يجيب القديس باسيليوس الكبير: لقد أجبنا على هذا السؤال من قبل عندما تحدثنا عن الحزن بحسب مشيئة الله” (۲ کو ۷: ۱۱)، وهو عندما نحزن على خطايانا سواء كانت بسبب إهانة الله، وذلك لأن التعدي على الناموس يهين الله (رو ۲: ۲۳)، أو حين نبكي على هؤلاء الغارقين في خطر الخطية، لأن النفس التي تخطئ هي تموت” (حز 18: 4)، فنقتدي بالقائل: “أنوح على كثيرين من الذين أخطأوا من قبل ولم يتوبوا” (۲ کو ۲۱:۱۲ )
القمص تادرس يعقوب ملطي
يجيب القديس باسيليوس الكبير: لقد أجبنا على هذا السؤال من قبل عندما تحدثنا عن الحزن بحسب مشيئة الله” (۲ کو ۷: ۱۱)، وهو عندما نحزن على خطايانا سواء كانت بسبب إهانة الله، وذلك لأن التعدي على الناموس يهين الله (رو ۲: ۲۳)، أو حين نبكي على هؤلاء الغارقين في خطر الخطية، لأن النفس التي تخطئ هي تموت” (حز 18: 4)، فنقتدي بالقائل: “أنوح على كثيرين من الذين أخطأوا من قبل ولم يتوبوا” (۲ کو ۲۱:۱۲ )