يقول القديس أغسطينوس: إننا نجد أيضا الشهداء في رؤيا يوحنا (6: ۱۰) يطلبون الانتقام مع أنه طلب منا صراحة أن تصلي لأجل أعدائنا ومضطهدينا… لنفهم أن الشرير يهلك بطريقين: إما بتحوله إلى البر (فيهلك شره) أو بمعاقبته إن فقد فرصة التوبة. فإنه حتى لو تحول كل البشر إلى الله فسيبقى الشيطان مدانا حتى النهاية. إذن فالأبرار يطلبون الحياة العتيدة، وليس باطلا يسألون النقمة “.
القمص تادرس يعقوب ملطي
يقول القديس أغسطينوس: إننا نجد أيضا الشهداء في رؤيا يوحنا (6: ۱۰) يطلبون الانتقام مع أنه طلب منا صراحة أن تصلي لأجل أعدائنا ومضطهدينا… لنفهم أن الشرير يهلك بطريقين: إما بتحوله إلى البر (فيهلك شره) أو بمعاقبته إن فقد فرصة التوبة. فإنه حتى لو تحول كل البشر إلى الله فسيبقى الشيطان مدانا حتى النهاية. إذن فالأبرار يطلبون الحياة العتيدة، وليس باطلا يسألون النقمة “.