تسجيل جديد

هل لديك عضوية؟ تسجيل دخول الآن

تسجيل دخول تسجيل دخول

هل نسيت كلمة المرور؟

لا تملك عضوية، ‫تسجيل جديد من هنا

نسيت كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور؟ الرجاء إدخال بريدك الإلكتروني، وسوف تصلك رسالة عليه حتى تستطيع عمل كلمة مرور جديدة.

هل لديك عضوية؟ تسجيل دخول الآن

يجب تسجيل الدخول لتستطيع إضافة سؤال.

هل نسيت كلمة المرور؟

تحتاج إلى عضوية، ‫تسجيل جديد من هنا
كوبتك أنسرز اللوجو كوبتك أنسرز اللوجو
تسجيل دخولتسجيل

كوبتك أنسرز

كوبتك أنسرز القائمة

  • مواقعنا
    • كوبتك أنسرز (ع)
    • كوبتك أنسرز (En)
    • كوبتك ويكي (En)
  • تابعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • Twitter
    • SoundCloud
    • Instagram
  • من نحن؟
  • عن الموقع
  • تواصل معنا
بحث
أسأل سؤال

قائمة الموبيل

غلق
أسأل سؤال
  • Coptic Answers
  • User Profile
  • Communities
  • Questions
    • New Questions
    • Trending Questions
    • Must read Questions
    • Hot Questions
  • Polls
  • Tags
  • Badges
  • Users
  • Help
  • مواقعنا
    • كوبتك أنسرز (ع)
    • كوبتك أنسرز (En)
    • كوبتك ويكي (En)
  • تابعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • Twitter
    • SoundCloud
    • Instagram
  • من نحن؟
  • عن الموقع
  • تواصل معنا

شارك المعرفة اللاهوتية مع الجميع.

أول وأكبر موقع للأسئلة والأجوبة المسيحية والذي يخدم جموع الشعب الناطقين باللغة العربية في كل بقاع العالم.

تسجيل عضوية جديدة
الرئيسة/ أسئلة/س 9082
قيد الانتظار
Youssef Fayez
Youssef Fayez
سأل: أبريل 17, 20202020-04-17T02:49:48+02:00 2020-04-17T02:49:48+02:00

هل فكرة “الإعلان الإلهي” فكرة خاطئة لأن لغتنا البشرية ضعيفة ومحدودة فلا يمكن أن تنقل لنا أفكار وأعمال الله غير المحدودة؟

 هل فكرة “الإعلان الإلهي” فكرة خاطئة لأن لغتنا البشرية ضعيفة ومحدودة فلا يمكن أن تنقل لنا أفكار وأعمال الله غير المحدودة؟ وهل كان هناك ضرورة للإعلان المكتوب (الوحي الإلهي)؟ ألم يكن الإعلان الشفاهي كافيًا؟ وما هيَ المذاهب التي تُنكر الإعلان الإلهي؟

 قال النُقَّاد أن الإنسان بالنسبة لله مثل حشرة ضعيفة متناهية الصغر أمام الإنسان، فهل يمكن أن نتصوَّر أن ألبرت أينشتين يشرح لمثل هذه الحشرة نظرية النسبية والحشرة تتفهم قصده..؟! هكذا لا يمكن للإنسان أن يتفهم أفكار الله، ولا يمكنه أن يدرك أعماله.

  • 1 ‫1 إجابة
  • 17 الزيارات
  • 0 متابعين
  • 0
  • شارك
    شارك
    • شارك على فيسبوك
    • شارك على تويتر
    • شارك على واتس آب

‫1 إجابة

  • التصويتات
  • الإقدم
  • الأحدث
  1. حلمي القمص يعقوب
    2020-04-17T16:07:10+02:00أضاف ‫‫إجابة يوم أبريل 17, 2020 في 4:07 م

    أولًا: المقارنة بين الحشرة الضعيفة المتناهية الصغر والإنسان مقارنة غير صحيحة:

    1ـــ الحشرة الضعيفة هذه لم تُخلق على صورة الإنسان، بينما الإنسان خُلِق على صورة الله، فيقول “جاك كاترول“: ” أن الإعلان مناسب ومؤثر، لأن الله لما خلقنا، خلقنا على صورته (تك 1 : 26 – 27)، لذلك فهو كخالق هيأنا بالطبيعة للاتصال به، أو بلغة علمية، إن جاز التعبير عن هذا الأمر – أن جهاز استقبالنا العقلي الذي خلقه الله موَّجه ومرتبط تمامًا بموجة الإرسال الإلهي. أن الله حينما خلقنا منذ البدء خلقنا لذات الهدف، وهو أن نتحدث معه وأن نتصل به” .

    2- الإنسان قدرته محدودة فلا يستطيع أن يُفهِم الحشرات أفكاره، بينما الله قدرته غير محدودة، فهو قادر على كل شيء ولا يعصى عليه شيء، فلن يعجز في أن يُفهِم الإنسان أفكاره وتدابيره بصورة مبسطة بحسب ضعف الطبيعة البشرية، ويقول “جاك كاترول“: ” لا شك أننا نعجز تمامًا إذا أردنا أن نناقش أفكار فلسفية مع الحشرات، لمحدودية قدراتنا وإمكانياتنا، لكن الله هو الإله اللا محدود الأبدي الذي له كل العظمة والذي له كل القدرة والمعرفة. دعنا لا نحاول أن نفرض محدوديتنا عليه ونتمتع بلا محدوديته علينا” .

     

    ثانيًا: كان هناك ضرورة للإعلان المكتوب:

    وهذا ما أعلنه لنا الكتاب المقدَّس:

    1- الإعلان المكتوب هو تنفيذ لأمر إلهي، فمثلًا أوصى الرب موسى أن يكتب الكلمات التي سمعها تذكارًا للشعب (خر 17 : 14، 34 : 27)، وأمر إشعياء أن يأخذ لوحًا كبيرًا ويكتب عليه ليُحفَظ مع الزمن (إش 8 : 1، 30 : 8) وأوصى إرميا أن يكتب الكلام الذي تكلّم به على إسرائيل وعلى يهوذا (إر 30 : 2، 36 : 2)، وعندما أحرق يهوياقيم السفر أمر الله إرميا أن يعيد الكتابة ثانية (إر 36 : 28)، وهكذا أوصى حزقيال (حز 24 : 2، 43 : 11) وحبقوق (حب 2 : 2) ويوحنا الرائي (رؤ 1 : 11، 19).. إلخ..

    2ــ الإعلان المكتوب لا يتبدَّل ولا يتغيَّر ولا يـزول: ” وَلاَ يُمْكِنُ أَنْ يُنْقَضَ الْمَكْتُوبُ” (يو 10 : 35)، ونقش الله الوصايا العشر على لوحي حجر علامة الثبات.

    3ـــ أعطى الله الإعلان المكتوب أهمية كبرى، فقال: ” فَتِّشُوا فِي سِفْرِ الرَّبِّ وَاقْرَأُوا. وَاحِدَةٌ مِنْ هذِهِ لاَ تُفْقَدُ” (إش34 : 16).. ” فَتِّشُوا الْكُتُبَ لأَنَّكُمْ تَظُنُّونَ أَنَّ لَكُمْ فِيهَا حَيَاةً أَبَدِيَّةً. وَهِيَ الَّتِي تَشْهَدُ لِي” (يو5 : 39).

    4ـــ الإعلان المكتوب متاح لكل إنسان، وقد كتب الإعلان بمنتهى الدقة، فكلماته مختارة بعناية فائقة، تعبر عن الأفكار بدقة، كما ذكرنا أيضًا هنا في موقع الأنبا تكلا هيمانوت في مواضِع أخرى. فيقول “جاك كاترول“: ” ولكن هنا يأتي التساؤل: مَن يضمن لنا أن النبي سيوصل الرسالة كما أخذها تمامًا؟ هنا يظهر دور الوحي وتأثيره في نقل فكرة الله بدقة شديدة. إن الوحي هو القوة الفائقة غير العادية التي يشرف الله عن طريقها على رسله ليتأكد أنهم يوصلون رسالته بدقة. الرجال الذين كتبوا الكتاب المقدَّس كان مُوحى لهم، لذا فنحن نستطيع أن نطمئن ونتأكد تمامًا أن ما أراده الله أن يُكتب قد كُتب.. وهذا أعطى للوحي ضرورة وأهمية خاصة. من هنا يأتي يقينًا ونحن نقرأ الكتاب أننا نقرأ كلمة الله“.

    ويقول “ج. أ. بايكر“: ” فالله حرك أولئك الرجال الذين اختارهم وأعدهم (راجع إر 1 : 5، غل 1 : 15)، وذلك ليكتبوا بالضبط ما أراده أن يكون مكتوبًا ليوصل معرفة الخلاص  لشعبه” .

     

    ثالثًا: مذاهب تنُكر الإعلان الإلهي:

    1ـ المذهب الطبيعي
    2ــ المذهب المادي
    3ــ مذهب وحدة الوجود
    4ــ مذهب التأليه الطبيعي

     

    1ـ المذهب الطبيعي Naturalism:

    ويعتقد أصحاب هذا المذهب أن الطبيعة هيَ الحقيقة الثابتة أمامنا، ولها قوانينها التي تحكمها، وبالتالي فإن تفسير جميع الظواهر يجب أن يتم من خلال الطبيعة وقوانينها، فالطبيعيون يعتقدون أن الله خلق الطبيعة وسنَّ قوانينها التي تحكمها، ولا يعتقدون أن الله مُدبر وضابط كل شيء، أمَّا نحن فنؤمن أن الله هو الخالق المدبر، فهو حاضر في خليقته وليس غائبًا عنها.

    2ــ المذهب المادي Naterialism:

    ويعتقد أصحاب هذا المبدأ أن المادة وحدها هيَ الجوهر الحقيقي، فجميع ظواهر الحياة بل وجميع أحوال النفس يجب أن تُفسَر من خلال المادة، وينكر الماديون وجود الله الخالق، كما ينكرون الأرواح والملائكة والحياة الأخرى، والبعث.. إلخ.

    3ــ مذهب وحدة الوجود Paniheism:

    ويعتقد أصحاب هذا المذهب بأن الله والطبيعة شيء واحد، فالله هو كل شيء في هذا الكون، وكل شيء هو الله، فالكون المادي من مظاهر الذات الإلهيَّة، وقال الفيلسوف اليهودي “باروخ سبينوزا” أن الله وحده هو الوجود الحق، أمَّا العالم فمجرد مجموعة ظواهر لا وجود لها.

    4ــ مذهب التأليه الطبيعي deism:

    ويؤمن أصحاب هذا المذهب بوجود الله، ولكنهم لا يؤمنون بالديانات، ويرفضون الإعلان الإلهي، ولذلك ينادون بدين طبيعي أخلاقي مبني على العقل وليس الوحي، وأن يدين العالم كله بهذا الدين، وأنكروا تدخل الله في نواميس الكون، فهم كالطبيعيون يؤمنون بالله كخالق وليس كمدبر للكون. (راجع د. موريس تاوضروس – موسوعة علم اللاهوت العقيدي – المجلد الأول، وكتابنا: مدارس النقد جـ 2 – الفلسفة العقلانية والنقد الكتابي ص 324 – 412).

    • رد
    • شارك
      شارك
      • شارك على فيسبوك
      • شارك على تويتر
      • شارك على لينكد إن
      • شارك على واتس آب
    • ‫‫أختيار أفضل إجابة
أضف اجابة

أضف اجابة
إلغاء الرد

‫تصفح

القائمة الجانبية

أسئلة عن:

آبائيات (43) أخطاء (17) الأخرويات (66) الإلحاد - الإيمان (12) الإيمان (65) الحياة المسيحية (23) القانونية (15) القوانين الكنسية (53) الكتاب المقدس (622) الكنيسة (36) النقد النصي (30) تاريخ (19) تفسير (134) تناقضات (10) روحية (46) طقس (7) عقيدة (155) لاهوت (27) يسوع المسيح (54) يهودية (297)

أكتشاف

  • الأكثر زيارة
  • آخر الأسئلة
  • الأكثر إجابات
  • الأكثر تقيما
  • لا إجابات
  • أسئلة لك
  • الإجابات
  • العشوائية
  • الأسئلة الجديدة
  • ‫الأسئلة المثبتة
  • ‫‫الأسئلة المتابعة
  • ‫الأسئلة ‫‫المفضلة
  • إجابات قد تعجبك
  • ‫‫‫‫‫الإجابات بالوقت

أدرج/ حرر رابط

أدخل رابط التحويل

أو قم بالربط مع محتوى موجود

    لم يتم تحديد كلمات البحث. جاري إظهار أحدث العناصر. ابحث أو استخدم مفتاحي الأسهم للأعلى أو الأسفل لتحديد عنصر.