يقول القديس أغسطينوس: ليتنا لا نستخف بإلهنا المحتاج في أشخاص فقرائه حتى يسند أعوازنا من غناه. لدينا محتاجون، لكننا نحن أنفسنا محتاجون. لتعط فنأخذ. في الحقيقة ماذا نعطي؟ وماذا نرغب في أن نأخذ مقابل هذا القدر الضئيل المرئي الوقتي والأرضي؟ “ما لم تر عين، ولم تسمع أذن، ولم يخطر على بال إنسان” (1 كو ۲: ۹).
القمص تادرس يعقوب ملطي
يقول القديس أغسطينوس: ليتنا لا نستخف بإلهنا المحتاج في أشخاص فقرائه حتى يسند أعوازنا من غناه. لدينا محتاجون، لكننا نحن أنفسنا محتاجون. لتعط فنأخذ. في الحقيقة ماذا نعطي؟ وماذا نرغب في أن نأخذ مقابل هذا القدر الضئيل المرئي الوقتي والأرضي؟ “ما لم تر عين، ولم تسمع أذن، ولم يخطر على بال إنسان” (1 كو ۲: ۹).