تسجيل جديد

هل لديك عضوية؟ تسجيل دخول الآن

تسجيل دخول تسجيل دخول

هل نسيت كلمة المرور؟

لا تملك عضوية، ‫تسجيل جديد من هنا

نسيت كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور؟ الرجاء إدخال بريدك الإلكتروني، وسوف تصلك رسالة عليه حتى تستطيع عمل كلمة مرور جديدة.

هل لديك عضوية؟ تسجيل دخول الآن

يجب تسجيل الدخول لتستطيع إضافة سؤال.

هل نسيت كلمة المرور؟

تحتاج إلى عضوية، ‫تسجيل جديد من هنا
كوبتك أنسرز اللوجو كوبتك أنسرز اللوجو
تسجيل دخولتسجيل

كوبتك أنسرز

كوبتك أنسرز القائمة

  • مواقعنا
    • كوبتك أنسرز (ع)
    • كوبتك أنسرز (En)
    • كوبتك ويكي (En)
  • تابعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • Twitter
    • SoundCloud
    • Instagram
  • من نحن؟
  • عن الموقع
  • تواصل معنا
بحث
أسأل سؤال

قائمة الموبيل

غلق
أسأل سؤال
  • Coptic Answers
  • User Profile
  • Communities
  • Questions
    • New Questions
    • Trending Questions
    • Must read Questions
    • Hot Questions
  • Polls
  • Tags
  • Badges
  • Users
  • Help
  • مواقعنا
    • كوبتك أنسرز (ع)
    • كوبتك أنسرز (En)
    • كوبتك ويكي (En)
  • تابعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • Twitter
    • SoundCloud
    • Instagram
  • من نحن؟
  • عن الموقع
  • تواصل معنا

شارك المعرفة اللاهوتية مع الجميع.

أول وأكبر موقع للأسئلة والأجوبة المسيحية والذي يخدم جموع الشعب الناطقين باللغة العربية في كل بقاع العالم.

تسجيل عضوية جديدة
الرئيسة/ أسئلة/س 9697
قيد الانتظار
Youssef Fayez
Youssef Fayez
سأل: أبريل 29, 20202020-04-29T16:17:39+02:00 2020-04-29T16:17:39+02:00

ما هي بدعة أبوليناريوس؟

ما هي بدعة أبوليناريوس؟
  • 1 ‫1 إجابة
  • 468 الزيارات
  • 0 متابعين
  • 0
  • شارك
    شارك
    • شارك على فيسبوك
    • شارك على تويتر
    • شارك على واتس آب

‫1 إجابة

  • التصويتات
  • الإقدم
  • الأحدث
  1. حلمي القمص يعقوب
    2020-04-29T17:30:05+02:00أضاف ‫‫إجابة يوم أبريل 29, 2020 في 5:30 م

    بدعة أبوليناريوس: كان والده ناظرًا لمدرسة بيرتيوس ثم أصبح قسًا في اللاذقية، وساعد أبوليناريوس والده في تأليف بعض الكتب للرد على يوليانوس الجاحد وأريوس الهرطوقي وغيرهما، وكان ابوليناريوس من أشد المقاومين للأريوسية، وقد صار أسقفًا لللاذيقية. أدعى ابوليناريوس أن لاهوت اللوغوس حلَّ محل الروح البشرية.. لماذا؟ لأن الأريوسيين قالوا بأنه كان هناك إمكانية للسيد المسيح لاختيار الخير أو الشر، وبما أن المسئول عن هذا الاختيار هو الروح الناطقة العاقلة. أما الجسد فهو أداة تحركه النفس العاقلة مثل قطعة الشطرنج، فلذلك أنكر ابوليناريوس وجود هذه الروح البشرية في السيد المسيح ليؤكد أن اللاهوت هو المسئول الأول والأخير في سلوك السيد المسيح، وبالتالي يرد أبوليناريوس على أريوس الذي نادى بإمكانية التغيُّر الأخلاقي للسيد المسيح (راجع محاضرة نيافة الأنبا غريغوريوس المتنيح أسقف البحث العلمي عن بدعة ابوليناريوس) وهكذا نرى أن أبوليناريوس راح ضحية أريوس، وتيودور الطرسوسي راح ضحية تطرفه في الرد على أبوليناريوس، وأوطاخي راح ضحية نسطور، ونسطور كان ضحية تطرفه في الرد على ماني، والبروتستانتية ضحية الكاثوليكية، وهذا يدعونا للحذر عند الرد على البدع والهرطقات، والحذر الشديد من التطرف في رد الفعل.

    وقد اعتمد ابوليناريوس في بدعته هذه على قول الإنجيل “والكلمة صار جسدًا” و”الله ظهر في الجسد” فأوضح له القديس غريغوريوس النزنيزي في الرسالة 101 بأن معنى الجسد هنا هو الطبيعة البشرية كاملة، وذلك من قبل إطلاق الجزء على الكل، وقد تجاهل أبوليناريوس قول السيد المسيح “وأنا أضع نفسي عن خرافي.. أضع نفسي لآخذها أيضًا.. لي سلطان أن أضعها ولي سلطان أن آخذها أيضًا” (يو 10: 15-18) “نفسي حزينة جدًا حتى الموت” (مت 26: 28) وقول الإنجيل “ونكس رأسه وأسلم الروح” (يو 19: 30).

    ولكن ما هي خطورة بدعة ابوليناريوس؟

    تكمن خطورة هذه البدعة في الآتي:

    أ – أن السيد المسيح ليس إنسانًا كاملًا لكنه مجرد جسد فقط لا غير.

    ب- الفداء الذي صنعه السيد المسيح ليس كاملًا، وعلى حد تعبير القديس أثناسيوس بأن السيد المسيح لم يُخلّص من الإنسان إلاَّ بمقدار ما أخذ من الإنسان، فلو أخذ جسدًا بدون نفس بشرية فهو يخلص أجسادنا دون أرواحنا، وعلى حد تعبير القديس غريغوريوس النزينزي “ما لم يتحد به الرب عندما تجسد هو ما بقى بدون شفاء. (انظر المزيد عن مثل هذه الموضوعات هنا في موقع الأنبا تكلا في أقسام المقالات و الكتب الأخرى). أما ما أتحد بألوهيته فقد خلص” وبالتالي فإن فداء السيد المسيح يكون فداءًا ناقصًا وغير كامل.

    ج- في ضوء بدعة ابوليناريوس يكون اللاهوت انفصل عن الناسوت (الجسد البشري) على الصليب، والحقيقة التي نؤكد عليها دائمًا أن لاهوته لم يفارق ناسوته لحظة واحدة ولا طرفة عين.

    ولذلك عُقِد مجمعًا في الإسكندرية سنة 362 م. وحكم على تعاليم أبوليناريوس بالهرطقة، وفي سنة 363 م. كتب القديس أثناسيوس كتابين ضد ابوليناريوس، وعُقِد مجمع آخر في روما بواسطة أسقفها داماسوس سنة 377-378 م.، وجاء الحكم النهائي على ابوليناريوس الذي لم يرتدع في مجمع القسطنطينية سنة 381 م. وهو المجمع المسكوني الثاني.

    • رد
    • شارك
      شارك
      • شارك على فيسبوك
      • شارك على تويتر
      • شارك على لينكد إن
      • شارك على واتس آب
    • ‫‫أختيار أفضل إجابة
أضف اجابة

أضف اجابة
إلغاء الرد

‫تصفح

القائمة الجانبية

أسئلة عن:

آبائيات (43) أخطاء (17) الأخرويات (66) الإلحاد - الإيمان (12) الإيمان (65) الحياة المسيحية (23) القانونية (15) القوانين الكنسية (53) الكتاب المقدس (622) الكنيسة (36) النقد النصي (30) تاريخ (19) تفسير (134) تناقضات (10) روحية (46) طقس (7) عقيدة (155) لاهوت (27) يسوع المسيح (54) يهودية (297)

أكتشاف

  • الأكثر زيارة
  • آخر الأسئلة
  • الأكثر إجابات
  • الأكثر تقيما
  • لا إجابات
  • أسئلة لك
  • الإجابات
  • العشوائية
  • الأسئلة الجديدة
  • ‫الأسئلة المثبتة
  • ‫‫الأسئلة المتابعة
  • ‫الأسئلة ‫‫المفضلة
  • إجابات قد تعجبك
  • ‫‫‫‫‫الإجابات بالوقت

أدرج/ حرر رابط

أدخل رابط التحويل

أو قم بالربط مع محتوى موجود

    لم يتم تحديد كلمات البحث. جاري إظهار أحدث العناصر. ابحث أو استخدم مفتاحي الأسهم للأعلى أو الأسفل لتحديد عنصر.