الله فيه كل الكفاية في داخله، لا يحتاج إلى من يخدمه أو يتعبد له أو يمجده. إنما نحن نحتاج أن نخدمه ونعبده ونمجده، إذ ندخل في علاقة معه بواسطة عمل نعمته فينا، فتفيض علينا بالحياة المقدسة والفرح الداخلي والشبع. “لأننا به نحيا ونتحرك ونوجد” (أعمال الرسل ۱۷: ۲۸).
القمص تادرس يعقوب ملطي
الله فيه كل الكفاية في داخله، لا يحتاج إلى من يخدمه أو يتعبد له أو يمجده. إنما نحن نحتاج أن نخدمه ونعبده ونمجده، إذ ندخل في علاقة معه بواسطة عمل نعمته فينا، فتفيض علينا بالحياة المقدسة والفرح الداخلي والشبع. “لأننا به نحيا ونتحرك ونوجد” (أعمال الرسل ۱۷: ۲۸).