تسجيل جديد

هل لديك عضوية؟ تسجيل دخول الآن

تسجيل دخول تسجيل دخول

هل نسيت كلمة المرور؟

لا تملك عضوية، ‫تسجيل جديد من هنا

نسيت كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور؟ الرجاء إدخال بريدك الإلكتروني، وسوف تصلك رسالة عليه حتى تستطيع عمل كلمة مرور جديدة.

هل لديك عضوية؟ تسجيل دخول الآن

يجب تسجيل الدخول لتستطيع إضافة سؤال.

هل نسيت كلمة المرور؟

تحتاج إلى عضوية، ‫تسجيل جديد من هنا
كوبتك أنسرز اللوجو كوبتك أنسرز اللوجو
تسجيل دخولتسجيل

كوبتك أنسرز

كوبتك أنسرز القائمة

  • مواقعنا
    • كوبتك أنسرز (ع)
    • كوبتك أنسرز (En)
    • كوبتك ويكي (En)
  • تابعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • Twitter
    • SoundCloud
    • Instagram
  • من نحن؟
  • عن الموقع
  • تواصل معنا
بحث
أسأل سؤال

قائمة الموبيل

غلق
أسأل سؤال
  • Coptic Answers
  • User Profile
  • Communities
  • Questions
    • New Questions
    • Trending Questions
    • Must read Questions
    • Hot Questions
  • Polls
  • Tags
  • Badges
  • Users
  • Help
  • مواقعنا
    • كوبتك أنسرز (ع)
    • كوبتك أنسرز (En)
    • كوبتك ويكي (En)
  • تابعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • Twitter
    • SoundCloud
    • Instagram
  • من نحن؟
  • عن الموقع
  • تواصل معنا

شارك المعرفة اللاهوتية مع الجميع.

أول وأكبر موقع للأسئلة والأجوبة المسيحية والذي يخدم جموع الشعب الناطقين باللغة العربية في كل بقاع العالم.

تسجيل عضوية جديدة
الرئيسة/ أسئلة/س 9355
قيد الانتظار
Youssef Fayez
Youssef Fayez
سأل: أبريل 25, 20202020-04-25T23:41:05+02:00 2020-04-25T23:41:05+02:00

هل العظة على الجبل تعتبر شريعة للعهد الجديد، أم أن الإنجيل بما فيه هذه العظة قد حوى فقط حِكم ومواعظ وخلا من الشريعة؟

هل العظة على الجبل تعتبر شريعة للعهد الجديد، أم أن الإنجيل بما فيه هذه العظة قد حوى فقط حِكم ومواعظ وخلا من الشريعة؟

  • 1 ‫1 إجابة
  • 25 الزيارات
  • 0 متابعين
  • 0
  • شارك
    شارك
    • شارك على فيسبوك
    • شارك على تويتر
    • شارك على واتس آب

‫1 إجابة

  • التصويتات
  • الإقدم
  • الأحدث
  1. حلمي القمص يعقوب
    2020-04-26T01:30:58+02:00أضاف ‫‫إجابة يوم أبريل 26, 2020 في 1:30 ص

    1- العظة على الجبل تُعبّر عن دستور ومبادئ المسيحية، وهناك فارق بين الدستور والقوانين، فمن الدستور تنبثق كافة القوانين، ويضع الدستور المبادئ العامة التي نفصّل عليها القوانين، فالدستور هو أبو القوانين، ولا يجب أن يخالف أي قانون الدستور وإلاَّ حُكِم ببطلانه لعدم دستوريته، فالعظة على الجبل هيَ الدستور العادل الرحيم المتسامي على جميع الدساتير والشرائع، والسيد المسيح هو المُشرع الأعظم الذي تنبأ عنه إشعياء النبي: ” هُوَذَا قَدْ جَعَلْتُهُ شَارِعًا لِلشُّعُوبِ رَئِيسًا وَمُوصِيًا لِلشُّعُوب” (إش 55: 4)، وفي سر الزيجة المقدَّس يصلي الأب الكاهن: ” بِاسم ربنا وإلهنا ومخلصنا يسوع المسيح مُشرّع شريعة الكمال وواضع ناموس الفضائل..”، فهو رب الشريعة الذي حلَّ بأرضنا وأكمل شريعة العهد القديم، ولذلك قال كثيرًا: ” قَدْ سَمِعْتُمْ أَنَّهُ قِيلَ لِلْقُدَمَاءِ.. وَأَمَّا أَنَا فَأَقُولُ لَكُمْ” (مت 5: 21، 27، 33، 38، 43)، وقد أعطى مفهومًا روحيًا عميقًا للممارسات الروحية مثل الصدقة والصلاة والصوم، مهتمًا بالعمق الروحي أكثر من المظهر الخارجي، فشريعة العهد القديم كانت تناسب البشرية في طفولتها، أما بعد التجسد الإلهي وحلول الروح القدس فقد وصلت البشرية إلى مرحلة النضج والكمال، فلاق بها شريعة العهد الجديد متمثلة في الموعظة على الجبل.

    2- أيضًا تُعبّر الموعظة على الجبل عن مبادئ الديانة المسيحية السامية التي لا تضارعها أي شريعة أخرى، فهيَ تتميز:

    أ – إنها أوسع وأشمل جميع الشرائع: يقول “الدكتور القس صموئيل حبيب“: ” كل ديانات العالم لها شرائع، واليهودية لها شريعة، وكل ديانة في العالم تدعي أنها تحمل “شرع اللَّه”، أما المسيحية فلا ترتبط بشريعة (كبقية الشرائع)، للمسيحية مبادئ، وقيمة هذا الوضع أن المبادئ يسهل تطبيقها بحسب ظروف البيئة والمجتمع والعصر. الشرائع الحرْفية تتعثر في تحويلها من جيل إلى جيل ومن عصر إلى عصر، أما المبادئ العامة، فيسهل بمرونة كاملة، نقلها عبر العصور والأجيال” (506).

    ب- أنها أسمى جميع الشرائع: فتعاليم السيد المسيح تسمو بالإنسان حتى أنه يحاسب نفسه على أمور لا تحاسب عليها الشرائع الأخرى، مثل مشاعر الغضب المكبوتة ضد الأعداء والمسيئين، والنظرة الرديئة والشهوة النجسة، ومحبة المال، والقسم، والتقصير في فعل الخير.. إلخ.

    والموعظة على الجبل كمبادئ ودستور للحياة ليست جامدة، لكن لها إستثناءات في بعض الأمور، فمثلًا عندما قال السيد المسيح: ” لاَ تَدِينُوا لِكَيْ لاَ تُدَانُوا” (مت 7: 1) لم يقصد تطبيقها في المُطلّق، لأن الوالدين يجب أن يحاسبوا أولادهم، والرؤساء مرؤوسيهم، والرعاة حراس العقيدة يدينون الهراطقة ويحكمون عليهم، ولذلك قال في نفس الفقرة: ” لاَ تُعْطُوا الْقُدْسَ لِلْكِلاَب وَلاَ تَطْرَحُوا دُرَرَكُمْ قُدَّامَ الْخَنَازِيرِ لِئَلاَّ تَدُوسَهَا بِأَرْجُلِهَا وَتَلْتَفِتَ فَتُمَزِّقَكُمْ” (مت 7: 6)، ومن المُلاحظ أن العظة على الجبل تركز على السلوك الروحي، ولم يأتِ فيها ذكر للأمور العقيدية مثل الصليب والأفخارستيا والروح القدس والثالوث القدوس.. إلخ.

    3- يقول “الأرشمندريت يوسف درة حداد“: ” وقد يقول قائل: أين في هذا كله الأحكام العملية التي يجب أن يتقيد بها الإنسان؟ نقول أن التشريع الإنجيلي دستور حياة، يضع الأصول للتوجيه، ويهمل الفروع التي تستنبط من هذه الأصول، على ما يراعي مصلحة الناس في كل زمان ومكان.. فمن ميزات التشريع الإنجيلي أنه دستوري لا قانوني، لأن أحكام الدستور تشمل كل زمان ومكان، وأحكام القانون محدودة بزمان ومكان، قد تصلح لبيئة ولا تصلح لسواها.. فهو دستور أُعلن منذ البدء وسارت الدعوة على هداه. دستور مُحكم منذ البدء، لا تعتريه تبديل أو نسخ، فليس في أحكام الإنجيل من ناسخ ومنسوخ. دستور كامل شامل، لا حاجة إلى سنَّة تكمله، أو إجماع أئمة تعدّله. دستور جامع مانع في أصوله، لا يحتاج إلى أصول من غيره ليتكامل بها.

    وقد يقول قائل أيضًا: الإنجيل تشريع دين لا تشريع دولة. أجل هو كذلك لأن المسيح فصل الدين عن الدولة، وميَّز بين الدين والقومية، لأن الدولة والقومية قيود للدين في عموميته وإنسانيته: ” أَعْطُوا إِذًا مَا لِقَيْصَرَ لِقَيْصَرَ وَمَا ِللهِ ِللهِ “، فالإنجيل نظام دين، لا نظام دولة، ولكنه نظام لكل دولة.

    وقد يقول قائل: الإنجيل تشريع للفرد، لا تشريع للمجتمع ! وخطاب المسيح في تشريعه هو بصيغة الجمع أكثر منه بصيغة المفرد، وكمال التشريع الإنجيلي في روحه التي هيَ في الأساس منه.. فجعل السيد المسيح المحبة روح التشريع في الإنجيل، المحبة للَّه، وللقريب، وللذات.. ” فَكُلُّ مَا تُرِيدُونَ أَنْ يَفْعَلَ النَّاسُ بِكُمُ افْعَلُوا هكَذَا أَنْتُمْ أَيْضًا بِهِمْ” (مت 7: 12).. فروح التشريع الإنجيلي في أساسه المحبة..

    فالإنجيل شريعة دستورية، أصولها وأحكامها، وهيَ إيجابية أكثر مما هيَ سلبية، عملية كما هيَ مثالية، توجيهية إلى الكمال، ترفع ولا تضع، دينية أكثر مما هيَ سياسية، إنسانية أكثر مما هيَ نفعية.. فإعجاز الإنجيل في شريعته وروح تشريعه لا مثيل لها على الإطلاق” (507).

    ومن سمات الموعظة على الجبل أنها موجهة للفرد كما أنها موجهة للجميع، فهيَ تضع الأساس الروحي لكل فرد على حدة، حتى إذا إرتقلا كل فرد في مستواه الروحي عندئذ يرتفع شأن المجتمع ككل، ولاسيما المجتمع الكنسي.

    _____

    (506) الموعظة على الجبل شريعة أم طريق حياة؟ ص132.

    (507) الدفاع عن المسيحية – في الإنجيل بحسب متى ص65 – 67.

    • رد
    • شارك
      شارك
      • شارك على فيسبوك
      • شارك على تويتر
      • شارك على لينكد إن
      • شارك على واتس آب
    • ‫‫أختيار أفضل إجابة
أضف اجابة

أضف اجابة
إلغاء الرد

‫تصفح

القائمة الجانبية

أسئلة عن:

آبائيات (43) أخطاء (17) الأخرويات (66) الإلحاد - الإيمان (12) الإيمان (65) الحياة المسيحية (23) القانونية (15) القوانين الكنسية (53) الكتاب المقدس (622) الكنيسة (36) النقد النصي (30) تاريخ (19) تفسير (134) تناقضات (10) روحية (46) طقس (7) عقيدة (155) لاهوت (27) يسوع المسيح (54) يهودية (297)

أكتشاف

  • الأكثر زيارة
  • آخر الأسئلة
  • الأكثر إجابات
  • الأكثر تقيما
  • لا إجابات
  • أسئلة لك
  • الإجابات
  • العشوائية
  • الأسئلة الجديدة
  • ‫الأسئلة المثبتة
  • ‫‫الأسئلة المتابعة
  • ‫الأسئلة ‫‫المفضلة
  • إجابات قد تعجبك
  • ‫‫‫‫‫الإجابات بالوقت

أدرج/ حرر رابط

أدخل رابط التحويل

أو قم بالربط مع محتوى موجود

    لم يتم تحديد كلمات البحث. جاري إظهار أحدث العناصر. ابحث أو استخدم مفتاحي الأسهم للأعلى أو الأسفل لتحديد عنصر.