تسجيل جديد

هل لديك عضوية؟ تسجيل دخول الآن

تسجيل دخول تسجيل دخول

هل نسيت كلمة المرور؟

لا تملك عضوية، ‫تسجيل جديد من هنا

نسيت كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور؟ الرجاء إدخال بريدك الإلكتروني، وسوف تصلك رسالة عليه حتى تستطيع عمل كلمة مرور جديدة.

هل لديك عضوية؟ تسجيل دخول الآن

يجب تسجيل الدخول لتستطيع إضافة سؤال.

هل نسيت كلمة المرور؟

تحتاج إلى عضوية، ‫تسجيل جديد من هنا
كوبتك أنسرز اللوجو كوبتك أنسرز اللوجو
تسجيل دخولتسجيل

كوبتك أنسرز

كوبتك أنسرز القائمة

  • مواقعنا
    • كوبتك أنسرز (ع)
    • كوبتك أنسرز (En)
    • كوبتك ويكي (En)
  • تابعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • Twitter
    • SoundCloud
    • Instagram
  • من نحن؟
  • عن الموقع
  • تواصل معنا
بحث
أسأل سؤال

قائمة الموبيل

غلق
أسأل سؤال
  • Coptic Answers
  • User Profile
  • Communities
  • Questions
    • New Questions
    • Trending Questions
    • Must read Questions
    • Hot Questions
  • Polls
  • Tags
  • Badges
  • Users
  • Help
  • مواقعنا
    • كوبتك أنسرز (ع)
    • كوبتك أنسرز (En)
    • كوبتك ويكي (En)
  • تابعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • Twitter
    • SoundCloud
    • Instagram
  • من نحن؟
  • عن الموقع
  • تواصل معنا

شارك المعرفة اللاهوتية مع الجميع.

أول وأكبر موقع للأسئلة والأجوبة المسيحية والذي يخدم جموع الشعب الناطقين باللغة العربية في كل بقاع العالم.

تسجيل عضوية جديدة
الرئيسة/ أسئلة/س 9367
قيد الانتظار
Youssef Fayez
Youssef Fayez
سأل: أبريل 26, 20202020-04-26T09:38:34+02:00 2020-04-26T09:38:34+02:00

كيف يصف السيد المسيح تلاميذه وأتباعه بأنهم ملح الأرض ونور العالم (مت 5: 13 – 16)، وهو لم يفديهم بعد من موت الخطية؟

كيف يصف السيد المسيح تلاميذه وأتباعه بأنهم ملح الأرض ونور العالم (مت 5: 13 – 16)، وهو لم يفديهم بعد من موت الخطية؟ ولماذا اختار الملح والنور؟ وهل المطلوب التفاخر بأعمالنا الصالحة أمام الناس؟ وكيف يطالبنا أن يضئ نورنا حتى يرى الناس أعمالنا الحسنة، ثم يطالبنا بعمل الصالحات سرًا (مت 6: 1)؟

يقول “علاء أبو بكر“: “س597: “أَنْتُمْ مِلْحُ الأَرْضِ وَلكِنْ إِنْ فَسَدَ الْمِلْحُ فَبِمَاذَا يُمَلَّحُ.. أَنْتُمْ نُورُ الْعَالَمِ.. فَلْيُضِئْ نُورُكُمْ هكَذَا قُدَّامَ النَّاسِ لِكَيْ يَرَوْا أَعْمَالَكُمُ الْحَسَنَةَ وَيُمَجِّدُوا أَبَاكُمُ الَّذِي فِي السَّمَاوَاتِ” (مت 5: 13 – 16). فكيف حكم عليهم بالبر والتقوى والصلاح قبل أن يُصلَب؟ ولماذا لم يعلق صلاحهم وبرهم على موته وقيامته؟ وكيف كانوا نور العالم وهو لم يكن قد صُلِب بعد؟” (556).

  • 1 ‫1 إجابة
  • 21 الزيارات
  • 0 متابعين
  • 0
  • شارك
    شارك
    • شارك على فيسبوك
    • شارك على تويتر
    • شارك على واتس آب

‫1 إجابة

  • التصويتات
  • الإقدم
  • الأحدث
  1. حلمي القمص يعقوب
    2020-04-26T18:20:28+02:00أضاف ‫‫إجابة يوم أبريل 26, 2020 في 6:20 م

    1ــ خاطب السيد المسيح تلاميذه الذين سيحملون الرسالة للعالم كله، وأودعهم وصاياه المحيَّية، ووصايا اللَّه تنقي القلب لأن ” نَامُوسُ الرَّبِّ كَامِلٌ.. وَصَايَا الرَّبِّ مُسْتَقِيمَةٌ” (مز 19: 7، 8)، وقال السيد المسيح لتلاميذه: “أَنْتُمُ الآنَ أَنْقِيَاءُ لِسَبَبِ الْكَلاَمِ الَّذِي كَلَّمْتُكُمْ بِه” (يو 15: 3). كما أن الرب يسوع منذ تجسده قد بدأ مشوار الفداء الذي اكتمل بالصلب والموت والقيامة، وأيضًا كان السيد المسيح من خلال عظته الخالدة هذه، يخاطب جميع الأجيال حتى نهاية الأيام، فتجده يودع وصاياه الثمينة للكنيسة في بدايتها متمثلة في الآباء الرسل.

    2ــ لماذا اختار السيد المسيح تشبيهي الملح والنور؟

    أ – الملح: اختار السيد المسيح هذا التشبيه لأسباب عديدة، نذكر منها:

    (1) لأن الملح رمز للنقاوة في لمعانه وبريقه وشفافيته، وهكذا ينبغي أن يكون الإنسان المسيحي.

    (2) يستخدم الملح في حفظ الأطعمة من الفساد، والمسيحي ينبغي أن يطرد الفساد والشر.

    (3) كانت الذبائح قديمًا تُملَّح بملح، وقال السيد المسيح: “لأَنَّ كُلَّ وَاحِدٍ يُمَلَّحُ بِنَارٍ وَكُلَّ ذَبِيحَةٍ تُمَلَّحُ بِمِلْحٍ. اَلْمِلْحُ جَيِّدٌ. وَلكِنْ إِذَا صَارَ الْمِلْحُ بِلاَ مُلُوحَةٍ فَبِمَاذَا تُصْلِحُونَهُ لِيَكُنْ لَكُمْ فِي أَنْفُسِكُمْ مِلْحٌ” (مر 9: 49، 50).

    (4) يذوب الملح في الطعام فيُكسبه مذاقًا مقبولًا، وينبغي أن يذوب الإنسان المسيحي في المجتمع الذي يعيش فيه ليعطي للمجتمع قيمة وطعمًا مستساغًا.

    (5) لو زاد الملح عن المقدار المناسب لأفسد الطعام، ولو تحلَّل الملح إلى عنصريه الكلور، والصوديوم، فكل منهما عنصر سام، وهكذا عندما يفسد الإنسان المسيحي فأنه يصير إنسانًا فاجرًا.

    ويقول “وليم باركلي“: “إن المسيحي ينبغي أن يشع من حياته نور الفرح والسرور والأمل، وفي وسط عالم قلق، ينبغي أن يكون المسيحي ثابتًا. وفي عالم مغمور بالأحزان، على المسيحي أن يبقى ممتلئًا من بهجة الحياة. والذين يظنون أن المسيحية هيَ عبوس وإكتئاب يظلمون المسيحية، وما أكثر المرات التي يظهر فيها المسيحي كإنسان حزين في جنازة.. فواجب المسيحي أن يُظهِر طعم الحياة وأفراحها حيثما يكون” (557).

    ب – النور: يقول “المستر جورج إسوان“: “كانت رومية في وقت المسيح تُدعى أنها “نور العالم”. لكن نورها كان ظلامًا فكم بالحري ظلامها، فكأن المسيح يقول لتلاميذه: “إن رومية بعظمتها ليست نور العالم، بل أنتم أيها المُحتَقرون نور العالم، لا نور اليهود فقط بل نور العالم أجمع بما فيه رومية “. فما أعظم امتيازات المؤمنين وما أثقلها لو كانوا يعلمون!” (558).

    ودعى اليهود قديمًا أورشليم بأنها “نور العالم”، وكانوا يدعون أي مُعلِم مشهور بارع بأنه “مصباح إسرائيل”، كما ذكرنا أيضًا هنا في موقع الأنبا تكلا هيمانوت في مواضِع أخرى. وعندما تحدث السيد المسيح في عظته هذه لم يُقصِر هذه الصفة على إنسان بعينه ولا مدينة بعينها بل قال للجميع ” أَنْتُمْ نُورُ الْعَالَم“.. يمكنكم أن تعكسوا النور الحقيقي، نور المسيح، وهو نعمة مجانية، فتضيئون العالم.. كان يوحنا المعمدان أعظم مواليد النساء، ولم يكن هو النور الحقيقي الذي يضئ لكل إنسان آتٍ إلى العالم، إنما عكس هذا النور فاستحق أن يكون سراجًا مضيئًا: “كَانَ هُوَ السِّرَاجَ الْمُوقَدَ الْمُنِيرَ” (يو 5: 35). وقديمًا لم يكن هناك أعواد ثقاب لإشعال النيران إنما كانت تُشعَل بإصطدام حجر بحجر آخر، فإذا طُفئ المصباح فلا يُشعَل بسهولة، ولذلك عندما كان السكان يتركون البيت لفترة وجيزة لا يطفئون المصباح، بل يضعونه تحت المكيال لئلا يتسبب في احتراق المنزل، وأراد السيد المسيح أن كل إنسان لا يُخفي نوره بل يدع نوره يضئ للجميع، فالنور يبدَّد الظلمة ويتيح الرؤية، والنور يبعث على الأمان والراحة النفسية والبهجة، والنور يضئ في هدوء وصمت، وتذوب الشمعة لكيما تنير للآخرين، وهيَ تقف وقفة الناسك العابد، تفيض دموعها في صمت وخشوع.

    وقد أوصانا الإنجيل: “لأَنَّكُمْ كُنْتُمْ قَبْلًا ظُلْمَةً وَأَمَّا الآنَ فَنُورٌ فِي الرَّبِّ. اسْلُكُوا كَأَوْلاَدِ نُورٍ” (أف 5: 8).. ” فِي وَسَطِ جِيل مُعَوَّجٍ وَمُلْتَوٍ تُضِيئُونَ بَيْنَهُمْ كَأَنْوَارٍ فِي الْعَالَم” (في 2: 15).. ” اسْتَيْقِظْ أَيُّهَا النَّائِمُ وَقُمْ مِنَ الأَمْوَاتِ فَيُضِيءَ لَكَ الْمَسِيحُ” (أف 5: 14).

    3- عندما قال السيد المسيح: “فَلْيُضِئْ نُورُكُمْ هكَذَا قُدَّامَ النَّاسِ لِكَيْ يَرَوْا أَعْمَالَكُمُ الْحَسَنَةَ” لم يقصد التفاخر بالأعمال الصالحة، فانظر إلى قوله: “لِكَيْ يَرَوْا ” ولم يقل: “لكي ترُونهم”، فهم الذين يلاحظون لأنه عندما يُفعَل الصلاح تنتشر رائحته سواء شئنا أو أبينا. وقد أوضح السيد المسيح النتيجة النهائية: “لِكَيْ يَرَوْا أَعْمَالَكُمُ الْحَسَنَةَ وَيُمَجِّدُوا أَبَاكُمُ الَّذِي فِي السَّمَاوَات“، فالنتيجة تمجيد اسم اللَّه وليس تمجيد أشخاص، ولهذا رأينا القديسين يهربون من المجد الباطل، وعلى النقيض من هذا الإتهام الباطل فإن السيد المسيح وضع لنا مثالًا لكي نتبع خطواته، فقال للأبرص بعد أن شفاه: “انْظُرْ لاَ تَقُلْ لأَحَدٍ شَيْئًا” (مر 1: 44)، وبعد أن أقام ابنة يايرس: “فَأَوْصَاهُمَا أَنْ لاَ يَقُولاَ لأَحَدٍ عَمَّا كَانَ” (لو 8: 56)، وقال للأعميان اللذين فتح أعينهما: “انْظُرَا لاَ يَعْلَمْ أَحَدٌ” (مت 9: 30).. إلخ، وأيضًا في ذات العظة أوصى السيد المسيح: “وَأَمَّا أَنْتَ فَمَتَى صَنَعْتَ صَدَقَةً فَلاَ تُعَرِّفْ شِمَالَكَ مَا تَفْعَلُ يَمِينُكَ” (مت 6: 3).. ” وَأَمَّا أَنْـتَ فَمَتَى صَلَّيْتَ فَادْخُلْ إِلَى مِخْدَعِكَ وَأَغْلِقْ بَابَكَ” (مت 6: 6) (راجع أيضًا مت 6: 17، 18).

    4ــ ردًا على القول بأن قول السيد المسيح: “فَلْيُضِئْ نُورُكُمْ هكَذَا قُدَّامَ النَّاسِ لِكَيْ يَرَوْا أَعْمَالَكُمُ الْحَسَنَةَ” (مت 5: 16) يتعارض مع قوله: “اِحْتَرِزُوا مِنْ أَنْ تَصْنَعُوا صَدَقَتَكُمْ قُدَّامَ النَّاسِ لِكَيْ يَنْظُرُوكُمْ..” (مت 6: 1) يقول “الدكتور القس منيس عبد النور“: “ما جاء في متى 5: 16 وما قبله يحرّض فيه المسيح تلاميذه على الأعمال الصالحة، معلّمًا إياهم أنهم جاهزون لخدمة اللَّه والناس، مشبّهًا إياهم بملح الأرض ونور العالم، فالمواهب المُعطاة لهم يجب إستثمارها وعدم إهمالها. فبصفتهم ملحًا كانت لهم قوة الشفاء والتطهير، وبصفتهم نورًا وجب عليهم أن يكونوا قادة ومرشدين. وفي متى 6: 1 يشير المسيح إلى الباعث الذي منه يجب أن تصدر الأعمال الصالحة. فيعلّمنا أن أعمالنا لكي تكون مرضية عند اللَّه ينبغي أن يكون الباعث عليها روح التواضع والإخلاص، لا روح العُجب وحُب الظهور، ويجب أن يكون الغرض الموضوع أمامنا مجد اللَّه وخير الآخرين.. وبالاجمال نقول أن المسيح في إحدى الآيتين يدلنا على الأعمال الصالحة. وفي الأخرى يحذرنا من إتيان الأعمال الصالحة عن باعث سيئ” (559).

    _____

    (556) البهريز في الكلام اللي يغيظ جـ 3 ص310.

    (557) تفسير العهد الجديد – المجلد الأول ص79.

    (558) المرشد الأمين في شرح الإنجيل المبين جـ 1 شرح بشارة متى ص59.

    (559) شبهات وهمية حول الكتاب المقدَّس ص292.

    • رد
    • شارك
      شارك
      • شارك على فيسبوك
      • شارك على تويتر
      • شارك على لينكد إن
      • شارك على واتس آب
    • ‫‫أختيار أفضل إجابة
أضف اجابة

أضف اجابة
إلغاء الرد

‫تصفح

القائمة الجانبية

أسئلة عن:

آبائيات (43) أخطاء (17) الأخرويات (66) الإلحاد - الإيمان (12) الإيمان (65) الحياة المسيحية (23) القانونية (15) القوانين الكنسية (53) الكتاب المقدس (622) الكنيسة (36) النقد النصي (30) تاريخ (19) تفسير (134) تناقضات (10) روحية (46) طقس (7) عقيدة (155) لاهوت (27) يسوع المسيح (54) يهودية (297)

أكتشاف

  • الأكثر زيارة
  • آخر الأسئلة
  • الأكثر إجابات
  • الأكثر تقيما
  • لا إجابات
  • أسئلة لك
  • الإجابات
  • العشوائية
  • الأسئلة الجديدة
  • ‫الأسئلة المثبتة
  • ‫‫الأسئلة المتابعة
  • ‫الأسئلة ‫‫المفضلة
  • إجابات قد تعجبك
  • ‫‫‫‫‫الإجابات بالوقت

أدرج/ حرر رابط

أدخل رابط التحويل

أو قم بالربط مع محتوى موجود

    لم يتم تحديد كلمات البحث. جاري إظهار أحدث العناصر. ابحث أو استخدم مفتاحي الأسهم للأعلى أو الأسفل لتحديد عنصر.