لتجاهلهم الدور الرئيسي الذي كان يجب أن يقوموا به كشعب الله المختار، وهو الكرازة بالمسيا الذي شهد له العهد القديم برموزه ونبؤاته. بمعنى آخر كان يليق بهم عوض الدخول في مناقشات غبية بتشامخ وكبرياء ضد الأمم أن يكونوا هم الكارزين لهم بالإيمان. هذا ما قصده الرسول بقوله: “فكيف يدعون بمن لا يؤمنوا به؟ وكيف يؤمنون بمن لم يسمعوا به؟ وكيف يسمعون بلا کارز؟ وكيف يكرزون أن لم يرسلوا؟ كما هو مكتوب ما أجمل أقدام المبشرين بالسلام، المبشرين بالخيرات…” (رومية 10: 14-15).
القمص تادرس يعقوب ملطي
لتجاهلهم الدور الرئيسي الذي كان يجب أن يقوموا به كشعب الله المختار، وهو الكرازة بالمسيا الذي شهد له العهد القديم برموزه ونبؤاته. بمعنى آخر كان يليق بهم عوض الدخول في مناقشات غبية بتشامخ وكبرياء ضد الأمم أن يكونوا هم الكارزين لهم بالإيمان. هذا ما قصده الرسول بقوله: “فكيف يدعون بمن لا يؤمنوا به؟ وكيف يؤمنون بمن لم يسمعوا به؟ وكيف يسمعون بلا کارز؟ وكيف يكرزون أن لم يرسلوا؟ كما هو مكتوب ما أجمل أقدام المبشرين بالسلام، المبشرين بالخيرات…” (رومية 10: 14-15).