السجود بأنواعه الثلاثة: انحناء الرأس، وانحناء الركب، وانطراح الوجه ليلامس الأرض عند الجبهة يكون مرضيا لدى الرب متى كان الهدف الداخلي هو تحقيق الأمور التالية أو بعضها:
أولا: الشعور بالحضرة الإلهية مع إدراك محبة الله للبشرية كما للسمائيين، فيشرق الرب ببهاء عليهم، ويصيروا في عينيه مملوئين بهاء.
ثانيا: تفاعل نفس المؤمن مع عمل الله الخلاصي، مقدما توبة صادقة عن خطاياه مع ثقته في غافر الخطايا واهب البر.
ثالثا: تنسحق نفس المؤمن، فتطلب من أجل كل البشرية ليذوقوا خلاص الله العجيب.
رابعا: التحرر من الأنانية، فنطلب في سجودنا من أجل الذين سألونا أن نذكرهم في صلواتنا والذين لم يسألونا.
القمص تادرس يعقوب ملطي
السجود بأنواعه الثلاثة: انحناء الرأس، وانحناء الركب، وانطراح الوجه ليلامس الأرض عند الجبهة يكون مرضيا لدى الرب متى كان الهدف الداخلي هو تحقيق الأمور التالية أو بعضها:
أولا: الشعور بالحضرة الإلهية مع إدراك محبة الله للبشرية كما للسمائيين، فيشرق الرب ببهاء عليهم، ويصيروا في عينيه مملوئين بهاء.
ثانيا: تفاعل نفس المؤمن مع عمل الله الخلاصي، مقدما توبة صادقة عن خطاياه مع ثقته في غافر الخطايا واهب البر.
ثالثا: تنسحق نفس المؤمن، فتطلب من أجل كل البشرية ليذوقوا خلاص الله العجيب.
رابعا: التحرر من الأنانية، فنطلب في سجودنا من أجل الذين سألونا أن نذكرهم في صلواتنا والذين لم يسألونا.