تسجيل جديد

هل لديك عضوية؟ تسجيل دخول الآن

تسجيل دخول تسجيل دخول

هل نسيت كلمة المرور؟

لا تملك عضوية، ‫تسجيل جديد من هنا

نسيت كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور؟ الرجاء إدخال بريدك الإلكتروني، وسوف تصلك رسالة عليه حتى تستطيع عمل كلمة مرور جديدة.

هل لديك عضوية؟ تسجيل دخول الآن

يجب تسجيل الدخول لتستطيع إضافة سؤال.

هل نسيت كلمة المرور؟

تحتاج إلى عضوية، ‫تسجيل جديد من هنا
كوبتك أنسرز اللوجو كوبتك أنسرز اللوجو
تسجيل دخولتسجيل

كوبتك أنسرز

كوبتك أنسرز القائمة

  • مواقعنا
    • كوبتك أنسرز (ع)
    • كوبتك أنسرز (En)
    • كوبتك ويكي (En)
  • تابعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • Twitter
    • SoundCloud
    • Instagram
  • من نحن؟
  • عن الموقع
  • تواصل معنا
بحث
أسأل سؤال

قائمة الموبيل

غلق
أسأل سؤال
  • Coptic Answers
  • User Profile
  • Communities
  • Questions
    • New Questions
    • Trending Questions
    • Must read Questions
    • Hot Questions
  • Polls
  • Tags
  • Badges
  • Users
  • Help
  • مواقعنا
    • كوبتك أنسرز (ع)
    • كوبتك أنسرز (En)
    • كوبتك ويكي (En)
  • تابعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • Twitter
    • SoundCloud
    • Instagram
  • من نحن؟
  • عن الموقع
  • تواصل معنا

شارك المعرفة اللاهوتية مع الجميع.

أول وأكبر موقع للأسئلة والأجوبة المسيحية والذي يخدم جموع الشعب الناطقين باللغة العربية في كل بقاع العالم.

تسجيل عضوية جديدة
الرئيسة/ أسئلة/س 9698
قيد الانتظار
Youssef Fayez
Youssef Fayez
سأل: أبريل 29, 20202020-04-29T16:18:54+02:00 2020-04-29T16:18:54+02:00

من هم ماركيون | مرقيون | مارقيون النبطي؟

من هم ماركيون | مرقيون | مارقيون النبطي؟
  • 1 ‫1 إجابة
  • 101 الزيارات
  • 0 متابعين
  • 0
  • شارك
    شارك
    • شارك على فيسبوك
    • شارك على تويتر
    • شارك على واتس آب

‫1 إجابة

  • التصويتات
  • الإقدم
  • الأحدث
  1. حلمي القمص يعقوب
    2020-04-29T17:33:12+02:00أضاف ‫‫إجابة يوم أبريل 29, 2020 في 5:33 م

    ماركيون Markion:

    وُلِد في مدينة سينوب على شاطئ البحر الأسود شمال تركيا نحو سنة 120 م.، وكان أبوه أسقفًا على المدينة، فتربى ماركيون داخل أسرة مسيحية، وكان شعلة من الذكاء، بالإضافة إلى محبته للزهد والتقشف وحياة التأمل. كما انه عمل في التجارة وكان له عدة سفن تعمل في مجال النقل فكون ثروة ضخمة، ولكن بسبب انحرافه عن الإيمان القويم اختلف معه أبوه الأسقف وحرمه من الاشتراك معه في الصلاة، فذهب إلى مدينة روما سنة 140 م.، وهناك زاول نشاطه، وتبرع بمبلغ كبير للكنيسة، ولكن عندما شك المؤمنون في صحة إيمانه طلبوا منه إقرارًا مكتوبًا بالإيمان، فاكتشفوا ضلاله وحرموه، وردوا له ما تبرع به من مال (نحو عشرة آلاف دولار) سنة 144 م.

    تأثر ماركيون بالغنوسية بسبب تردده على مدرسة سردون الغنوسي السرياني في روما، ولكنه لم يكن غنوسيًا فلم يؤمن بالانبثاقات والأساطير والملء والبليروما (مسكن أو ملء اللاهوت) والايونات (الأشخاص السمائيون الخالدون) تلك الأمور التي يركز عليها الغنوسيون، وبينما نادى الغنوسيون بأن الخلاص ليس للكل بل لأصحاب المعرفة فقط نادى هو بأن الخلاص للكل، ولم يشغل ماركيون فكره بمشكلة الخير والشر والمادة، ولكن ما شغل فكره هو الفرق الشاسع من وجهة نظره بين إله يسوع المسيح، وإله العهد القديم، وبذلك ظهرت الثنائية في فكر ماركيون في الإله العظيم السامي الذي لا يعرفه أحد من العالم، لأنه لم يخلق العالم ولا صلة له بالعالم. إنما ظهر فجأة في كفر ناحوم في شكل المسيح، وإن عملية التجسد لم تتم بالولادة من بطن العذراء إنما تمت في وقت العماد. أما الإله الثاني فليس هو الإله الشرير لكنه الإله العادل القاسي سريع الغضب إله اليهود، وهو الذي أثار شعبه على المسيح فقتلوه، ولذلك رفض ماركيون أسفار العهد القديم، وأيضًا حذف معظم العهد الجديد مثل بشارتي مرقس ويوحنا، وكل ما يتصل بالعقائد اليهودية في إنجيل لوقا، وحذف أيضًا الرسائل الرعوية، وألف كتابًا دعاه “المتناقضات” أودع فيه كل اعتراضاته على العهد القديم، وقال إن تعاليمه الشخصية جديرة بالثقة أكثر من تعاليم الرسل أنفسهم، ولا خلاص خارج كنيسته (راجع موسوعة آباء الكنيسة ج 1 ص 250-251). (انظر المزيد عن مثل هذه الموضوعات هنا في موقع الأنبا تكلا في أقسام المقالات و الكتب الأخرى). وبعد حرم ماركيون استخدم إمكانياته العقلية والمالية في نشر تعاليمه وأفكاره، وبعد عشر سنوات انتشرت كنيسته في أنحاء العالم، وظلت قائمة حتى القرن الخامس الميلادي، ويُقال أنه ندم في أواخر حياته ولكنه مات قبل أن يعود إلى أحضان الكنيسة الأم.

    وكان قد التقى ماركيون Marcion of Sinope أثناء حياته بالقديس بوليكاريوس تلميذ يوحنا الحبيب – فسأله: هل تعرفني؟ فأجابه بوليكاريوس: أعرف الابن الأكبر للشيطان، ونجح بوليكاريوس في رد الكثيرين من الذين أضلهم ماركيون، وقال الشهيد يوستين عن ماركيون أنه أقوى الهراطقة، ووضع يوستين مؤلفًا ضد معتقداته الخاطئة، وأيضًا ألف ترتليان خمسة كتب ضد ماركيون، وقال عنه القديس أثناسيوس الرسولي “ألم يقل ماركيون بأن جسد الكلمة ظهر ونزل من السماء في شكل إنساني، وانه لم يكن جسدًا حقيقيًا؟ وماذا قال ماني؟ ألم يقل أن الجسد لم يكن جسدًا بشريًا بل له صورة إلهية، وإن ملامحه كانت فقط إنسانية، ولكنه لم يكن جسدًا بشريًا، بل غريبًا عن الطبيعة الإنسانية تمامًا؟ لقد اخترع هؤلاء كل هذه التصورات، لأنهم يعتقدون أن مصدر الخطية هو الجسد وليس الانحراف الذي أصاب الإرادة. لقد انحدر هؤلاء إلى هذا الكفر” (1).

    • رد
    • شارك
      شارك
      • شارك على فيسبوك
      • شارك على تويتر
      • شارك على لينكد إن
      • شارك على واتس آب
    • ‫‫أختيار أفضل إجابة
أضف اجابة

أضف اجابة
إلغاء الرد

‫تصفح

القائمة الجانبية

أسئلة عن:

آبائيات (43) أخطاء (17) الأخرويات (66) الإلحاد - الإيمان (12) الإيمان (65) الحياة المسيحية (23) القانونية (15) القوانين الكنسية (53) الكتاب المقدس (622) الكنيسة (36) النقد النصي (30) تاريخ (19) تفسير (134) تناقضات (10) روحية (46) طقس (7) عقيدة (155) لاهوت (27) يسوع المسيح (54) يهودية (297)

أكتشاف

  • الأكثر زيارة
  • آخر الأسئلة
  • الأكثر إجابات
  • الأكثر تقيما
  • لا إجابات
  • أسئلة لك
  • الإجابات
  • العشوائية
  • الأسئلة الجديدة
  • ‫الأسئلة المثبتة
  • ‫‫الأسئلة المتابعة
  • ‫الأسئلة ‫‫المفضلة
  • إجابات قد تعجبك
  • ‫‫‫‫‫الإجابات بالوقت

أدرج/ حرر رابط

أدخل رابط التحويل

أو قم بالربط مع محتوى موجود

    لم يتم تحديد كلمات البحث. جاري إظهار أحدث العناصر. ابحث أو استخدم مفتاحي الأسهم للأعلى أو الأسفل لتحديد عنصر.