تسجيل جديد

هل لديك عضوية؟ تسجيل دخول الآن

تسجيل دخول تسجيل دخول

هل نسيت كلمة المرور؟

لا تملك عضوية، ‫تسجيل جديد من هنا

نسيت كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور؟ الرجاء إدخال بريدك الإلكتروني، وسوف تصلك رسالة عليه حتى تستطيع عمل كلمة مرور جديدة.

هل لديك عضوية؟ تسجيل دخول الآن

يجب تسجيل الدخول لتستطيع إضافة سؤال.

هل نسيت كلمة المرور؟

تحتاج إلى عضوية، ‫تسجيل جديد من هنا
كوبتك أنسرز اللوجو كوبتك أنسرز اللوجو
تسجيل دخولتسجيل

كوبتك أنسرز

كوبتك أنسرز القائمة

  • مواقعنا
    • كوبتك أنسرز (ع)
    • كوبتك أنسرز (En)
    • كوبتك ويكي (En)
  • تابعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • Twitter
    • SoundCloud
    • Instagram
  • من نحن؟
  • عن الموقع
  • تواصل معنا
بحث
أسأل سؤال

قائمة الموبيل

غلق
أسأل سؤال
  • Coptic Answers
  • User Profile
  • Communities
  • Questions
    • New Questions
    • Trending Questions
    • Must read Questions
    • Hot Questions
  • Polls
  • Tags
  • Badges
  • Users
  • Help
  • مواقعنا
    • كوبتك أنسرز (ع)
    • كوبتك أنسرز (En)
    • كوبتك ويكي (En)
  • تابعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • Twitter
    • SoundCloud
    • Instagram
  • من نحن؟
  • عن الموقع
  • تواصل معنا

شارك المعرفة اللاهوتية مع الجميع.

أول وأكبر موقع للأسئلة والأجوبة المسيحية والذي يخدم جموع الشعب الناطقين باللغة العربية في كل بقاع العالم.

تسجيل عضوية جديدة
الرئيسة/ أسئلة/س 9462
قيد الانتظار
Youssef Fayez
Youssef Fayez
سأل: أبريل 26, 20202020-04-26T22:07:09+02:00 2020-04-26T22:07:09+02:00

هل السيد المسيح ابن النجار (مت 13: 55 )، أم أنه هو النجار (مر 6: 3)؟

هل السيد المسيح ابن النجار (مت 13: 55 )، أم أنه هو النجار (مر 6: 3)؟ وهل يعقوب ويوسي وسمعان ويهوذا أخوة يسوع من أمه مريم ويوسف النجار (مت 13: 25)؟ وما معنى أن أهل وطنه كانوا يعثرون به (مت 13: 57)؟ وهل صار لهم يسوع عثرة مع أنه قال: “وَيْلٌ لِذلِكَ الإِنْسَانِ الَّذِي بِهِ تَأْتِي الْعَثْرَةُ” (مت 18: 7)؟ ولماذا أغفل مرقس ولوقا بعض الأمثال التي ذكرها متى مثل الكنز المخفي، واللؤلؤة كثيرة الثمن، والشبكة المطروحة في البحر (مت 13: 44 – 50)؟ (راجع علاء أبو بكر – البهريز جـ 2 س193 ص165، 166، وس389 ص390، وجـ3 س227 ص145، ونبيل نيقولا جورج – الأناجيل الأربعة لماذا لا يُعوَل عليها ص116)

  • 1 ‫1 إجابة
  • 39 الزيارات
  • 0 متابعين
  • 0
  • شارك
    شارك
    • شارك على فيسبوك
    • شارك على تويتر
    • شارك على واتس آب

‫1 إجابة

  • التصويتات
  • الإقدم
  • الأحدث
  1. حلمي القمص يعقوب
    2020-04-27T01:13:51+02:00أضاف ‫‫إجابة يوم أبريل 27, 2020 في 1:13 ص

    1ــ ما المانع أن تكون كلٍ من عبارة القديس متى والقديس لوقا صحيحة؟ فالقديس متى الذي ذكر أن يوسف والد المسيح بالتبني كان نجارًا، هل نفى أن يكون السيد المسيح نفسه كان نجارًا يساعد أبيه منذ نعومة أظافره؟! كلاَّ. والقديس مرقس الذي ذكر أن المسيح كان يعمل في مهنة النجارة حتى بدء خدمته في سن الثلاثين، هل نفى أن أبيه كان نجارًا؟! كلاَّ. إذًا ما ذكره القديس متى هو صحيح وأيضًا ما ذكره القديس مرقس، ولا تناقض بينهما.

    2ــ عرف أهل الناصرة يسوع كنجار ابن نجار، فهو عاش بينهم منذ عودته من أرض مصر وهو طفل صغير، وهو لم يكن من الكتبة ولا الفريسيين ولا رجال الهيكل، بل أنه لم يعش في أورشليم. كما كان أهل وطنه يعرفون أمه وإخوته وأيضًا أبيه يوسف النجار الذي كان قد فارق الحياة قبل أن يبدأ يسوع خدمته وكرازته، فاندهشوا من الحكمة التي ظهرت في حياته، وتساءلوا: “وَقَالُوا مِنْ أَيْنَ لِهذَا هذِهِ الْحِكْمَةُ وَالْقُوَّاتُ.. فَمِنْ أَيْنَ لِهذَا هذِهِ كُلُّهَا” (مت 13: 55، 56) فعثروا به، أي عثر عليهم فهم هوية المسيح، فرفضوه. لقد اتخذوا من معرفتهم ليسوع وذويه دليلًا على عدم صحة رسالته، وهو دليل واهٍ غير مبني على أساس حقيقي، فقد حكموا عليه من خلال نسبه الجسدي، ولم يدركوا أنه ابن اللَّه الحي كلمة اللَّه، مثلما اتخذ نثنائيل من وطنه دليل على عدم صلاحه، قائلًا: “أَمِنَ النَّاصِرَةِ يُمْكِنُ أَنْ يَكُونَ شَيْءٌ صَالِحٌ“ (يو 1: 46)، وعدم إيمان أهل الناصرة وقف عائقًا فلم يتمتعوا بالمعجزات التي كان يصنعها في الأماكن الأخرى: “وَلَمْ يَصْنَعْ هُنَاكَ قُوَّاتٍ كَثِيرَةً لِعَدَمِ إِيمَانِهِمْ” (مت 13: 58).. ” فَقَالَ لَهُمْ عَلَى كُلِّ حَال تَقُولُونَ لِي هذَا الْمَثَلَ أَيُّهَا الطَّبِيبُ اشْفِ نَفْسَكَ. كَمْ سَمِعْنَا أَنَّهُ جَرَى فِي كَفْرِنَاحُومَ. فَافْعَلْ ذلِكَ هُنَا أَيْضًا فِي وَطَنِكَ. وَقَالَ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ إِنَّهُ لَيْسَ نَبِيٌّ مَقْبُولًا فِي وَطَنِه” (لو 4: 23، 24)، وقديمًا لم يجد إرميا النبي كرامته في وطنه عناثوث في أرض بنيامين حتى أنهم قالوا له: “لاَ تَتَنَبَّأْ بِاسْمِ الرَّبِّ فَلاَ تَمُوتَ بِيَدِنَا” (إر 11: 21)، واللَّه حذره من خيانة إخوته: “لأَنَّ إِخْوَتَكَ أَنْفُسَهُمْ وَبَيْتَ أَبِيكَ قَدْ غَادَرُوكَ هُمْ أَيْضًا. هُمْ أَيْضًا نَادَوْا وَرَاءَكَ بِصَوْتٍ عَـال. لاَ تَأْتَمِنْهُمْ إِذَا كَلَّمُوكَ بِالْخَيْرِ” (إر 12: 6).

    ويقول “البابا شنوده الثالث“: “كانوا يعثرون به.. العثرة لم تأتِ من السيد المسيح، إنما من فهمهم الخاطئ. ليس العيب فيه. حاشا. بل العيب فيهم. فمثلًا كان السيد المسيح يصنع بعض المعجزات في يوم السبت، كما منح البصر للمولود أعمى في يوم سبت: “فَقَالَ قَوْمٌ مِنَ الْفَرِّيسِيِّينَ هذَا الإِنْسَانُ لَيْسَ مِنَ اللَّه لأَنَّهُ لاَ يَحْفَظُ السَّبْتَ” (يو 9: 16). واستدعوا المولود أعمى وقالوا له: “أَعْطِ مَجْدًا ِللَّه. نَحْنُ نَعْلَمُ أَنَّ هذَا الإِنْسَانَ خَاطِئٌ” (يو 9: 24).

    هذا سبب العثرة، ليس فعل الخير الذي عمله السيد المسيح في رحمته على المولود أعمى، إنما سبب العثرة هو إصرار اليهود على أن عمل الخير في السبوت يعتبر خطية!! فإن قال الرب: “وَيْلٌ لِذلِكَ الإِنْسَانِ الَّذِي بِهِ تَأْتِي الْعَثْرَةُ ” يكون الويل لهؤلاء اليهود الذين كانوا ينشرون العثرة بسبب جهلهم بمعنى حفظ السبت، أو بسبب حقدهم على السيد المسيح.

    فإن كان أحد يعثر من فعل الخير، يكون هو المخطئ، وليس من فَعَل الخير. وكذلك كان من يعثر من غير سبب يستوجب العثرة. بعض القديسات كن في منتهى الجمال، وأُعثر البعض بجمالهن، ولا ذنب لهن في ذلك. إذًا يكون العيب في قلب الذي اشتهى ذلك الجمال. ولا نقول أبدًا أن القديسة الجميلة كانت سبب عثرة.. فسبب العثرة يكمن في شهوة الخاطئ..

    وعبارة: “وَيْلٌ لِذلِكَ الإِنْسَانِ الَّذِي بِهِ تَأْتِي الْعَثْرَةُ ” تعني الذي يتسبب بأخطائه في عثرة غيره. فمثلًا إنسان ناجح في حياته ومتفوق باستمرار، فحسده البعض على نجاحه وتفوقه. هل نقول أنه كان سبب عثرة لهم؟! كلاَّ، بل نقول أن حسدهم وعدم نقاوة قلوبهم هو سبب العثرة. فاليهود حينما أُعثِروا ببر المسيح، كانوا هم سبب العثرة بسبب عدم نقاوة قلوبهم.. فهم لم يُعثَروا فقط من معجزاته في يوم سبت، بل يذكر لنا الكتاب أن مواطنيه كانوا يُعثَرون من كل معجزاته. فكانوا يقولون: “مِنْ أَيْنَ لِهذَا هذِهِ الْحِكْمَةُ وَالْقُوَّاتُ؟! ألَيْسَ هذَا ابْنَ النَّجَّارِ.. فَمِنْ أَيْنَ لِهذَا هذِهِ كُلُّهَا. فَكَانُوا يَعْثُرُونَ بِهِ” (مت 13: 54 – 57)” (932).

    3ــ نطق السيد المسيح بأمثال كثيرة: “وَبِأَمْثَال كَثِيرَةٍ مِثْلِ هذِهِ كَانَ يُكَلِّمُهُمْ حَسْبَمَا كَانُوا يَسْتَطِيعُونَ أَنْ يَسْمَعُوا. وَبِدُونِ مَثَل لَمْ يَكُنْ يُكَلِّمُهُمْ” (مر 4: 33، 34)، وسجلت لنا الأناجيل الأزائية من هذه الأمثال الكثيرة أربعين مثلًا، وقد انفرد كل إنجيلي من الإنجيليين متى ومرقس ولوقا ببعض منها، كما وردت بعض الأمثال في إنجيلين أو في الأناجيل الثلاث الأزائية، بينما لم يذكر يوحنا شيء من الأمثال. وقد تم مناقشة هذا الموضوع بالتفصيل مع ذكر الأمثال الأربعين وأماكن ورودها، فيُرجى الرجوع إلى مدارس النقد – عهد جديد – مقدمة (1) س74.

    • رد
    • شارك
      شارك
      • شارك على فيسبوك
      • شارك على تويتر
      • شارك على لينكد إن
      • شارك على واتس آب
    • ‫‫أختيار أفضل إجابة
أضف اجابة

أضف اجابة
إلغاء الرد

‫تصفح

القائمة الجانبية

أسئلة عن:

آبائيات (43) أخطاء (17) الأخرويات (66) الإلحاد - الإيمان (12) الإيمان (65) الحياة المسيحية (23) القانونية (15) القوانين الكنسية (53) الكتاب المقدس (622) الكنيسة (36) النقد النصي (30) تاريخ (19) تفسير (134) تناقضات (10) روحية (46) طقس (7) عقيدة (155) لاهوت (27) يسوع المسيح (54) يهودية (297)

أكتشاف

  • الأكثر زيارة
  • آخر الأسئلة
  • الأكثر إجابات
  • الأكثر تقيما
  • لا إجابات
  • أسئلة لك
  • الإجابات
  • العشوائية
  • الأسئلة الجديدة
  • ‫الأسئلة المثبتة
  • ‫‫الأسئلة المتابعة
  • ‫الأسئلة ‫‫المفضلة
  • إجابات قد تعجبك
  • ‫‫‫‫‫الإجابات بالوقت

أدرج/ حرر رابط

أدخل رابط التحويل

أو قم بالربط مع محتوى موجود

    لم يتم تحديد كلمات البحث. جاري إظهار أحدث العناصر. ابحث أو استخدم مفتاحي الأسهم للأعلى أو الأسفل لتحديد عنصر.