بعد موته على الصليب دفن جسد المسيح في القبر، وانطلقت نفسه بالصليب کمركبة إلهية تبلغ به إلى الجحيم ليحطم متاريسه، وينطلق بالذين كانوا محبوسين فيه إلى الفردوس وهم يتهللون بالنصرة على إبليس كما على الموت. أما لاهوت السيد فلم يفارق نفسه ولا جسده.
يقول القديس بطرس: “فإن المسيح أيضا تألم مرة واحدة من أجل الخطايا، البار من أجل الأثمة لكي يقربنا إلى الله مماتا في الجسد، ولكن محيي في الروح. الذي فيه أيضا ذهب فكرز للأرواح التي في السجن.” (1 بط ۳: ۱۸-۱۹).
القمص تادرس يعقوب ملطي
بعد موته على الصليب دفن جسد المسيح في القبر، وانطلقت نفسه بالصليب کمركبة إلهية تبلغ به إلى الجحيم ليحطم متاريسه، وينطلق بالذين كانوا محبوسين فيه إلى الفردوس وهم يتهللون بالنصرة على إبليس كما على الموت. أما لاهوت السيد فلم يفارق نفسه ولا جسده.
يقول القديس بطرس: “فإن المسيح أيضا تألم مرة واحدة من أجل الخطايا، البار من أجل الأثمة لكي يقربنا إلى الله مماتا في الجسد، ولكن محيي في الروح. الذي فيه أيضا ذهب فكرز للأرواح التي في السجن.” (1 بط ۳: ۱۸-۱۹).