تسجيل جديد

هل لديك عضوية؟ تسجيل دخول الآن

تسجيل دخول تسجيل دخول

هل نسيت كلمة المرور؟

لا تملك عضوية، ‫تسجيل جديد من هنا

نسيت كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور؟ الرجاء إدخال بريدك الإلكتروني، وسوف تصلك رسالة عليه حتى تستطيع عمل كلمة مرور جديدة.

هل لديك عضوية؟ تسجيل دخول الآن

يجب تسجيل الدخول لتستطيع إضافة سؤال.

هل نسيت كلمة المرور؟

تحتاج إلى عضوية، ‫تسجيل جديد من هنا
كوبتك أنسرز اللوجو كوبتك أنسرز اللوجو
تسجيل دخولتسجيل

كوبتك أنسرز

كوبتك أنسرز القائمة

  • مواقعنا
    • كوبتك أنسرز (ع)
    • كوبتك أنسرز (En)
    • كوبتك ويكي (En)
  • تابعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • Twitter
    • SoundCloud
    • Instagram
  • من نحن؟
  • عن الموقع
  • تواصل معنا
بحث
أسأل سؤال

قائمة الموبيل

غلق
أسأل سؤال
  • Coptic Answers
  • User Profile
  • Communities
  • Questions
    • New Questions
    • Trending Questions
    • Must read Questions
    • Hot Questions
  • Polls
  • Tags
  • Badges
  • Users
  • Help
  • مواقعنا
    • كوبتك أنسرز (ع)
    • كوبتك أنسرز (En)
    • كوبتك ويكي (En)
  • تابعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • Twitter
    • SoundCloud
    • Instagram
  • من نحن؟
  • عن الموقع
  • تواصل معنا

شارك المعرفة اللاهوتية مع الجميع.

أول وأكبر موقع للأسئلة والأجوبة المسيحية والذي يخدم جموع الشعب الناطقين باللغة العربية في كل بقاع العالم.

تسجيل عضوية جديدة
الرئيسة/ أسئلة/س 9633
قيد الانتظار
Youssef Fayez
Youssef Fayez
سأل: أبريل 28, 20202020-04-28T10:20:42+02:00 2020-04-28T10:20:42+02:00

ما هيَ نظرة بعض المفسرين والمفكرين المسلمين لأقنوم الكلمة؟

ما هيَ نظرة بعض المفسرين والمفكرين المسلمين لأقنوم الكلمة؟
  • 1 ‫1 إجابة
  • 43 الزيارات
  • 0 متابعين
  • 0
  • شارك
    شارك
    • شارك على فيسبوك
    • شارك على تويتر
    • شارك على واتس آب

‫1 إجابة

  • التصويتات
  • الإقدم
  • الأحدث
  1. حلمي القمص يعقوب
    2020-04-28T10:44:53+02:00أضاف ‫‫إجابة يوم أبريل 28, 2020 في 10:44 ص

    1ـ قال “ابن العربي” عن أقنوم الكلمة: “إن كلمة الله هو اللاهوت أي الله متجليًا.. لأنها عين الذات الإلهية لا غيرها” (نصوص الحكم جـ 1 ص 35) (88)، وقال أيضًا إن الله خلق بواسطة كلمته “إن الله لم يخلق ابتداء بل بواسطة، وهذه الواسطة هيَ الكلمة” (89).

     

     2ـ قـال “أبـو الفضل القوشي” تعليقًا علـى تجسد الابن: “ويمكن أن يكون المراد أن اللاهوت ظهر في الناسـوت، وهذا لا يستلـزم الكفـر، وأنه لا إله إلاَّ الله” (هامش على تفسير البيضاوي جـ 2) (90).

     

     3ـ قـال “الإمام أحمـد بـن حائط” إمام فرقـة الحائطيـة عـن تجسد الابن: “المسيح تـزرع بالجسد الجسمانـي وهـو الكلمـة القديمـة كمـا قالـت النصـارى” (الملل والأهـواء والنحل جـ 1: 77) (91). والأمر العجيب أن البعض يخلط الأوراق فكتب بعض الأشخاص يخلط بين أقنوم الكلمة وأي كلمة تفوه بها الله فيقول: “حقًا أن السيد المسيح هو كلمة الله، قد خُلِق عليه السلام بكلمة من الله، ولكن ما هيَ الصلة بين الله وكلمته؟ ما هيَ العلاقة بين المتكلم وكلمته؟ هل الكلمـة هيَ ذات المتكلـم.. أم إنهـا شيء والمتكلم شيء آخر..؟ إنها شيء والمتكلم شيء آخر. إنها كيان منفصل عن المتكلم، وشتان بين المتكلم والكلمة أو الكلمات التي تصدر منه.. وإذا سايرنا منطق أصحاب الثالوث في قولهم بأن السيد المسيح كلمة الله هو الله، فهل السيد المسيح هو الكلمة الوحيدة لله؟ ألم ينطق الله بكلمة أو كلمات أخرى قبل وجود السيد المسيح؟ وهل توقف الله عن النطق والكلام بعد خلق السيد المسيح؟ ألم يخلق آدم قبل المسيح بكلمة منه أيضًا كما خلق المسيح؟ ألم يخلق السموات والأرض والكون بكل ما فيه بكلمة منه كذلك؟ أليس لله كلمات لا تحصى ولا تنفذ؟ أم أنه سبحانه نَطَقَ بكلمة واحدة ثم حُرِم النطق بعد ذلك؟ يا له من منطق عجيب!! ‍‍‍(92).

     ونحن نقول لهذا الكاتب وأمثاله: لماذا تتغافل وتتناسى أن السيد المسيح هو الشخص الوحيد الذي دعاه القرآن بكلمة الله؟ فلو كان السيد المسيح دُعي هكذا لأنه خُلق مثل آدم وبقية المخلوقات بكلمة من الله.. فلماذا لم يدعو القرآن آدم بكلمة الله؟ ولماذا لم يدعو أحد الجبال والمحيطات أو الشمس أو القمر بكلمة الله؟ لماذا دُعِيَ فقط السيد المسيح بكلمة الله؟! لأنه قصد أن السيد المسيح هو أقنوم الكلمة.. أنه قصد شخصًا وليس كلمة من الكلمات، والدليل على هذا أن القرآن دعَى الكلمة بالمذكر فقال “اسمه” ولم يقُل ” اسمها ” بالمؤنث كما هو واضح من النص القرآني: ” إذ قالت الملائكة يا مريم إن الله يبشرك بكلمة منه اسمه المسيح عيسى بن مريم وجيهًا في الدنيا والآخرة ومن المقرَّبين” (آل عمران 45) فلو كان قصده أي كلمة لقال: ” إن الله يبشرك بكلمة منه اسمها ” وقد أكد هذا المعنى في موضع آخر “إنما المسيح عيسى بن مريم رسول الله وكلمته ألقاها إلى مريم” (النساء 171)، وبقوله: ” ألقاها” يفيد أنه الكلمة كان قائمًا من قبل التجسد وليس مخلوقًا مستحدثًا، وفسر “الإمام أبو السعود” النص القائل: ” إن الله يبشرك (يا زكريا) بيحيى.. مصدقًا بكلمة من الله ” فقال ” مصدقًا بكلمة الله أي بعيسى عليه السلام: ” إذ قيل أن أول من آمن به وصدق بأنه كلمة الله وروح منه”، وقال “المسدى”: ” لقيت أم يحيى أم عيسى فقالت: يا مريم أشعرت بحبلي. فقالت مريم: وأنا أيضًا حبلى، قالت (أم يحيى): إني وجدت ما في بطني يسجد لما في بطنك فذلك قوله تعالى: (مصدقًا بكلمة من الله) (تفسير أبي السعود محمد بن محمد العمادي ص 33).. ومن يليق به السجود إلاَّ الله وحده؟!

    _____

    (88) أورده القمص زكريا بطرس في كتابه الله واحد في ثالوث ص 25.

    (89) أورده القمص بولس بولس في كتابه الله التثليث والتوحيد ـ الدرس الثالث.

    (90) أورده ثروت سعيد في كتابه حقيقة التجسد ص 183.

    (91) أورده ثروت سعيد في كتابه حقيقة التجسد ص 183.

    (92) الله واحد أم ثالوث ص 104 ـ 106.

    • رد
    • شارك
      شارك
      • شارك على فيسبوك
      • شارك على تويتر
      • شارك على لينكد إن
      • شارك على واتس آب
    • ‫‫أختيار أفضل إجابة
أضف اجابة

أضف اجابة
إلغاء الرد

‫تصفح

القائمة الجانبية

أسئلة عن:

آبائيات (43) أخطاء (17) الأخرويات (66) الإلحاد - الإيمان (12) الإيمان (65) الحياة المسيحية (23) القانونية (15) القوانين الكنسية (53) الكتاب المقدس (622) الكنيسة (36) النقد النصي (30) تاريخ (19) تفسير (134) تناقضات (10) روحية (46) طقس (7) عقيدة (155) لاهوت (27) يسوع المسيح (54) يهودية (297)

أكتشاف

  • الأكثر زيارة
  • آخر الأسئلة
  • الأكثر إجابات
  • الأكثر تقيما
  • لا إجابات
  • أسئلة لك
  • الإجابات
  • العشوائية
  • الأسئلة الجديدة
  • ‫الأسئلة المثبتة
  • ‫‫الأسئلة المتابعة
  • ‫الأسئلة ‫‫المفضلة
  • إجابات قد تعجبك
  • ‫‫‫‫‫الإجابات بالوقت

أدرج/ حرر رابط

أدخل رابط التحويل

أو قم بالربط مع محتوى موجود

    لم يتم تحديد كلمات البحث. جاري إظهار أحدث العناصر. ابحث أو استخدم مفتاحي الأسهم للأعلى أو الأسفل لتحديد عنصر.