في إحدى عظاته عن المزامير، يطلق أوريجينوس على الأساقفة لقب “أطباء”، يعرفون كيف يعالجون الجراحات. كما يشير إلى ذلك السلطان العظيم للأساقفة بقوله، أن المسيح كان الطبيب العظيم الذي يستطيع الإبراء من كل مرض وضعف. والآن، فرسولاه بطرس وبولس، على مثال الأنبياء، هم أيضا أطباء.
وعلى منوالهم يأتي من أقيموا في أعقابهم على شئون الكنيسة، وأعطيت لهم كذلك مواهب الإبراء من الجراحات. هؤلاء بالذات، هم الخدام الذين أقامهم الله أطباء للنفوس في الكنيسة. فهو لا يريد موت الخطاة، بقدر ما ينشد توبتهم وهدايتهم.
القمص تادرس يعقوب ملطي
في إحدى عظاته عن المزامير، يطلق أوريجينوس على الأساقفة لقب “أطباء”، يعرفون كيف يعالجون الجراحات. كما يشير إلى ذلك السلطان العظيم للأساقفة بقوله، أن المسيح كان الطبيب العظيم الذي يستطيع الإبراء من كل مرض وضعف. والآن، فرسولاه بطرس وبولس، على مثال الأنبياء، هم أيضا أطباء.
وعلى منوالهم يأتي من أقيموا في أعقابهم على شئون الكنيسة، وأعطيت لهم كذلك مواهب الإبراء من الجراحات. هؤلاء بالذات، هم الخدام الذين أقامهم الله أطباء للنفوس في الكنيسة. فهو لا يريد موت الخطاة، بقدر ما ينشد توبتهم وهدايتهم.