تسجيل جديد

هل لديك عضوية؟ تسجيل دخول الآن

تسجيل دخول تسجيل دخول

هل نسيت كلمة المرور؟

لا تملك عضوية، ‫تسجيل جديد من هنا

نسيت كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور؟ الرجاء إدخال بريدك الإلكتروني، وسوف تصلك رسالة عليه حتى تستطيع عمل كلمة مرور جديدة.

هل لديك عضوية؟ تسجيل دخول الآن

يجب تسجيل الدخول لتستطيع إضافة سؤال.

هل نسيت كلمة المرور؟

تحتاج إلى عضوية، ‫تسجيل جديد من هنا
كوبتك أنسرز اللوجو كوبتك أنسرز اللوجو
تسجيل دخولتسجيل

كوبتك أنسرز

كوبتك أنسرز القائمة

  • مواقعنا
    • كوبتك أنسرز (ع)
    • كوبتك أنسرز (En)
    • كوبتك ويكي (En)
  • تابعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • Twitter
    • SoundCloud
    • Instagram
  • من نحن؟
  • عن الموقع
  • تواصل معنا
بحث
أسأل سؤال

قائمة الموبيل

غلق
أسأل سؤال
  • Coptic Answers
  • User Profile
  • Communities
  • Questions
    • New Questions
    • Trending Questions
    • Must read Questions
    • Hot Questions
  • Polls
  • Tags
  • Badges
  • Users
  • Help
  • مواقعنا
    • كوبتك أنسرز (ع)
    • كوبتك أنسرز (En)
    • كوبتك ويكي (En)
  • تابعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • Twitter
    • SoundCloud
    • Instagram
  • من نحن؟
  • عن الموقع
  • تواصل معنا

شارك المعرفة اللاهوتية مع الجميع.

أول وأكبر موقع للأسئلة والأجوبة المسيحية والذي يخدم جموع الشعب الناطقين باللغة العربية في كل بقاع العالم.

تسجيل عضوية جديدة
الرئيسة/ أسئلة/س 9073
قيد الانتظار
Youssef Fayez
Youssef Fayez
سأل: أبريل 17, 20202020-04-17T02:42:09+02:00 2020-04-17T02:42:09+02:00

هل يمكن إلقاء الضوء قليلًا على الناحية الاقتصادية التي كانت تعم أرض فلسطين في القرن الأول الميلادي؟

هل يمكن إلقاء الضوء قليلًا على الناحية الاقتصادية التي كانت تعم أرض فلسطين في القرن الأول الميلادي؟

  • 1 ‫1 إجابة
  • 48 الزيارات
  • 0 متابعين
  • 0
  • شارك
    شارك
    • شارك على فيسبوك
    • شارك على تويتر
    • شارك على واتس آب

‫1 إجابة

  • التصويتات
  • الإقدم
  • الأحدث
  1. حلمي القمص يعقوب
    2020-04-17T17:12:20+02:00أضاف ‫‫إجابة يوم أبريل 17, 2020 في 5:12 م

    1- بلا شك أن انتشار الطرق الممهدة تعد عاملًا هامًا للتنقلات ولرواج النشاط الاقتصادي، وقد أولت روما اهتمامًا خاصًا بالطرق والقضاء على العصابات من قُطاع الطرق وقراصنة البحر، ويقول “الفريد إيديرشيم” أن الرومان: “أبدوا عناية كبيرة بطرق المواصلات في القطر، فكانت الطرق الحربية مرصوفة ومزودة بعلامات أميال، ولكن الطرق الزراعية كانت طرقًا غير واسعة، ويميز التلمود بيـن الطرق العامة والطرق الخاصة، فكان من الواجب أن يبلغ اتساع الطرق العامة 24 قدمًا، وأما الطرق الخاصة فيبلغ اتساعها ستة أقدام.. وكانت الطرق تُصلَح سنويًا في الربيع وتعد للصعود إلى الأعياد الكبرى، ولمنع إمكان حدوث أخطار.. كان يجب أن تقطع الأشجار الممتدة بحيث تسمح لراكب الجمل أن يمر، وكان هناك قاعدة مشابهة تطبق على الشرفات والكوات وكل بروز في الأبنية، وما كان يُسمح لمثل هذه أن تسبب ظلمة الشارع، وكل من كوَّم أشياء في الطريق أو أسقطها من عربة عليه أن يعوّض المسافرين عن أي أضرار تحدث بسببها، وفي الواقع كانت تعليمات رجال المرور في المدن والكور المجاورة أشد دقة وصرامة. وهناك مراسيم تنص على وجوب إزالة الأشجار النخرة والجرداء الخطرة في مدة ثلاثين يومًا لوجوب رش الطريق، وتحريم إلقاء أي شيء في الشوارع أو ترك مواد البناء أو الزجاج المكسور أو الأشواك، وهناك أيضًا تعليمات خاصة بالأمن والصحة”.

     

    2ـ اعتمد الشعب اليهودي على الزراعة والرعي وبعض الصناعـات الصغيرة والتجارة، وتعتمد الزراعة على مياه الأمطار، فزرعوا أشجار التين والزيتون والكروم، بالإضافة للحنطة والشعير والبقول والفواكه، وفي فلسطين انتشرت مراعي الأغنام على الهضاب حيث تنمو الحشائش على مياه الأمطار، كما قامت هناك الصناعات اليدوية مثل صناعة الفخار والغزل والدباغة والصناعة وتمليح الأسماك التي يصطادونها من البحر المتوسط أو بحر الجليل أو نهر الأردن، واستخراج الملح ولا سيما من البحر الميت المعروف بملوحته الشديدة. وكانت هناك حركة تجارية نشيطة فيأتون بالأخشاب المختلفة من لبنان، والأطياب والبخور والعطور من بلاد العرب، والمعادن مثل الذهب والنحاس والحديد والرخام من اليونان، والتوابل من الهند، كما كانت فلسطين تصدر الفواكه والزبيب والخمر والسمك والعطور والجلود، وكان مئات الألوف من الزائرين لأورشليم يمثلون قوة شرائية هائلة، كما كانوا يدفعون ضريبة الدرهمين للهيكل، ويشترون الأغنـام للذبائــح، ويقول “راندال أ. ويس“: “إن منظومة الذبائح، بما تتضمن من مزارعين وكهنة ولاويين وعاملين في الصرافة وبائعي الحمام وحراس الفنادق، جعلت من أورشليم عاصمــة مزدهرة. وخلال مناسبات الحج الهامة، كانت أورشليم تكتظ بالناس، إذ كانت الحشود تحضر إلى المدينة. تزدحم المنطقة جدًا وتنتعش تجارة السياحة جدًا. كانت أورشليم تعتمد بشكل كبير على الحجاج.. لقد ضمن الهيكل في أورشليم لهيرودس وروما ورئيس الكهنة الصدوقي، ثراءً دائمًا.. كان الهيكل يجتذب الحجاج وكان الهيكل يجلب ضريبة الهيكل. وكان الحجاج يجلبون الأموال. وكانت المدينة تنتعش بفضل تجارة السياحة، وكان لروما مورد دائم من إيرادات الضرائب طالما كــان الحجـاج يتدفقون بلا مشاكل”.

     

    3ـــ بالرغم من الرواج الزراعي والصناعي والتجاري وانتشار المراعي، إلاَّ أن عامة الشعب كانوا يعانون من الفقر، بسبب الضرائب الباهظة التي فرضت عليهم من قِبَل الإمبراطورية الرومانية، كما ذكرنا أيضًا هنا في موقع الأنبا تكلا هيمانوت في مواضِع أخرى. بالإضافــة إلـى جشع جباة الضرائب (العشارون)، فصاروا يكدون ويعملون كعبيد لدى روما، وكان جباة الضرائب مُبغَضين من الشعب اليهودي، لأنهم استخدموا سلطة التنكيل بمن يمتنع أو يعجز عن دفع الضرائب، ويقول “ألفريد أيديرشيم” : “ولكن سواء مرَّ المسافر خلال مدينة أو في الريف بالطرق الجانبية الهادئة أو بالطرق الكبيرة فكان هناك منظر وموقع يفرض نفسه على انتباهه وإن كان من أصل يهودي يثير فيه الغضب والاحتقار والمقت، فأينما ذهب فإنه يقابل في الحضر والبادية جابي الضرائب.. بوقاحته المعهودة وبتدخله المثير للغيظ والحنق.. فكان يثير في نفوسهم مرارة الحقد”. 

     وكان نظام الضرائب الروماني قاسي لا يرحم، ويكاد أنه لم يترك شيئًا إلاَّ وفرض عليه ضرائب، ففرضت ضريبة على كل إنسان حرًّا كان أم عبدًا، ذكر أم انثى، فالفتاة تخضع للضريبة من سن الثانية عشر والفتيان من سن الرابعة عشرة، وحتى سن الخامسة والستين، وضريبة الأراضي تُقدَّر بعشر الحبوب وخمس الفواكه والخمر، وضرائب على جميع الصادرات وجميع الواردات، ورسوم عبور على الطرق والقناطر، وكل المبيعات والمشتريات المحلية، كل هذا غير الإعانات الإجبارية التي كانت تُحصّل لحساب الوالي الروماني وعائلته وحاشيته في قيصرية، وكان السؤال المتداول بين اليهود: أيجوز أن نُعطي جزية لقيصر أم لا؟.. ومع هذا لم يجرؤ أحد على الامتناع عن دفع الضرائب لأنه يعرف مدى العقوبات التي ستحل به وبأسرته.

     وكان جباة الضرائب يوقفون قوافل التجار وقتًا طويلًا، يأمرونهم بإنزال كل ما يحملونه على الدواب أو الجمال، ويفرشونه على الأرض ويفتشون فيها، حتى لو كانوا يحملون خطابات يفتحونها، ويسيئون معاملة هؤلاء التجار، ويأتي تقدير الضرائب جزافًا ومُبالغ فيه، وبالرغم من أن القانون أعطى لهؤلاء التجار التظلم من الضرائب الباهظة لكن أحدًا من التجار لم يتظلم لأنه يعلم أن القضاة أنفسهم يشاركون في حصيلة هذه الضرائب، والضرائب التي لا تدفع يُضاف عليها فوائد، وعلى الممول أن يدفع الضريبة وفوائدها أو يُلقى في السجن.

    • رد
    • شارك
      شارك
      • شارك على فيسبوك
      • شارك على تويتر
      • شارك على لينكد إن
      • شارك على واتس آب
    • ‫‫أختيار أفضل إجابة
أضف اجابة

أضف اجابة
إلغاء الرد

‫تصفح

القائمة الجانبية

أسئلة عن:

آبائيات (43) أخطاء (17) الأخرويات (66) الإلحاد - الإيمان (12) الإيمان (65) الحياة المسيحية (23) القانونية (15) القوانين الكنسية (53) الكتاب المقدس (622) الكنيسة (36) النقد النصي (30) تاريخ (19) تفسير (134) تناقضات (10) روحية (46) طقس (7) عقيدة (155) لاهوت (27) يسوع المسيح (54) يهودية (297)

أكتشاف

  • الأكثر زيارة
  • آخر الأسئلة
  • الأكثر إجابات
  • الأكثر تقيما
  • لا إجابات
  • أسئلة لك
  • الإجابات
  • العشوائية
  • الأسئلة الجديدة
  • ‫الأسئلة المثبتة
  • ‫‫الأسئلة المتابعة
  • ‫الأسئلة ‫‫المفضلة
  • إجابات قد تعجبك
  • ‫‫‫‫‫الإجابات بالوقت

أدرج/ حرر رابط

أدخل رابط التحويل

أو قم بالربط مع محتوى موجود

    لم يتم تحديد كلمات البحث. جاري إظهار أحدث العناصر. ابحث أو استخدم مفتاحي الأسهم للأعلى أو الأسفل لتحديد عنصر.