر إلى غنى تدبير المسيح، لتبين لها بوضوح الكنوز العظيمة المطمورة في أخبار أسفاره المقدسة… لو قامت النفس عارية بنقاوة طبيعتها، وهي غير لابسة المحبة الغريبة، لكان سهلا عليها أن تنظر وترى وتفتش وتجد وتدرك وتنال كل ما تسأل، وتنفذ كل ما تشاء ، وتتكلم وهي تفيد الأخرين..
د. قراءة الكتاب المقدس بتواضع: يقول مار يعقوب السروجي: إن لم تغطس النفس تحت التراب بالتواضع، لا يظهر لها جمال الكتاب، لأن جماله موجود حيث يشاهد تواضعه.
ه. قراءة الكتاب المقدس بروح التسبيح: يقول القديس يوحنا الذهبي الفم: (علمه أن يترنم تلك المزامير المملوءة بحب الحكمة، إذ تخص العفة، أو بالحري لا تجعله (المزامير) يصاحب الأشرار، ما أن يستهل قراءة الكتاب (سفر المزامير).