عندما عاتبت القديسة مريم ابنها ربنا يسوع لأنه بقي في الهيكل ثلاثة أيام يحاور المعلمين وتركها هي والقديس يوسف معذبين (لو ۲: ۶۱-۵۲)، لم يعتذر لها لإرضائها، إنما بروح الخضوع لها قال : “ألم تعلما أنه ينبغي أن أكون في ما لأبي؟!” وعندما تحدث الرب عن صلبه وموته قال له بطرس : “حاشاك يا رب لا يكون لك هذا” (مت 16: ۲۲)، إلتفت إليه الرب “وقال لبطرس: اذهب عني يا شيطان! أنت معثرة لي، لأنك لا تهتم بما لله لكن بما للناس” (مت 16: ۲۳).
القمص تادرس يعقوب ملطي
عندما عاتبت القديسة مريم ابنها ربنا يسوع لأنه بقي في الهيكل ثلاثة أيام يحاور المعلمين وتركها هي والقديس يوسف معذبين (لو ۲: ۶۱-۵۲)، لم يعتذر لها لإرضائها، إنما بروح الخضوع لها قال : “ألم تعلما أنه ينبغي أن أكون في ما لأبي؟!” وعندما تحدث الرب عن صلبه وموته قال له بطرس : “حاشاك يا رب لا يكون لك هذا” (مت 16: ۲۲)، إلتفت إليه الرب “وقال لبطرس: اذهب عني يا شيطان! أنت معثرة لي، لأنك لا تهتم بما لله لكن بما للناس” (مت 16: ۲۳).