يقول السيد المسيح: “انظروا إلى طيور السماء، إنها لا تزرع ولا تحصد ولا تجمع إلى مخازن، وأبوكم السماوي يقوتها، ألستم أنتم بالحري أفضل منها؟!” (متى 6: ۲۶). إن كان الله يعتني بطيور السماء، کم بالأكثر تكون عنايته بالإنسان؟
يتغنى المرتل بعناية الله الفائقة به فيقول: “أقول للرب ملجأي وحصني إلهي فأتكل عليه. لأنه ينجيك من فخ الصياد ومن الوبأ الخطر. بخوافيه يظلك وتحت أجنحته تحتمي … لا تخشى من خوف الليل، ولا من سهم يطير في النهار…” (مزمور ۹۱: ۲-5).
القمص تادرس يعقوب ملطي
يقول السيد المسيح: “انظروا إلى طيور السماء، إنها لا تزرع ولا تحصد ولا تجمع إلى مخازن، وأبوكم السماوي يقوتها، ألستم أنتم بالحري أفضل منها؟!” (متى 6: ۲۶). إن كان الله يعتني بطيور السماء، کم بالأكثر تكون عنايته بالإنسان؟
يتغنى المرتل بعناية الله الفائقة به فيقول: “أقول للرب ملجأي وحصني إلهي فأتكل عليه. لأنه ينجيك من فخ الصياد ومن الوبأ الخطر. بخوافيه يظلك وتحت أجنحته تحتمي … لا تخشى من خوف الليل، ولا من سهم يطير في النهار…” (مزمور ۹۱: ۲-5).