تسجيل جديد

هل لديك عضوية؟ تسجيل دخول الآن

تسجيل دخول تسجيل دخول

هل نسيت كلمة المرور؟

لا تملك عضوية، ‫تسجيل جديد من هنا

نسيت كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور؟ الرجاء إدخال بريدك الإلكتروني، وسوف تصلك رسالة عليه حتى تستطيع عمل كلمة مرور جديدة.

هل لديك عضوية؟ تسجيل دخول الآن

يجب تسجيل الدخول لتستطيع إضافة سؤال.

هل نسيت كلمة المرور؟

تحتاج إلى عضوية، ‫تسجيل جديد من هنا
كوبتك أنسرز اللوجو كوبتك أنسرز اللوجو
تسجيل دخولتسجيل

كوبتك أنسرز

كوبتك أنسرز القائمة

  • مواقعنا
    • كوبتك أنسرز (ع)
    • كوبتك أنسرز (En)
    • كوبتك ويكي (En)
  • تابعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • Twitter
    • SoundCloud
    • Instagram
  • من نحن؟
  • عن الموقع
  • تواصل معنا
بحث
أسأل سؤال

قائمة الموبيل

غلق
أسأل سؤال
  • Coptic Answers
  • User Profile
  • Communities
  • Questions
    • New Questions
    • Trending Questions
    • Must read Questions
    • Hot Questions
  • Polls
  • Tags
  • Badges
  • Users
  • Help
  • مواقعنا
    • كوبتك أنسرز (ع)
    • كوبتك أنسرز (En)
    • كوبتك ويكي (En)
  • تابعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • Twitter
    • SoundCloud
    • Instagram
  • من نحن؟
  • عن الموقع
  • تواصل معنا

شارك المعرفة اللاهوتية مع الجميع.

أول وأكبر موقع للأسئلة والأجوبة المسيحية والذي يخدم جموع الشعب الناطقين باللغة العربية في كل بقاع العالم.

تسجيل عضوية جديدة
الرئيسة/ أسئلة/س 9842
قيد الانتظار
Youssef Fayez
Youssef Fayez
سأل: مايو 3, 20202020-05-03T17:47:40+02:00 2020-05-03T17:47:40+02:00

كيف يكون السيد المسيح هو الله ويغير رأيه فيقول لا أصعد إلى أورشليم في العيد. ثم يعود ويصعد؟

كيف يكون السيد المسيح هو الله ويغير رأيه فيقول لا أصعد إلى أورشليم في العيد. ثم يعود ويصعد؟ وورد في كتاب “نظرة في كتب العهد الجديد وعقائد النصرانية” لو كان هناك لاهوت مع ناسوت المسيح، فلماذا لم يقدر هذا اللاهوت أن يُعرّفه أذاهب هو إلى أورشليم أم لا؟

  • 1 ‫1 إجابة
  • 49 الزيارات
  • 0 متابعين
  • 0
  • شارك
    شارك
    • شارك على فيسبوك
    • شارك على تويتر
    • شارك على واتس آب

‫1 إجابة

  • التصويتات
  • الإقدم
  • الأحدث
  1. حلمي القمص يعقوب
    2020-05-03T18:02:26+02:00أضاف ‫‫إجابة يوم مايو 3, 2020 في 6:02 م

    طلب أخوة السيد المسيح منه أن يترك الجليل ويذهب إلى أورشليم قائلين له “إن كنت تعمل هذه الأشياء فأظهر نفسك للعالم” (يو 7: 4) فقال لهم “أصعدوا أنتم إلى هذا العيد. أنا لست أصعد بعد إلى هذا العيد لأن وقتي لم يكمل بعد” (يو 7: 8) وظل ماكثًا في الجليل لم يصعد معهم، وكانت احتفالات العيد تستغرق عدة أيام، فلما انتصفت مدة العيد صعد ربنا يسوع إلى الهيكل، ويظهر مما سبق الآتي:

    1- قال السيد المسيح “أنا لست أصعد بعد إلى هذا العيد” فهو لم ينفِ صعوده على الإطلاق إنما قال “بعد” أي أنني لن أصعد الآن، وفعلًا لم يصعد إلاَّ بعد أن انتصفت مدة العيد.

     

    2- لم يرد السيد المسيح أن يصعد مع أخوته ” لأن أخوته أيضًا لم يكونوا يؤمنون به” (يو 7: 5).

     

    3- لم يصعد السيد المسيح بالطريقة التي كان يفكر بها أخوته، بأن يدخل أورشليم بضجة ويُظهِر نفسه للعالم كزعيم ومخلص يصنع المعجزات الجبارة فيؤمن الشعب به ويمجده، وهم كأخوته ينالون جزءًا من هذا المجد وهذه الكرامة، فقال لهم السيد المسيح أن الدخول إلى أورشليم كملك ليس الآن “إن وقتي لم يحضر بعد. وأما وقتكم في كلّ حين حاضر” (يو 7: 6).. وقتي لم يكمل بعد ولهذا فإنني لست أصعد إلى العيد بهذه الطريقة ولكنني سأصعد بطريقة أخرى متى انتصف العيد حيث أنني سأدخل في الخفاء ” ولما كان أخوته قد صعدوا حينئذ صعد هو أيضًا إلى العيد لا ظاهرًا بل كأنه في الخفاء” (يو 7: 10).. سأدخل بدون ضجة ولا استقبال عظيم من الشعب الذي ينتظرني ويطلبني ويقول أين ذاك..؟ ” وكان في الجمع مناجاة كثيرة من نحوه. بعضهم يقولون أنه صالح. وآخرون يقولون لا بل يضلُّ الشعب” (يو 7: 12).. صعد السيد المسيح ليس من أجل الاحتفال بالعيد بل من أجل التعليم ” ولما انتصف العيد ظهر في الهيكل يُعلّم” (يو 7: 14) فهو دخل كأنه في خفاء أو من أجل التعليم. أما دخوله كملك إلى أورشليم فقد أرجأه لحين آخر عندما حان وقته واقترب الصليب، فدخل بمجد عظيم حتى ارتجت المدينة كلها.

     

    4- أعلن السيد المسيح في هذا الموقف لاهوته فقال عن الله الآب “أنا أعرفه لأني منه وهو أرسلني” (يو 7: 29)، ووقف في اليوم الأخير من هذا العيد (عيد المظال) حيث خرج الكهنة مع الشعب بجرة فضية إلى بركة سلوان، وملأوا الجرة بالماء، وأتوا بها إلى الهيكل لكيما يسكبونها متذكرين كيف أخرج الله لهم الماء في برية سيناء من صخرة صماء ” وفي اليوم الأخير العظيم من العيد وقف يسوع ونادى قائلًا أن عطش أحد فليقبل إليَّ ويشرب. من آمن بي كما قال الكتاب تجري من بطنه أنهار ماء حيّ” (يو 7: 37، 38) ومن المعروف أن الإيمان يكون بالله وحده الذي يشبع الجياع ويروي العطاش، فدعوة ربنا يسوع الجموع للإيمان به هو إعلان واضح وصريح عن ألوهيته.

    • رد
    • شارك
      شارك
      • شارك على فيسبوك
      • شارك على تويتر
      • شارك على لينكد إن
      • شارك على واتس آب
    • ‫‫أختيار أفضل إجابة
أضف اجابة

أضف اجابة
إلغاء الرد

‫تصفح

القائمة الجانبية

أسئلة عن:

آبائيات (41) أخطاء (17) الأخرويات (66) الإلحاد - الإيمان (12) الإيمان (65) الحياة المسيحية (23) القانونية (15) القوانين الكنسية (53) الكتاب المقدس (622) الكنيسة (36) النقد النصي (30) تاريخ (19) تفسير (134) تناقضات (10) روحية (46) طقس (7) عقيدة (155) لاهوت (27) يسوع المسيح (54) يهودية (297)

أكتشاف

  • الأكثر زيارة
  • آخر الأسئلة
  • الأكثر إجابات
  • الأكثر تقيما
  • لا إجابات
  • أسئلة لك
  • الإجابات
  • العشوائية
  • الأسئلة الجديدة
  • ‫الأسئلة المثبتة
  • ‫‫الأسئلة المتابعة
  • ‫الأسئلة ‫‫المفضلة
  • إجابات قد تعجبك
  • ‫‫‫‫‫الإجابات بالوقت

أدرج/ حرر رابط

أدخل رابط التحويل

أو قم بالربط مع محتوى موجود

    لم يتم تحديد كلمات البحث. جاري إظهار أحدث العناصر. ابحث أو استخدم مفتاحي الأسهم للأعلى أو الأسفل لتحديد عنصر.