أقيم صورة عملية معاصرة لتحرك السماء والشهادة المحبة الله لكنيسته:
في اليوم التالي أو بعد التالي من حدث تفجير كنيسة القديسين بالإسكندرية التي أنشأها المتنيح القمص بيشوي كامل، اتصل بي أحد الخدام بسيدني أستراليا، وهو من خدام كنيسة الشهيد مار جرجس باسبورتنج، وقال لي وهو متهلل ما يلي: أنه كان في عمله بسيدني عندما سمع ما حدث بكنيسة القديسين. صرخ في أعماقه، متسائلا: ما هو موقف أبينا بيشوي في الفردوس وأيضا تماف ايريني وأبينا القديس الشهيد أبي سيفين.
عاد إلى منزله وهو شر النفس جدا فنام وهو جالس، وإذا به يرى السماء قد انفتحت ورب المجد جالس على عرشه، وانطلق أبونا بيشوي يستقبل الشهداء القادمين إلى الفردوس ويقدمهم للسيد المسيح. وكان أبونا بيشوي متهللا بهؤلاء الشهداء.
تهللت نفس الخادم، واتصل بي هاتفيا ليروي لي كيف يهتم أبونا بيشوي وهو في الفردوس ويفرح بالشهداء!
أحداث الاستشهاد كشفت عن السماء المفتوحة والمتهللة بعمل نعمة الله في شعبه!
إذ نشأت كنيسة باسم القديس البابا كيرلس السادس في لوس أنجلوس قيل لي: تقدم شخص ومعه ظرف به مبلغ من المال، وقال للكاهن القبطي: لقد اجتمعنا نحن مجموعة من المسيحيين والهنود وعرفنا أن هذه الكنيسة هي التي استشهد بعض أعضائها في ليبيا لأنهم مسيحيون، فحسبنا أن إنشاء كنيسة في هذه المنطقة بركة لنا جميعا!
القمص تادرس يعقوب ملطي
أقيم صورة عملية معاصرة لتحرك السماء والشهادة المحبة الله لكنيسته:
في اليوم التالي أو بعد التالي من حدث تفجير كنيسة القديسين بالإسكندرية التي أنشأها المتنيح القمص بيشوي كامل، اتصل بي أحد الخدام بسيدني أستراليا، وهو من خدام كنيسة الشهيد مار جرجس باسبورتنج، وقال لي وهو متهلل ما يلي: أنه كان في عمله بسيدني عندما سمع ما حدث بكنيسة القديسين. صرخ في أعماقه، متسائلا: ما هو موقف أبينا بيشوي في الفردوس وأيضا تماف ايريني وأبينا القديس الشهيد أبي سيفين.
عاد إلى منزله وهو شر النفس جدا فنام وهو جالس، وإذا به يرى السماء قد انفتحت ورب المجد جالس على عرشه، وانطلق أبونا بيشوي يستقبل الشهداء القادمين إلى الفردوس ويقدمهم للسيد المسيح. وكان أبونا بيشوي متهللا بهؤلاء الشهداء.
تهللت نفس الخادم، واتصل بي هاتفيا ليروي لي كيف يهتم أبونا بيشوي وهو في الفردوس ويفرح بالشهداء!
أحداث الاستشهاد كشفت عن السماء المفتوحة والمتهللة بعمل نعمة الله في شعبه!
إذ نشأت كنيسة باسم القديس البابا كيرلس السادس في لوس أنجلوس قيل لي: تقدم شخص ومعه ظرف به مبلغ من المال، وقال للكاهن القبطي: لقد اجتمعنا نحن مجموعة من المسيحيين والهنود وعرفنا أن هذه الكنيسة هي التي استشهد بعض أعضائها في ليبيا لأنهم مسيحيون، فحسبنا أن إنشاء كنيسة في هذه المنطقة بركة لنا جميعا!