حقا إن المؤمن يصارع بين الإرادتين، فهو في حاجة دائمة إلى نعمة المسيح حتى لا تميل إرادته إلى الشر. يشتاق أحيانا إلى الإرادة الصالحة، لكنه في ضعف يمارس الخطأ، فتتغلب الإرادة الشريرة على الصالحة. ليقل المؤمن للرب: “بك يا سيدي انتصر، لأني أضعف من أن أنتصر بنفسي! عملك عجيب ومدهش!
يعترف القديس مار يعقوب السروجي: إني أشاء الصالحات، لكنني أميل إلى الشرور؛ وحيث أبغض الإثم، كل يوم أفعله. إرادتان تجاهدان في، الواحدة مقابل الأخرى؛ وكل يوم إرادة الشر تغلب بنجاح.
بك يا سيدي أغلب، لأني ضعيف جدا أن أنال الغلبة؛ فإنه يكفي عملك المدهش ليغلب بنا.
القمص تادرس يعقوب ملطي
حقا إن المؤمن يصارع بين الإرادتين، فهو في حاجة دائمة إلى نعمة المسيح حتى لا تميل إرادته إلى الشر. يشتاق أحيانا إلى الإرادة الصالحة، لكنه في ضعف يمارس الخطأ، فتتغلب الإرادة الشريرة على الصالحة. ليقل المؤمن للرب: “بك يا سيدي انتصر، لأني أضعف من أن أنتصر بنفسي! عملك عجيب ومدهش!
يعترف القديس مار يعقوب السروجي: إني أشاء الصالحات، لكنني أميل إلى الشرور؛ وحيث أبغض الإثم، كل يوم أفعله. إرادتان تجاهدان في، الواحدة مقابل الأخرى؛ وكل يوم إرادة الشر تغلب بنجاح.
بك يا سيدي أغلب، لأني ضعيف جدا أن أنال الغلبة؛ فإنه يكفي عملك المدهش ليغلب بنا.