تسجيل جديد

هل لديك عضوية؟ تسجيل دخول الآن

تسجيل دخول تسجيل دخول

هل نسيت كلمة المرور؟

لا تملك عضوية، ‫تسجيل جديد من هنا

نسيت كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور؟ الرجاء إدخال بريدك الإلكتروني، وسوف تصلك رسالة عليه حتى تستطيع عمل كلمة مرور جديدة.

هل لديك عضوية؟ تسجيل دخول الآن

يجب تسجيل الدخول لتستطيع إضافة سؤال.

هل نسيت كلمة المرور؟

تحتاج إلى عضوية، ‫تسجيل جديد من هنا
كوبتك أنسرز اللوجو كوبتك أنسرز اللوجو
تسجيل دخولتسجيل

كوبتك أنسرز

كوبتك أنسرز القائمة

  • مواقعنا
    • كوبتك أنسرز (ع)
    • كوبتك أنسرز (En)
    • كوبتك ويكي (En)
  • تابعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • Twitter
    • SoundCloud
    • Instagram
  • من نحن؟
  • عن الموقع
  • تواصل معنا
بحث
أسأل سؤال

قائمة الموبيل

غلق
أسأل سؤال
  • Coptic Answers
  • User Profile
  • Communities
  • Questions
    • New Questions
    • Trending Questions
    • Must read Questions
    • Hot Questions
  • Polls
  • Tags
  • Badges
  • Users
  • Help
  • مواقعنا
    • كوبتك أنسرز (ع)
    • كوبتك أنسرز (En)
    • كوبتك ويكي (En)
  • تابعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • Twitter
    • SoundCloud
    • Instagram
  • من نحن؟
  • عن الموقع
  • تواصل معنا

شارك المعرفة اللاهوتية مع الجميع.

أول وأكبر موقع للأسئلة والأجوبة المسيحية والذي يخدم جموع الشعب الناطقين باللغة العربية في كل بقاع العالم.

تسجيل عضوية جديدة
الرئيسة/ أسئلة/س 9423
قيد الانتظار
Youssef Fayez
Youssef Fayez
سأل: أبريل 26, 20202020-04-26T13:15:22+02:00 2020-04-26T13:15:22+02:00

لماذا تأخر يسوع على شفاء الأعميين فتركهما يتبعانه وهما يستغيثان به حتى جاء إلى البيت (مت 9: 27، 28)؟

لماذا تأخر يسوع على شفاء الأعميين فتركهما يتبعانه وهما يستغيثان به حتى جاء إلى البيت (مت 9: 27، 28)؟ ومن أين عرف هذان الأعميان أن السيد المسيح ابن داود؟ ولماذا إنتهرهما يسوع وأوصاهما أن لا يخبرا أحد بما جرى لهما (مت 9: 30)؟

  • 1 ‫1 إجابة
  • 22 الزيارات
  • 0 متابعين
  • 0
  • شارك
    شارك
    • شارك على فيسبوك
    • شارك على تويتر
    • شارك على واتس آب

‫1 إجابة

  • التصويتات
  • الإقدم
  • الأحدث
  1. حلمي القمص يعقوب
    2020-04-27T00:45:17+02:00أضاف ‫‫إجابة يوم أبريل 27, 2020 في 12:45 ص

    1ــ كثيرون يصرخون وصراخهم لا يعبر عن حقيقة احتياجاتهم، فليس كل من يصرخ ويستغيث هو في حاجة مُلحَّة للمعونة، فربما صراخهما ناشئ من تأثير وحماس الجماهير، ولذلك صبر السيد المسيح وتأنى في تفتيح أعينهما ليُظهِر مدى جديتهما، وليبعث فيهما حرارة الصلاة، ويعلمنا بواسطتهما كيف تكون اللجاجة في الصلاة، وأيضًا ليعلن عن إيمانهما الذي جعلهما يستمران في الاستغاثة ولم يحبطا من تجاهل المسيح لهما، ولو لم يكن لديهما الإيمان القوي لصرخا مرة ومرتين وكفا عن الصراخ، أو سارا وراءه خطوات قليلة وكفَّا عن السير، بل وهما أعميان لا يبصران كان كل منهما يحفز الآخر ويعينه في تتبع خطوات يسوع، وعندما دخلا البيت الذي دخله يسوع، سألهما: “أَتُؤْمِنَانِ أَنِّي أَقْدِرُ أَنْ أَفْعَلَ هذَا؟ قَالاَ لَهُ نَعَمْ يَاسَيِّدُ. حِينَئِذٍ لَمَسَ أَعْيُنَهُمَا قَائِلًا بِحَسَب إِيمَانِكُمَا لِيَكُنْ لَكُمَا. فَانْفَتَحَتْ أَعْيُنُهُمَا” (مت 9: 28 – 30)، وقول يسوع ” بِحَسَب إِيمَانِكُمَا” لا يعني بمقدار إيمانكم يكون إبصاركم، بل لأنكما تؤمنا يكون لكما. فالأعميان هنا لم يؤمنا لأنهما أبصرا، بل لأنهما آمنا لذلك أبصرا، فالإيمان أولًا والإبصار ثانية، ولأنهما ضريران فقد تلقيا الإيمان سماعًا، فقد سمعوا عن يسوع ومحبته وتحننه وأعماله وهم لم يروا شيئًا، وعندما أبصرا رأيا أمامهما ابن الإنسان الأبرع جمالًا من بني البشر.. حقًا أن المنطق البشري يقول “الإبصار هو الإيمان” أي عندما يبصر الإنسان شيئًا فهو يؤمن بوجوده، أما المنطق الإلهي فيقول: “الإيمان هو الإبصار” أي من يؤمن يستطيع أن يُبصر حتى وإن كان كفيفًا فأنه يستمتع بالبصيرة الروحية، وقال اللَّه لمرثا: “أَلَمْ أَقُلْ لَكِ إِنْ آمَنْتِ تَرَيْنَ مَجْدَ اللَّه” (يو 11: 40) وقال بولس الرسول ” بِالإِيمَانِ نَفْهَمُ..” (عب 11: 3) وقال يوحنا الحبيب: “كَتَبْتُ هذَا إِلَيْكُمْ أَنْتُمُ الْمُؤْمِنِينَ بِاسْـمِ ابْنِ اللَّه لِكَيْ تَعْلَمُوا أَنَّ لَكُمْ حَيَاةً أَبَدِيَّةً” (1 يو 5: 13).

    2ــ كان من الشائع لدى اليهود أن المسيا سيأتي للعالم من نسل داود ووارث عرشه كقول إشعياء النبي: “لِنُمُوِّ رِيَاسَتِهِ وَلِلسَّلاَمِ لاَ نِهَايَةَ عَلَى كُرْسِيِّ دَاوُدَ وَعَلَى مَمْلَكَتِهِ، لِيُثَبِّتَهَا وَيَعْضُدَهَا بِالْحَقِّ وَالْبِرِّ مِنَ الآنَ إِلَى الأَبَد” (إش 9: 7)، وأن المسيا سيصنع معجزات عديدة وعجيبة كقول النبي: “اَلشَّعْبُ السَّالِكُ فِي الظُّلْمَةِ أَبْصَرَ نُورًا عَظِيمًا الْجَالِسُونَ فِي أَرْضِ ظِلاَلِ الْمَوْتِ أَشْرَقَ عَلَيْهِمْ نُورٌ” (إش 9: 2).. ” وَيَسْمَعُ فِي ذلِكَ الْيَوْمِ الصُّمُّ أَقْوَالَ السِّفْرِ وَتَنْظُرُ مِنَ الْقَتَامِ وَالظُّلْمَةِ عُيُونُ الْعُمْيِ” (إش 29: 18).. ” حِينَئِذٍ تَتَفَقَّعُ عُيُونُ الْعُمْيِ وَآذَانُ الصُّمِّ تَتَفَتَّحُ” (إش 35: 5).

    ويقول “متى هنري“:” (1) اللقب الذي لقَّبه به الأعميان ” ارْحَمْنَا يَا ابْنَ دَاوُد ” كان الوعد الذي أُعطي لداود أنه من صلبه يأتي المسيا، وكان هذا الوعد معلومًا للجميع، ولذلك كان المسيا يُدعى ” ابْنَ دَاوُد “. في ذلك اليوم كان هناك إنتظار عام لظهوره. وقد عرف هذان الأعميان أنه أتى، واعترفا بهذا في شوارع كفرناحوم، واعترفا بأن هذا هو المسيا المنتظر، وهذا ما زاد من شناعة غباوة وخطية رؤساء الكهنة والفريسيين الذين أنكروا بأنه هو المسيا وقاوموه. إنهما لم يبصراه ولا أبصرا معجزاته، ولكن ” الإيمان بالخبر” (أو بالسمع)..

    (2) طلبتهما ” ارْحَمْنَا ” سبق أن قيل أن ابن داود يكون رحيمًا (مز 72: 12، 13) وأنه بأحشاء رحمته يفتقدنا المشرق من العلاء (لو 1: 78)” (810).

    3ــ يقول القديس متى: “فَانْفَتَحَتْ أَعْيُنُهُمَا. فَانْتَهَرَهُمَا يَسُوعُ قَائِلًا انْظُرَا لاَ يَعْلَمْ أَحَدٌ” (مت 9: 30)، ويبدو أنهما عندما انفتحت أعينهما لم يتمالكا شعورهم فصارا يهلللان ويهتفان باندفاع شديد، بينما السيد المسيح يحب أن الأمور تسير في هدوء وسلام، ولا سيما أن ساعته لم تكن قد جاءت بعد، فهو لا يريد أن يشعل ثورة الفريسيين ضده، ولهذا بعد أن شفاهما إنتهرهما وكأنهما عملا عملًا لا يليق، فإن الحماس وتجمع الجموع حولهما ربما أشبع غرورهما، ولهذا سقطا في مخالفة الوصية: “انْظُرَا لاَ يَعْلَمْ أَحَدٌ. وَلكِنَّهُمَا خَرَجَا وَأَشَاعَاهُ فِي تِلْكَ الأَرْضِ كُلِّهَا” (مت 9: 30، 31). ويرى البعض أنهما أخطئا لأنهما لم يزعنا لوصية السيد المسيح، فيقول “وليم ماكدونالد“: “أما الرجلان فقد أذاعا خبر معجزة شفائهما. ذلك أنهما كان يخالجهما شعور شديد بالعرفان بالجميل، وبينما نميل للتعاطف معهما أو لإبداء الإعجاب بشهادتهما الحية، تبقى الحقيقة أنهم عصيا أمر الرب بوضوح.. فحتى العرفان بالجميل ليس حجة صالحة للعصيان“(811). بينما يرى البعض أنهما لم يخطئا، فيقول “القمص تادرس يعقوب“: “لم يخالف الأعميان أمرًا إلهيًّا حين أشاعا الخبر، فإن قوله ” انْظُرَا لاَ يَعْلَمْ أَحَدٌ ” لم يكن وصية يلزمهما بهما وإنما هو حديث حبي فيه يعلن عدم طلبه مجد العالم مقابل محبته، أما هما فردا الحب بالحب خلال الشهادة له. لقد إستنارت أعينهما فاشتهيا أن يتمجد الطبيب السماوي بتفتيح أعين الكل، ليعاينوا ما يعايناه هما!” (812).

    _____

    (810) ترجمة القمص مرقس داود – تفسير الكتاب المقدَّس – تفسير إنجيل متى جـ 1 س305 ، 306.

    (811) تفسير الكتاب المقدَّس للمؤمن – العهد الجديد جـ 1 ص174.

    (812) تفسير إنجيل متى ص225.

    • رد
    • شارك
      شارك
      • شارك على فيسبوك
      • شارك على تويتر
      • شارك على لينكد إن
      • شارك على واتس آب
    • ‫‫أختيار أفضل إجابة
أضف اجابة

أضف اجابة
إلغاء الرد

‫تصفح

القائمة الجانبية

أسئلة عن:

آبائيات (43) أخطاء (17) الأخرويات (66) الإلحاد - الإيمان (12) الإيمان (65) الحياة المسيحية (23) القانونية (15) القوانين الكنسية (53) الكتاب المقدس (622) الكنيسة (36) النقد النصي (30) تاريخ (19) تفسير (134) تناقضات (10) روحية (46) طقس (7) عقيدة (155) لاهوت (27) يسوع المسيح (54) يهودية (297)

أكتشاف

  • الأكثر زيارة
  • آخر الأسئلة
  • الأكثر إجابات
  • الأكثر تقيما
  • لا إجابات
  • أسئلة لك
  • الإجابات
  • العشوائية
  • الأسئلة الجديدة
  • ‫الأسئلة المثبتة
  • ‫‫الأسئلة المتابعة
  • ‫الأسئلة ‫‫المفضلة
  • إجابات قد تعجبك
  • ‫‫‫‫‫الإجابات بالوقت

أدرج/ حرر رابط

أدخل رابط التحويل

أو قم بالربط مع محتوى موجود

    لم يتم تحديد كلمات البحث. جاري إظهار أحدث العناصر. ابحث أو استخدم مفتاحي الأسهم للأعلى أو الأسفل لتحديد عنصر.