أ ـ خلق الله النور في اليوم الأول ” وقال الله ليكن نور فكان نور . ورأى الله النور انه حسن. وفصل الله بين النور والظلمة . ودعا الله النور نهارا والظلمة دعاها ليلا . وكان مساء وكان صباح يوما واحدا ” [تك 1/3ـ5]
ب ـ خلق الله النور في اليوم الرابع ” وقال الله لتكن أنوار في جلد السماء لتفصل بين النهار والليل . وتكون لآيات وأوقات وأيام وسنين . وتكون أنوارا في جلد السماء لتنير على الأرض وكان كذلك . فعمل الله النورين العظيمين . النور الأكبر لحكم النهار والنور الأصغر لحكم الليل والنجوم. و جعلها الله في جلد السماء لتنير على الأرض. و لتحكم على النهار و الليل و لتفصل بين النور و الظلمة و رأى الله ذلك انه حسن. و كان مساء و كان صباح يوما رابعا. [تك1/14ـ19].