تسجيل جديد

هل لديك عضوية؟ تسجيل دخول الآن

تسجيل دخول تسجيل دخول

هل نسيت كلمة المرور؟

لا تملك عضوية، ‫تسجيل جديد من هنا

نسيت كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور؟ الرجاء إدخال بريدك الإلكتروني، وسوف تصلك رسالة عليه حتى تستطيع عمل كلمة مرور جديدة.

هل لديك عضوية؟ تسجيل دخول الآن

يجب تسجيل الدخول لتستطيع إضافة سؤال.

هل نسيت كلمة المرور؟

تحتاج إلى عضوية، ‫تسجيل جديد من هنا
كوبتك أنسرز اللوجو كوبتك أنسرز اللوجو
تسجيل دخولتسجيل

كوبتك أنسرز

كوبتك أنسرز القائمة

  • مواقعنا
    • كوبتك أنسرز (ع)
    • كوبتك أنسرز (En)
    • كوبتك ويكي (En)
  • تابعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • Twitter
    • SoundCloud
    • Instagram
  • من نحن؟
  • عن الموقع
  • تواصل معنا
بحث
أسأل سؤال

قائمة الموبيل

غلق
أسأل سؤال
  • Coptic Answers
  • User Profile
  • Communities
  • Questions
    • New Questions
    • Trending Questions
    • Must read Questions
    • Hot Questions
  • Polls
  • Tags
  • Badges
  • Users
  • Help
  • مواقعنا
    • كوبتك أنسرز (ع)
    • كوبتك أنسرز (En)
    • كوبتك ويكي (En)
  • تابعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • Twitter
    • SoundCloud
    • Instagram
  • من نحن؟
  • عن الموقع
  • تواصل معنا

شارك المعرفة اللاهوتية مع الجميع.

أول وأكبر موقع للأسئلة والأجوبة المسيحية والذي يخدم جموع الشعب الناطقين باللغة العربية في كل بقاع العالم.

تسجيل عضوية جديدة
الرئيسة/ أسئلة/س 9308
قيد الانتظار
Youssef Fayez
Youssef Fayez
سأل: أبريل 25, 20202020-04-25T16:14:03+02:00 2020-04-25T16:14:03+02:00

كيف يستدعي هيرودس الكهنة وكتبة الشعب ويسألهم عن محل ميلاد المسيح (مت 2: 4) مع أنه يعاديهم ولا يقبلهم؟

كيف يستدعي هيرودس الكهنة وكتبة الشعب ويسألهم عن محل ميلاد المسيح (مت 2: 4) مع أنه يعاديهم ولا يقبلهم؟ وهل “بيت لحم” قرية ليست صغيرة وهيَ ” بَيْتَ لَحْمٍ أَرْضَ يَهُوذَا “ كقول الإنجيل (مت 2: 6)، أم أنها قرية صغيرة وهيَ ” بَيْتَ لَحْمِ أَفْرَاتَةَ” (مي 5: 2)؟ وكيف يقول متى أن المسيح ” مُدَبِّرٌ يَرْعَى شَعْبِي إِسْرَائِيلَ “ مع أنه لم يملك ولم يتسلط على اليهود، بل أبغضوه وقتلوه؟

يقول “علي زلماط“: ” وبما أن هذين الكاتبين (متى ولوقا) متأثران برغبة الكنيسة الباكرة في تأكيد أن يسوع المسيح (عيسى عليه السلام) سليل النبي داود الملك (فراس السواح – موسوعة تاريخ الأديان جـ 5 س219)، فأنهما جعلا المدينة التي ينحدر منها السيد المسيح، أو بالأحرى التي تمت ولادته فيها هيَ مدينة داود الملك.. في حين ذهب بعض الدارسين إلى أن السيد المسيح وُلِد في الجليل، المنطقة التي تقع ضمن أقاليم الشاطئ الشمالية، والمعروفة في التاريخ القديم بِاسم “كنعان” (عباس محمود العقاد – حياة المسيح في التاريخ وكشوف العصر الحديث)، وهذا يدل على أن المكان الذي وُلِد فيه يسوع المسيح (عيسى عليه السلام) “كنعاني” بامتياز، لا علاقة له بالمنطقة اليهودية. وهو نفس الذي توصَّل إليه العلم الأركيولوجي، أن المدينة التي وُلِد فيها السيد المسيح ليست في بيت لحم، وإنما هيَ مدينة أخرى تحمل نفس الاسم، التي تقع في مقابل السفوح الشمالية لجبل الكرمل، وقد كانت هذه المدينة قائمة ومزدهرة خلال حياة المسيح (فراس السواح – الوجه الآخر للمسيح).

وهذا ما يؤكده الأب الماروني الدكتور يوسف يمين في كتابه “المسيح وُلِد في لبنان لا في اليهودية”. فبناء على التنقيبات الأثرية التي أجريت في بيت لحم، اليهودية والجليل أكد علماء الآثار أن بيت لحم اليهودية التي يحج إليها المؤمنون المسيحيون القريبة من أورشليم (القدس) بـ 12 كيلومترًا، لم تكن أيام السيد المسيح، وإنما يرجع تاريخ بنائها إلى سنة 339 للميلاد” (310).

ويقول “علاء أبو بكر“: “س51.. ويقول إدوارد شفاتيزر في تفسيره لإنجيل متى ص 17: وبالنسبة لإستشهاده بميخا، فهيَ تشير في اليهودية إلى المسيا، وأُقحمت أيضًا في التراجم إلى الأرامية، وأيضًا لا توجد كلمة (أرض يهوذا) لا في النص العبراني ولا في النص اليوناني، ويمكن أن يكون مصدرها هو متى نفسه، وكذلك أخطأ متى في قراءة (لست الصغرى)، بينما في العهد القديم (الصغرى).. أليس هذا اعتراف بتحريف الكتاب المنسوب لمتى؟” (311) (راجع أيضًا ع. م جمال الدين شرقاوي – قضايا مثيرة في المسيحية والإسلام ص 144، 145، ونبيل نيقولا جورج – الأناجيل الأربعة لماذا لا يُعوَل عليها ص 129).

وجاء في “موقع الحقيقة” alhakekah: “وعلى كل حالٍ فلم تنطبق هذه النبوءة على المسيح بأي حال من الأحوال كما هو صريح أناجيلهم جميعًا، فإن المسيح لم يتسلط على إسرائيل طرفة عين، بل بالعكس أقام بينهم زمنًا يسيرًا يصارعونه ويحاربونه حتى أنهم أرادوا قتله.. ولهذا نجد “هورن” وهو من محقّقي المسيحيين قال أن عبارة التوراة محرَّفة.. وقد حكم هورن بالتحريف بناء على عدم تطابق العبارتين في الصورة، ولكن العبارتين متناقضتين في المعنى أيضًا“.

  • 1 ‫1 إجابة
  • 24 الزيارات
  • 0 متابعين
  • 0
  • شارك
    شارك
    • شارك على فيسبوك
    • شارك على تويتر
    • شارك على واتس آب

‫1 إجابة

  • التصويتات
  • الإقدم
  • الأحدث
  1. حلمي القمص يعقوب
    2020-04-25T17:04:54+02:00أضاف ‫‫إجابة يوم أبريل 25, 2020 في 5:04 م

    1ــ لم يكن هيرودس الكبير يهوديًّا، إنما كان أدوميًا متهوّدًا، كما ذكرنا أيضًا هنا في موقع الأنبا تكلا هيمانوت في مواضِع أخرى. فهو ابن أنتيباتر الأدومي وزير يوحنا هيركانوس آخر ملوك الحشمونيين، ولا أحد يجهل العداوة القديمة التقليدية بين اليهود والأدوميين، وتولى الملك هيرودس الحكم في فلسطين خلال الفترة (37 ق.م – 4ق.م)، وكانت شخصيته مزيجًا من البراعة والحنكة السياسية والجنون، وحاول التودُّد لليهود حتى بدأ بإعادة تجديد هيكل أورشليم منذ نحو سنة 20 ق.م وضاعف مساحته إلى 35 فدانًا، وأعاد تعمير وتجديد مدينة السامرة، وأقام ميناء قيصرية الهام، ومع هذا فإن اليهود كانوا يبغضونه لأصله الأدومي، وعدم إخلاصه للدين اليهودي، فأقام معابد لآلهة الأمم، وكان تابعًا ومتعاطفًا مع المستعمر الروماني، حتى أنه عندما اعترض بعض أعضاء مجلس السنهدريم على تطبيق القوانين الرومانية أعدم منهم 46 عضوًا، كما كان يُعين ويعزل رئيس الكهنة كما يحلو له (راجع مدارس النقد – عهد جديد – مقدمة (1) س12)، وبالرغم من أن هيرودس بدوره لا يطيق القيادات الدينية اليهودية، لكن عندما اهتز عرشه بولادة ملك يهودي من نسل داود، إنزعج ولم يتردَّد في إستدعائهم وسؤالهم عن مكان ولادة المسيح، وجميعهم أجابوه بأنه يُولَد في بيت لحم اليهودية طبقًا لنبؤة ميخا النبي.

    2ــ كان كتبة العهد الجديد يقتبسون من العهد القديم، أحيانًا باللفظ وأحيانًا بالمعنى، وفي هذه المرة جاء اقتباس القديس متى من سفر ميخا بالمعنى، وإن اختلف اللفظ قليلًا، فالهدف من الاقتباس لفت الانتباه إلى أن هذه النبوءة التي نطق بها ميخا النبي: ” أَمَّا أَنْتِ يَابَيْتَ لَحْمِ أَفْرَاتَةَ وَأَنْتِ صَغِيرَةٌ أَنْ تَكُونِي بَيْنَ أُلُوفِ يَهُوذَا فَمِنْكِ يَخْرُجُ لِي الَّذِي يَكُونُ مُتَسَلِّطًا عَلَى إِسْرَائِيلَ وَمَخَارِجُهُ مُنْذُ الْقَدِيمِ مُنْذُ أَيَّامِ الأَزَل” (مي 5: 2) قد تحقَّقت في المسيح يسوع داود الجديد الذي سيصبح راعيًا لإسرائيل الجديد.. ركز ميخا النبي على صغر المكان ودناءته بينما ركز متى الإنجيلي على عظمة الحدث، فولادة ابن اللَّه في هذه القرية الصغيرة أكسبها شهرة عمت الآفاق، فلم تعد قرية صغيرة الشأن بل عظيمة الشأن.

    فالحقيقة أن ” بَيْتَ لَحْمِ” صغيرة وغير صغيرة في آن واحد، فبحسب مساحتها هيَ قرية صغيرة، وبحسب ولادة المسيح فيها لم تعد قرية صغيرة ضئيلة الشهرة، بل أُشتهرت على مستوى العالم كله. ومن يدقّق في النبوءة وتحقيقها يجد المعنى واحد، فجاء في “كتاب الهداية“: “والمنصف إذا دقق النظر وجد المعنى واحدًا، فإن المعنى هو أن المسيح شرَّف تلك الجهة الصغيرة كما شرَّف نابليون بونابرت ” كورسيكا “مسقط رأسه، فالنبي قال بالاستفهام الإنكاري ” وَأَنْتِ صَغِيرَةٌ أَنْ تَكُونِي بَيْنَ أُلُوفِ يَهُوذَا ” كأنه يقول وأنتِ لستِ الصغرى، وهو مثل قوله: “فمن يهدي من أضلَّ اللَّه”، يعني لا يمكن لأحدٍ أن يهدي من أضلَّه اللَّه” (312).

    وجاء في “التفسير التطبيقي“: ” كثيرًا ما اقتبس متى من أنبياء العهد القديم، وهذه النبوة المأخوذة من ميخا، جاءت من سبعة قرون مضت. والنص هنا يختلف قليلًا عما جاء في سفر ميخا، لأن ” متى ” يعبّر عن هذه الفكرة في العهد القديم، مبينًا كيف تحقَّقت في المسيح. وكثير ما يجمع كتاب العهد الجديد بين النصوص المتشابهة، عند الاستشهاد بالوحي المقدَّس، تأييدًا للكلمة” (313).

    3ــ قال ميخا النبي: ” بَيْتَ لَحْمِ أَفْرَاتَةَ “.. فلماذا دعاها هكذا؟.. يقول “مارديوناسيوس يعقوب ابن الصليبي“: ” أما السبب في تسمية بيت لحم بأفراتة فهو أن كالب بن حصرون لما ماتت امرأته ” عزوبة ” تزوج امرأة اسمها ” أفرات” (1 أي 2: 18، 19)، ومحبة لها دعى المدينة بهذا الاسم ” أفراتة ” ومعناها حاملة الأثمار. ورُزق من امرأته هذه بنين منهم ” لحم ” و” الون ” ولكثرة محبتة للحم ابنه بنى مدينة وأضافها إلى أفراتة وسماها بيت لحم أفراتة (1 أي 4: 4) يعني بيت الخبز” (314).

    وجاء في “الكتاب المقدَّس الدراسي” عن بيت لحم اليهودية: ” قرية تقع على بُعد ثمانية كيلومترات تقريبًا إلى الجنوب من أورشليم. لا يذكر متى أي شيء من الأحداث التي وقعت في الناصرة (قارن بما جاء في لو 1: 26 – 52). ربما أراد متى أن يؤكد نسب الرب يسوع وولادته من النسل الملكي لداود، فبدأ بذكر الأحداث التي وقعت في مدينة داود. وقد ذُكِرت على أنها “بيت لحم الواقعة في منطقة اليهودية” ليس لتمييزها فحسب عن مدينة تحمل الاسم نفسه تبعد 11 كيلو مترًا تقريبًا إلى الشمال الغربي من الناصرة، وإنما لتأكيد أن الرب يسوع جاء من سبط يهوذا، من المنطقة التي خرج منها ملوك نسل داود” (315).

    4ــ قال الناقد أن “بيت لحم” التي وُلِد فيها السيد المسيح هيَ التي في أرض الجليل مقابل السفوح الشمالية لجبل الكرمل، وأن علم الأركيولوجي بما يحويه من تنقيبات أثرية أثبت أن المسيح وُلِد في بيت لحم الجليل، ولم يورد الناقد أي دليل يثبت قوله هذا، ويثبت أن “بيت لحم اليهودية” لم يكن لها وجود أثناء حياة يسوع المسيح على أرضنا، إنما قال أنها بُنيت سنة 339م، وتغافل الناقد تمامًا وضع بيت لحم اليهودية في التاريخ، فهيَ مدينة كنعانية سكنها الكنعانيون منذ نحو ألفي عام قبل الميلاد، وقال الكتاب أن راحيل زوجة يعقوب عندما ماتت دُفنت في بيت لحم: ” فَمَاتَتْ رَاحِيلُ وَدُفِنَتْ فِي طَرِيقِ أَفْرَاتَةَ الَّتِي هِيَ بَيْتُ لَحْمٍ” (تك 35: 19)، وفي قرية بيت لحم عاشت نعمى وزوجها وأولادها: ” حَدَثَ فِي أَيَّامِ حُكْمِ الْقُضَاةِ أَنَّهُ صَارَ جُوعٌ فِي الأَرْضِ فَذَهَبَ رَجُلٌ مِنْ بَيْتِ لَحْمِ يَهُوذَا لِيَتَغَرَّبَ فِي بِلاَدِ مُوآبَ” (را 1: 1)، وفي هذه المدينة وُلِد داود النبي قبل ميلاد المسيح بألف عام (را 4: 23) وعاش فيها أيضًا: ” فَكَانَ يَذْهَبُ وَيَرْجعُ مِنْ عِنْدِ شَاوُلَ لِيَرْعَى غَنَمَ أَبِيهِ فِي بَيْتِ لَحْمٍ” (1 صم 17: 15) (راجع أيضًا 2 صم 2: 32، 23: 16)، ووصف سفر الأخبار “سلما بن كالب” قائلًا ” وسَلْمَا أَبُو بَيْتِ لَحْمٍ” (1 أي 2: 51)، وقبل سبعمائة عام من ميلاد المسيح ذكر ميخا النبي بيت لحم.

    5ــ فعلًا إضطهد اليهود يسوع المسيح وقادوه للصلب والموت فلم يملك على بني إسرائيل ولم يتسلط عليهم كملك أرضي. هذا إذا نظرنا لتحقُّق النبوءة من خلال منظار مادي، ولكن من يدرك مُلك السيد المسيح على القلوب، يفهم حقيقة الملكوت، وقد قال الرب يسوع: ” مَمْلَكَتِي لَيْسَتْ مِنْ هذَا الْعَالَمِ” (يو 18: 36) وعندما أرادوا أن يختطفوه ليجعلوه ملكًا رفض وانصرف عنهم (لو 6: 15). أن مُلكه مُلك روحي على الأرواح، وعلى الكنيسة التي هيَ إسرائيل الجديد، أما هيرودس الملك الذي تشبث بعرشه أكثر من تشبثه بأولاده فلم يدرك أن مُلك الملك المولود ليس أرضيًا، إنما جاء ليملك على القلوب ويهبها حياة أبدية.

    _____

    (310) دراسة في إنجيل لوقا ص86 – 88.

    (311) البهريز في الكلام اللي يغيظ جـ 2 ص63.

    (312) الهداية جـ 1 طبعة 1900م ص229 ، 230.

    (313) التفسير التطبيقي ص1868.

    (314) الدر الفريد في تفسير العهد الجديد جـ 1 ص69 ، 70.

    (315) الكتاب المقدَّس الدراسي ص 2250.

    • رد
    • شارك
      شارك
      • شارك على فيسبوك
      • شارك على تويتر
      • شارك على لينكد إن
      • شارك على واتس آب
    • ‫‫أختيار أفضل إجابة
أضف اجابة

أضف اجابة
إلغاء الرد

‫تصفح

القائمة الجانبية

أسئلة عن:

آبائيات (43) أخطاء (17) الأخرويات (66) الإلحاد - الإيمان (12) الإيمان (65) الحياة المسيحية (23) القانونية (15) القوانين الكنسية (53) الكتاب المقدس (622) الكنيسة (36) النقد النصي (30) تاريخ (19) تفسير (134) تناقضات (10) روحية (46) طقس (7) عقيدة (155) لاهوت (27) يسوع المسيح (54) يهودية (297)

أكتشاف

  • الأكثر زيارة
  • آخر الأسئلة
  • الأكثر إجابات
  • الأكثر تقيما
  • لا إجابات
  • أسئلة لك
  • الإجابات
  • العشوائية
  • الأسئلة الجديدة
  • ‫الأسئلة المثبتة
  • ‫‫الأسئلة المتابعة
  • ‫الأسئلة ‫‫المفضلة
  • إجابات قد تعجبك
  • ‫‫‫‫‫الإجابات بالوقت

أدرج/ حرر رابط

أدخل رابط التحويل

أو قم بالربط مع محتوى موجود

    لم يتم تحديد كلمات البحث. جاري إظهار أحدث العناصر. ابحث أو استخدم مفتاحي الأسهم للأعلى أو الأسفل لتحديد عنصر.