تسجيل جديد

هل لديك عضوية؟ تسجيل دخول الآن

تسجيل دخول تسجيل دخول

هل نسيت كلمة المرور؟

لا تملك عضوية، ‫تسجيل جديد من هنا

نسيت كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور؟ الرجاء إدخال بريدك الإلكتروني، وسوف تصلك رسالة عليه حتى تستطيع عمل كلمة مرور جديدة.

هل لديك عضوية؟ تسجيل دخول الآن

يجب تسجيل الدخول لتستطيع إضافة سؤال.

هل نسيت كلمة المرور؟

تحتاج إلى عضوية، ‫تسجيل جديد من هنا
كوبتك أنسرز اللوجو كوبتك أنسرز اللوجو
تسجيل دخولتسجيل

كوبتك أنسرز

كوبتك أنسرز القائمة

  • مواقعنا
    • كوبتك أنسرز (ع)
    • كوبتك أنسرز (En)
    • كوبتك ويكي (En)
  • تابعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • Twitter
    • SoundCloud
    • Instagram
  • من نحن؟
  • عن الموقع
  • تواصل معنا
بحث
أسأل سؤال

قائمة الموبيل

غلق
أسأل سؤال
  • Coptic Answers
  • User Profile
  • Communities
  • Questions
    • New Questions
    • Trending Questions
    • Must read Questions
    • Hot Questions
  • Polls
  • Tags
  • Badges
  • Users
  • Help
  • مواقعنا
    • كوبتك أنسرز (ع)
    • كوبتك أنسرز (En)
    • كوبتك ويكي (En)
  • تابعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • Twitter
    • SoundCloud
    • Instagram
  • من نحن؟
  • عن الموقع
  • تواصل معنا

شارك المعرفة اللاهوتية مع الجميع.

أول وأكبر موقع للأسئلة والأجوبة المسيحية والذي يخدم جموع الشعب الناطقين باللغة العربية في كل بقاع العالم.

تسجيل عضوية جديدة
الرئيسة/ أسئلة/س 9733
قيد الانتظار
Youssef Fayez
Youssef Fayez
سأل: أبريل 29, 20202020-04-29T16:43:18+02:00 2020-04-29T16:43:18+02:00

هل معنى تسمية التجسد بسرّ التجسد انه أمر مبهم لا يُفهَم ولا يجوز الحديث عنه؟

هل معنى تسمية التجسد بسرّ التجسد انه أمر مبهم لا يُفهَم ولا يجوز الحديث عنه؟
  • 1 ‫1 إجابة
  • 43 الزيارات
  • 0 متابعين
  • 0
  • شارك
    شارك
    • شارك على فيسبوك
    • شارك على تويتر
    • شارك على واتس آب

‫1 إجابة

  • التصويتات
  • الإقدم
  • الأحدث
  1. حلمي القمص يعقوب
    2020-04-29T19:38:17+02:00أضاف ‫‫إجابة يوم أبريل 29, 2020 في 7:38 م

    كلا، ولكن المقصود من تسمية التجسد بسرّ التجسد هو الإشارة إلى انه أمر يفوق الإدراك، فالعقل البشري لا يقدر أن يدرك كيف يتحد اللاهوت الغير محوي وغير المحدود بالناسوت المحدود؟ ‍ كيف يتحد المطلق مع الجسد البشري؟ كيف يتحد القوي بالضعيف؟ ‍كيف يتحد الخالق بالمخلوق؟.. انه أمر لا يمكن إدراكه ولا يمكن إخضاعه لحكم العقل، ولذلك فهو أمر مخفي عن العقول ولا مناص من قبوله عن طريق الإيمان، وكثيرًا ما وصف الآباء هذا السر بأنه فائق الوصف، وسري، ولا ينطق به، ولكن ليس بقصد أن ينهونا عن معرفة حقيقة هذا السر العظيم، ولكن بقصد أن ينهونا عن إخضاعه للفحص العقلي. ومع هذا فان هذا السر العظيم ليس ضد العقل، فان صاحب هذه الأسرار هو خالق العقول ومانحها الحكمة، وهو الذي يكشف لأحبائه البسطاء هذه الأمور الفائقة “سرُّ الرب لخائفيه. وعهده لتعليمهم” (مز 25: 14) وعندما دعى الإنجيل التجسد بسر التقوى “عظيم هو سر التقوى الله ظهر في الجسد” (1تي 3: 16) كشف لنا عن استحالة حياة التقوى بدون التجسد. أما “إن كان أحد في المسيح فهو خليقة جديدة” (2 كو 5: 17).

    ويقول القمص تادرس يعقوب عن دعوة هذه الأمور بالأسرار “ماذا تعني كلمة “سرّ”؟ هل تعني أن العقائد المسيحية ليست بسيطة؟ أو أن العقل البشري لا يقدر أن يتقبَّلها؟ هل من حاجة إلى الإيمان بسرّ الثالوث القدوس، ولماذا لا نؤمن بالله ونعبده في بساطة دون بحث عن طبيعته؟

    1- “سرُّ” في المسيحية لا يعني أن يتقبَّل المؤمن عقائد غامضة دون فهم، أو أن هذه العقائد غير مقبولة عقليًا، فعندما نتحدث عن الأسرار الإلهية الخاصة بجوهر الله وطبيعته وأعماله، إنما نعني أن الله يعلن لنا عن هذه الأمور بكوننا كائنات عاقلة، واهبًا إيانا الاستنارة الإلهية التي تكشف لنا عن المعرفة الإلهية التي هي بحق فائقة السمو. تبقى عقولنا عاجزة عن استيعاب هذه الأسرار طبيعيًا دون تدخل نعمة الله وإعلانه، فالسر لا يضاد العقل الإنساني لكنه بدون معونة الله يبقى فائقًا بعيد الإدراك. خلقنا الله كائنات عاقلة لا كائنات بهيمية، وهو يعلن لنا عن ذاته وعن أعماله لا ليلغي عقولنا، وإنما ليسمو بها . فتقبله طبيعتنا البشرية وتتعرف على أسراره “أُعطي لكم أن تعرفوا سرّ ملكوت الله” ( مر 4: 11).

    2- يتهم البعض المسيحية بأنها تفتقر إلى البساطة، بمعنى آخر يتهمونها بالتعقيد، لأنها تؤمن بثلاثة أقانيم في جوهر إلهي واحد. إنهم يتطلعون إلى هذه العقيدة كما لو كانت سرًّا يمكن أن يُفهَم على أنه نوع من تعدد الآلهة، لهذا يدَّعون أنه لا حاجة لقبولها. لكننا نلاحظ أن أغلب الديانات التي ترفض هذه العقيدة وفي نفس الوقت تؤمن بإله واحد مطلق، هي نفسها تؤمن بأسرار إلهية كثيرة لا يستطيع العقل أن يستوعبها في ذاته، فتتحدث عن يدي الله ووجهه وعرشه.. إلخ بالرغم من إيمان الكل بأن الله لا جسم له، لكنه روح بسيط ولا يمكن لعرشه أن يحد” (1).

    • رد
    • شارك
      شارك
      • شارك على فيسبوك
      • شارك على تويتر
      • شارك على لينكد إن
      • شارك على واتس آب
    • ‫‫أختيار أفضل إجابة
أضف اجابة

أضف اجابة
إلغاء الرد

‫تصفح

القائمة الجانبية

أسئلة عن:

آبائيات (43) أخطاء (17) الأخرويات (66) الإلحاد - الإيمان (12) الإيمان (65) الحياة المسيحية (23) القانونية (15) القوانين الكنسية (53) الكتاب المقدس (622) الكنيسة (36) النقد النصي (30) تاريخ (19) تفسير (134) تناقضات (10) روحية (46) طقس (7) عقيدة (155) لاهوت (27) يسوع المسيح (54) يهودية (297)

أكتشاف

  • الأكثر زيارة
  • آخر الأسئلة
  • الأكثر إجابات
  • الأكثر تقيما
  • لا إجابات
  • أسئلة لك
  • الإجابات
  • العشوائية
  • الأسئلة الجديدة
  • ‫الأسئلة المثبتة
  • ‫‫الأسئلة المتابعة
  • ‫الأسئلة ‫‫المفضلة
  • إجابات قد تعجبك
  • ‫‫‫‫‫الإجابات بالوقت

أدرج/ حرر رابط

أدخل رابط التحويل

أو قم بالربط مع محتوى موجود

    لم يتم تحديد كلمات البحث. جاري إظهار أحدث العناصر. ابحث أو استخدم مفتاحي الأسهم للأعلى أو الأسفل لتحديد عنصر.