أ. نطلب أن يهبنا الرب روح مخافة الرب، فندرك أننا في السماء أمام عرش الله المهوب.
ب. أثناء القراءات الكنسية نحسب أنفسنا أننا في وسط الجموع حيث يتكلم السيد المسيح نفسه معنا.
ج. في اختيار الحمل نتطلع إلى الثالوث، الآب أرسل ابنه إلينا، والابن يسر أن يقدم نفسه ذبيحة لأجل خلاصنا، والروح القدس يود أن يقودنا في المسيح يسوع ويرفعنا كما إلى السماء.
د. وفي صلوات التقديس نحسب أنفسنا في العلية حيث كان السيد المسيح يقدس، ويهبنا جسده ودمه.
ه. في أثناء التوزيع نشعر أن يد المسيح تمتد لتهبنا جسده ودمه.
و. بعد التناول نحسب أننا أمام عرش الله نسبحه ونمجده مع الطغمات السماوية.
ز. عند الانصراف تنشغل بالحديث مع المخلص الذي يقيمنا معه، ونود الالتصاق بنا كما اشتهت
مريم المجدلية عندما تحدث معها واكتشفت أنه ليس البستاني كما كانت تظن بل هو الرب.
القمص تادرس يعقوب ملطي
أ. نطلب أن يهبنا الرب روح مخافة الرب، فندرك أننا في السماء أمام عرش الله المهوب.
ب. أثناء القراءات الكنسية نحسب أنفسنا أننا في وسط الجموع حيث يتكلم السيد المسيح نفسه معنا.
ج. في اختيار الحمل نتطلع إلى الثالوث، الآب أرسل ابنه إلينا، والابن يسر أن يقدم نفسه ذبيحة لأجل خلاصنا، والروح القدس يود أن يقودنا في المسيح يسوع ويرفعنا كما إلى السماء.
د. وفي صلوات التقديس نحسب أنفسنا في العلية حيث كان السيد المسيح يقدس، ويهبنا جسده ودمه.
ه. في أثناء التوزيع نشعر أن يد المسيح تمتد لتهبنا جسده ودمه.
و. بعد التناول نحسب أننا أمام عرش الله نسبحه ونمجده مع الطغمات السماوية.
ز. عند الانصراف تنشغل بالحديث مع المخلص الذي يقيمنا معه، ونود الالتصاق بنا كما اشتهت
مريم المجدلية عندما تحدث معها واكتشفت أنه ليس البستاني كما كانت تظن بل هو الرب.