إنه بموته على الصليب خلصنا من الخطية ومن اللعنة ومن الموت. يقول الرسول: “الذي فيه لنا الفداء بدمه غفران الخطايا حسب غنى نعمته التي أجزلها لنا بكل حكمة وفطنة.” (أفسس ۱: ۷-۸) كما يقول عن اللعنة: “المسيح افتدانا من لعنة الناموس، إذ صار لعنة لأجلنا، لأنه مكتوب ملعون كل من غلق على خشبة.” (غل ۳: ۱۳) أما بخصوص الموت فقيل: “فإذ قد تشارك الأولاد في اللحم والدم اشترك هو أيضا كذلك فيهما لكي يبيد بالموت ذاك الذي له سلطان الموت أي إبليس، ويعتق أولئك الذين خوفا من الموت كانوا جميعهم كل حياتهم تحت العبودية.” (عب ۲: 14-15).
القمص تادرس يعقوب ملطي
إنه بموته على الصليب خلصنا من الخطية ومن اللعنة ومن الموت. يقول الرسول: “الذي فيه لنا الفداء بدمه غفران الخطايا حسب غنى نعمته التي أجزلها لنا بكل حكمة وفطنة.” (أفسس ۱: ۷-۸) كما يقول عن اللعنة: “المسيح افتدانا من لعنة الناموس، إذ صار لعنة لأجلنا، لأنه مكتوب ملعون كل من غلق على خشبة.” (غل ۳: ۱۳) أما بخصوص الموت فقيل: “فإذ قد تشارك الأولاد في اللحم والدم اشترك هو أيضا كذلك فيهما لكي يبيد بالموت ذاك الذي له سلطان الموت أي إبليس، ويعتق أولئك الذين خوفا من الموت كانوا جميعهم كل حياتهم تحت العبودية.” (عب ۲: 14-15).