تسجيل جديد

هل لديك عضوية؟ تسجيل دخول الآن

تسجيل دخول تسجيل دخول

هل نسيت كلمة المرور؟

لا تملك عضوية، ‫تسجيل جديد من هنا

نسيت كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور؟ الرجاء إدخال بريدك الإلكتروني، وسوف تصلك رسالة عليه حتى تستطيع عمل كلمة مرور جديدة.

هل لديك عضوية؟ تسجيل دخول الآن

يجب تسجيل الدخول لتستطيع إضافة سؤال.

هل نسيت كلمة المرور؟

تحتاج إلى عضوية، ‫تسجيل جديد من هنا
كوبتك أنسرز اللوجو كوبتك أنسرز اللوجو
تسجيل دخولتسجيل

كوبتك أنسرز

كوبتك أنسرز القائمة

  • مواقعنا
    • كوبتك أنسرز (ع)
    • كوبتك أنسرز (En)
    • كوبتك ويكي (En)
  • تابعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • Twitter
    • SoundCloud
    • Instagram
  • من نحن؟
  • عن الموقع
  • تواصل معنا
بحث
أسأل سؤال

قائمة الموبيل

غلق
أسأل سؤال
  • Coptic Answers
  • User Profile
  • Communities
  • Questions
    • New Questions
    • Trending Questions
    • Must read Questions
    • Hot Questions
  • Polls
  • Tags
  • Badges
  • Users
  • Help
  • مواقعنا
    • كوبتك أنسرز (ع)
    • كوبتك أنسرز (En)
    • كوبتك ويكي (En)
  • تابعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • Twitter
    • SoundCloud
    • Instagram
  • من نحن؟
  • عن الموقع
  • تواصل معنا

شارك المعرفة اللاهوتية مع الجميع.

أول وأكبر موقع للأسئلة والأجوبة المسيحية والذي يخدم جموع الشعب الناطقين باللغة العربية في كل بقاع العالم.

تسجيل عضوية جديدة
الرئيسة/ أسئلة/س 9655
قيد الانتظار
Youssef Fayez
Youssef Fayez
سأل: أبريل 28, 20202020-04-28T14:41:51+02:00 2020-04-28T14:41:51+02:00

لماذا نقول عن “المعقولية والحياة” أقنومين ولا نقول عن “السمع والقوة والكمال والجمال والعظمة والمجد واللامحدودية.. إلخ. أنهم أقانيم”؟

لماذا نقول عن “المعقولية والحياة” أقنومين ولا نقول عن “السمع والقوة والكمال والجمال والعظمة والمجد واللامحدودية.. إلخ. أنهم أقانيم”؟ ولماذا لا يكون في الله أقانيم بعدد صفاته التي لا تُحصى؟

 يقول “أحد الكتَّاب”: “أن الباحث المتأمل يلاحظ أن فلاسفة المسيحية قد أعطوا للإنسان صفات ضنوا بها على الله، فالإنسان به عناصر وأجزاء إذا لم تكن تفوقها أهمية، منها مثلًا أن الإنسان مبصر بعينيه، سميع بأذنيه، رحيم بقلبه.. وهكذا نستطرد في ذكر العناصر والأجزاء التي يتكون منها الإنسان المخلوق فنجد أنه قد تفوق فيها على الله خالقه” (178).

 ويتهكم الكاتب قائلًا: “.. كذلك الأمر بالنسبة للقلب هل يمكن تصوُّر الله دون قلب؟.. فهل نحتاج إلى أقنوم خامس يمثل قلب الله ورحمته ويُسمى مثلًا الله الأم؟! كذلك إذا تحدثنا عن قوة الله وقدرته وعظمته. تلك القوة غير المحدودة، والقدرة التي تفوق الخيال، والعظمة التي تعلو كل تصوُّر، هل يمكن تصوُّر إله ضعيف ضئيل غير قادر؟ فهل يمكن أن نضيف لعنصر القوة والقدرة والعظمة الإلهية أقنومًا سادسًا؟! كذلك الأمر بالنسبة للإبصار والرؤية، فلا شك أيضًا أنها أعظم من النطق مثلًا.. وهكذا كلما عدَّدنا صفات الله تعالى التي لا تحصى وقدراته التي لا تحد. لوجدنا أنفسنا محتاجين دائمًا إلى أقانيم وعناصر أُخرى نضمها إلى تلك العناصر الثلاثة التي خلعها دعاة الثالوث في شح على الله.. فهل يمكننا أن نجزئ الله سبحانه وتعالى إلى عشرات العناصر والأجزاء ونجعل كل جزء منها إلهًا قائمًا بذاته، له وظائفه وأعماله المستقلة التي يختص بها وحده ولا يشاركه فيها الآلهة الآخرون.. أم أن هذا هو الشرك بعينه” (179).

  • 1 ‫1 إجابة
  • 43 الزيارات
  • 0 متابعين
  • 0
  • شارك
    شارك
    • شارك على فيسبوك
    • شارك على تويتر
    • شارك على واتس آب

‫1 إجابة

  • التصويتات
  • الإقدم
  • الأحدث
  1. حلمي القمص يعقوب
    2020-04-28T15:59:39+02:00أضاف ‫‫إجابة يوم أبريل 28, 2020 في 3:59 م

    نحن أصحاب عقيدة الثالوث ولسنا دعاة ثالوث، ونحن لم نخترع هذه العقيدة لكن الإنجيل هو الذي أعلنها لنا، كما ذكرنا أيضًا هنا في موقع الأنبا تكلا هيمانوت في مواضِع أخرى. والمعقولية والحياة ليستا صفتين لكنهما شخصان غير منفصلين في الجوهر الإلهي، وبدون المعقولية أو بدون الحياة لا يقوم الكيان الإلهي، لأنه لا يمكن أن نتصور الكيان الإلهي بدون حياة أو بدون عقل. ثم من قال أن الأقانيم هيَ عناصر أو أجزاء في الله؟!

     الله روح بسيط لا تركيب فيه.. لا ينقسم ولا يتجزأ، وهذا من مبادئ علم اللاهوت الذي يجهله الكاتب تمامًا، فراح يفترض افتراضات خاطئة ويبني عليها ويخلص بنتائج، فوصل بنا إلى الكفر أو الشرك.

     يجب على مثل هذا الكاتب ومن يعتنق أفكاره أن يدرك جيدًا أن الأقانيم ليسوا صفات، فشتان بين الصفات والأقانيم.. الصفات تتعدد فالله رحوم غفور قوي سميع بصير.. إلخ، أمَّا الأقانيم فهم ثلاثة بلا زيادة ولا نقصان.. الصفات كثيرة ولكن لا يمكن أن ندعوا أحد هذه الصفات أقنومًا، لأن الأقنوم هو كائن حي قدير يعبر عن نفسه {راجع الدرس الثالث من هذا البحث}.

     وقد ميَّز كثير من الآباء بين الابن والروح القدس كأقنومين وبين الصفات الإلهية، فالابن والروح القدس هما شخصان في الجوهر الإلهي. أمَّا الصفات فإنها أفعال تصدر عن الكلمة والحياة {راجع أقوال الأنبا بولس البوشي أسقف بابليون (مصر القديمة) في القرن الثالث عشر الميلادي ـ مقالة في التثليث والتجسد وصحة المسيحية ص 171}.

     ولو كان التثليث في الإنجيل نوعًا من الشرك فلماذا مدح القرآن الإنجيل مرارًا وتكرارًا. بل وأمر المسلمين بالانصياع لتعاليمه “وليحكم أهل الإنجيل بما أنزل الله فيه ومن لا يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الفاسقون” (سورة المائدة 47)؟‍‍‍ ‍

     ولو كان التثليث الذي يؤمن به المسيحيون نوعًا من الشرك، فكيف مدح القرآن إيمان هؤلاء النصارى وبشرهم بحسن الجزاء “إن الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحًا فلهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون” (البقرة 62)؟ {راجع إجابة السؤال الرابع والعشرين من كتابنا الأول “صحة الكتاب المقدس وخُرافة إنجيل برنابا}.

    _____

    (178) الله واحد أم ثالوث ص 14.

    (179) المرجع السابق ص 36، 37.

    • رد
    • شارك
      شارك
      • شارك على فيسبوك
      • شارك على تويتر
      • شارك على لينكد إن
      • شارك على واتس آب
    • ‫‫أختيار أفضل إجابة
أضف اجابة

أضف اجابة
إلغاء الرد

‫تصفح

القائمة الجانبية

أسئلة عن:

آبائيات (43) أخطاء (17) الأخرويات (66) الإلحاد - الإيمان (12) الإيمان (65) الحياة المسيحية (23) القانونية (15) القوانين الكنسية (53) الكتاب المقدس (622) الكنيسة (36) النقد النصي (30) تاريخ (19) تفسير (134) تناقضات (10) روحية (46) طقس (7) عقيدة (155) لاهوت (27) يسوع المسيح (54) يهودية (297)

أكتشاف

  • الأكثر زيارة
  • آخر الأسئلة
  • الأكثر إجابات
  • الأكثر تقيما
  • لا إجابات
  • أسئلة لك
  • الإجابات
  • العشوائية
  • الأسئلة الجديدة
  • ‫الأسئلة المثبتة
  • ‫‫الأسئلة المتابعة
  • ‫الأسئلة ‫‫المفضلة
  • إجابات قد تعجبك
  • ‫‫‫‫‫الإجابات بالوقت

أدرج/ حرر رابط

أدخل رابط التحويل

أو قم بالربط مع محتوى موجود

    لم يتم تحديد كلمات البحث. جاري إظهار أحدث العناصر. ابحث أو استخدم مفتاحي الأسهم للأعلى أو الأسفل لتحديد عنصر.