كان يوسابيوس القيصري (حوالي ۲۶۰-۳۶۰م) يتطلع إلى قسطنطین كوكيل الله على الأرض. كما أن مخلص كل البشر العام القائم بدور الراعي الصالح يواجه الوحوش المفترسة، مستخدما قوته الإلهية غير المنظورة قاها الأرواح المتمردة التي تضرب بسهامها في الهواء وتهاجم نفوس البشر، هكذا أيضا صديق المخلص (قسطنطين) المسلح ضد أعدائه بلواءات مقدمة له من الأعالي من قبل المخلص، يخضع أعداء الحق المنظورين في المعركة ويؤدبهم. يقول يوسابيوس القيصري كان قسطنطين يصلي إلى السيد المسيح حليفه قبل دخول المعركة. يقدم يوسابيوس القيصري حلا لوجود اتجاهين بين المسيحيين من جهة الالتحاق بالجيش. الأول من أجل الشعب الذين يمكن أن يشتركوا في زيجات طاهرة، وحروب عادلة وأعمال مدنية، والثاني للكهنة تتطلب البتولية والفقر والتحفظ من العالم والتكريس الكامل لله.
القمص تادرس يعقوب ملطي
كان يوسابيوس القيصري (حوالي ۲۶۰-۳۶۰م) يتطلع إلى قسطنطین كوكيل الله على الأرض. كما أن مخلص كل البشر العام القائم بدور الراعي الصالح يواجه الوحوش المفترسة، مستخدما قوته الإلهية غير المنظورة قاها الأرواح المتمردة التي تضرب بسهامها في الهواء وتهاجم نفوس البشر، هكذا أيضا صديق المخلص (قسطنطين) المسلح ضد أعدائه بلواءات مقدمة له من الأعالي من قبل المخلص، يخضع أعداء الحق المنظورين في المعركة ويؤدبهم. يقول يوسابيوس القيصري كان قسطنطين يصلي إلى السيد المسيح حليفه قبل دخول المعركة. يقدم يوسابيوس القيصري حلا لوجود اتجاهين بين المسيحيين من جهة الالتحاق بالجيش. الأول من أجل الشعب الذين يمكن أن يشتركوا في زيجات طاهرة، وحروب عادلة وأعمال مدنية، والثاني للكهنة تتطلب البتولية والفقر والتحفظ من العالم والتكريس الكامل لله.