أ. لا يليق بنا أن نطلب من الآخرين أن يطيعونا بدون حوار، فالله نفسه فتح باب الحوار مع إبراهيم الذي شعر أن حرق سدوم وعمورة لا يتناسب مع عدالة الله (تك ۱۸: ۲۰).
ب. نعطى للأبناء وللمرؤوسين الفرصة للحوار معنا بروح الحب، فيدركون تقديرنا لأشخاصهم كأناس من حقهم التفاهم مع والديهم، فلا يخضعون في طاعة عمياء، كأنهم كائنات غير عاقلة.
القمص تادرس يعقوب ملطي
أ. لا يليق بنا أن نطلب من الآخرين أن يطيعونا بدون حوار، فالله نفسه فتح باب الحوار مع إبراهيم الذي شعر أن حرق سدوم وعمورة لا يتناسب مع عدالة الله (تك ۱۸: ۲۰).
ب. نعطى للأبناء وللمرؤوسين الفرصة للحوار معنا بروح الحب، فيدركون تقديرنا لأشخاصهم كأناس من حقهم التفاهم مع والديهم، فلا يخضعون في طاعة عمياء، كأنهم كائنات غير عاقلة.