يهتم القديس باسيليوس بأن تكون القراءة حسنة، أي يلزم أن يجيد القراءة، وأن يكشف أسلوبه في القراءة عن خبرته العملية الروحية والسلوكية للإنجيل المقدس، وفهمه الإيمان باستقامة.
إن كان الشمامسة يحسنون القراءة، فإنهم هم الذين يقرأون الإنجيل، وإن كانوا لا يعرفون أن يقرأوا سواء من جهة النطق أو النحو أو عدم تمتعهم بالحياة بها)، يقرأ كبار الأناغذسطسيين (القارئین) المزامير. ويقرأ الشمامسة الإنجيل. ولا يقرأ إنسان الإنجيل في الكنيسة أقل من شماس أو قسيس، لا يتعدى أحد طقسه.
وإذا كان أناس يدرسون في بيت ويقرأون الإنجيل، فليؤخوا من جهة القسيس (خشية إساءة الهراطقة هذه الاجتماعات). فإن كان ضروريا فلا يوخوا (أي إن كانت بإشراف الكنيسة).
القمص تادرس يعقوب ملطي
يهتم القديس باسيليوس بأن تكون القراءة حسنة، أي يلزم أن يجيد القراءة، وأن يكشف أسلوبه في القراءة عن خبرته العملية الروحية والسلوكية للإنجيل المقدس، وفهمه الإيمان باستقامة.
إن كان الشمامسة يحسنون القراءة، فإنهم هم الذين يقرأون الإنجيل، وإن كانوا لا يعرفون أن يقرأوا سواء من جهة النطق أو النحو أو عدم تمتعهم بالحياة بها)، يقرأ كبار الأناغذسطسيين (القارئین) المزامير. ويقرأ الشمامسة الإنجيل. ولا يقرأ إنسان الإنجيل في الكنيسة أقل من شماس أو قسيس، لا يتعدى أحد طقسه.
وإذا كان أناس يدرسون في بيت ويقرأون الإنجيل، فليؤخوا من جهة القسيس (خشية إساءة الهراطقة هذه الاجتماعات). فإن كان ضروريا فلا يوخوا (أي إن كانت بإشراف الكنيسة).