تسجيل جديد

هل لديك عضوية؟ تسجيل دخول الآن

تسجيل دخول تسجيل دخول

هل نسيت كلمة المرور؟

لا تملك عضوية، ‫تسجيل جديد من هنا

نسيت كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور؟ الرجاء إدخال بريدك الإلكتروني، وسوف تصلك رسالة عليه حتى تستطيع عمل كلمة مرور جديدة.

هل لديك عضوية؟ تسجيل دخول الآن

يجب تسجيل الدخول لتستطيع إضافة سؤال.

هل نسيت كلمة المرور؟

تحتاج إلى عضوية، ‫تسجيل جديد من هنا
كوبتك أنسرز اللوجو كوبتك أنسرز اللوجو
تسجيل دخولتسجيل

كوبتك أنسرز

كوبتك أنسرز القائمة

  • مواقعنا
    • كوبتك أنسرز (ع)
    • كوبتك أنسرز (En)
    • كوبتك ويكي (En)
  • تابعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • Twitter
    • SoundCloud
    • Instagram
  • من نحن؟
  • عن الموقع
  • تواصل معنا
بحث
أسأل سؤال

قائمة الموبيل

غلق
أسأل سؤال
  • Coptic Answers
  • User Profile
  • Communities
  • Questions
    • New Questions
    • Trending Questions
    • Must read Questions
    • Hot Questions
  • Polls
  • Tags
  • Badges
  • Users
  • Help
  • مواقعنا
    • كوبتك أنسرز (ع)
    • كوبتك أنسرز (En)
    • كوبتك ويكي (En)
  • تابعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • Twitter
    • SoundCloud
    • Instagram
  • من نحن؟
  • عن الموقع
  • تواصل معنا

شارك المعرفة اللاهوتية مع الجميع.

أول وأكبر موقع للأسئلة والأجوبة المسيحية والذي يخدم جموع الشعب الناطقين باللغة العربية في كل بقاع العالم.

تسجيل عضوية جديدة
الرئيسة/ أسئلة/س 9572
قيد الانتظار
Youssef Fayez
Youssef Fayez
سأل: أبريل 27, 20202020-04-27T21:42:55+02:00 2020-04-27T21:42:55+02:00

هل يوجد أكثر من ديانة؟ وهل المسيحية ألغت اليهودية؟

هل يوجد أكثر من ديانة؟ وهل المسيحية ألغت اليهودية؟
  • 1 ‫1 إجابة
  • 35 الزيارات
  • 0 متابعين
  • 0
  • شارك
    شارك
    • شارك على فيسبوك
    • شارك على تويتر
    • شارك على واتس آب

‫1 إجابة

  • التصويتات
  • الإقدم
  • الأحدث
  1. حلمي القمص يعقوب
    2020-04-27T22:34:38+02:00أضاف ‫‫إجابة يوم أبريل 27, 2020 في 10:34 م

    الذي يسأل: هل يوجد أكثر من ديانة حقيقية؟ نجيب عليه بسؤال: وهل يوجد أكثر من إله..؟! بالطبع لا.. وما دام الله واحد فإذًا الدين واحد لا أكثر، وهنا نتوقع السؤال التالي: إذًا فلماذا اليهودية والمسيحية؟ وهنا أيضًا نجيب بسؤال: ألم يقدس المسيحيون التوراة والإنجيل؟ بلى.. لقد قدس المسيحيون العهد القديم تمامًا كما يقدسون العهد الجديد، والكتاب المقدس يضم بين ضفتيه كلا العهدين القديم والجديد، وأدرك المسيحيون أن “غاية الناموس هو المسيح” (رو 10: 4) فالأسفار المقدسة التي يضمها العهد القديم حوت الإشارات والرموز والنبؤات للمسيا المنتظر الذي هو موضوع العهد الجديد، بل موضوع الكتاب المقدس ككل.. حقًا أن اليهودية كانت تمثل في تاريخ البشرية المرحلة التمهيدية الأساسية.. هي الأساس والمسيحية هي البناء الشامخ، ولا يمكن فصل البناء عن الأساس، ولا فصل الأساس عن البناء، واليهودية هي جذور الشجرة والمسيحية هي الشجرة الممتدة إلى السماء، ولا يمكن فصل الشجرة عن جذورها ولا فصل الجذور عن الشجرة، وهذا ما أوضحه الرب يسوع ” لا تظنوا إنى جئت لأنقض الناموس أو الأنبياء. ما جئت لأنقض بل لأكمل” (مت 5: 17).

    و نستطيع أن نقول أن الله تدرج بالبشرية من مرحلة ما قبل الناموس وهى مرحلة الضمير الطبيعي الذي أودعه الله في الإنسان، إلى مرحلة الناموس، ثم إرتقى به إلى شريعة العهد الجديد لكيما يكمل به إلى الملكوت الأبدي، ولنضرب لهذا بعض الأمثلة:

    1- في مرحلة ما قبل الناموس علم يوسف الصديق أن الزنا خطية عظيمة موجهة ضد الله وقال “كيف أصنع هذا الشر العظيم وأخطئ إلى الله؟..” (تك 39: 9) وعندما أعطى الله لموسى الوصايا العشر جاءت الوصية السابعة ” لا تزن” (خر 20: 14) إما في شريعة العهد الجديد فقال الرب الإله المتجسد ” قد سمعتم انه قيل للقدماء لا تزن. وأما أنا فأقول لكم أن كل من ينظر إلى امرأة ليشتهيها فقد زنى بها في قلبه” (مت 5: 27-28) فهل نحتاج إلى كمال أكثر من هذا؟

    2- في مرحلة ما قبل الشريعة لم تكن هناك وصية تحد من الزواج أو تحد من الطلاق، فكل إنسان يفعل كل ما يريد بحسبما يمليه عليه الضمير الطبيعي، وعندما جاءت الشريعة طلبت من الزوج قبل أن يطلق امرأته يعطيها كتاب طلاق لعله في خلال كتابة هذا الكتاب يعود إلى رشده، كما ذكرنا أيضًا هنا في موقع الأنبا تكلا هيمانوت في أقسام أخرى. أما في العهد الجديد فقال لنا الرب الإله المتأنس ” قيل من طلق امرأته فليعطيها كتاب طلاق. وأما أنا فأقول لكم أن من طلق امرأته ألا لعله الزنا يجعلها تزني ومن يتزوج مطلقة فإنه يزنى” (مت 5: 31-32) وأقرَّ الرب يسوع شريعة الزوجة الواحدة (مت 19: 3-9) ومنع الطلاق إلاَّ لعلة الزنى ووصل للبشرية إلى مرحلة الكمال التي تمتع بها أبونا آدم وأمنا حواء قبل السقوط.. فهل يُعقَل أن يعود الله بعد هذا بالبشرية للوراء ويسمح بالطلاق لأي سبب؟! وهل يُعقَل أن يعود الله ويسمح بتعدد الزوجات؟!

    3- عندما كان الإنسان في مرحلة الطفولة كان يقابل التعدي ليس بالمثل بل بما هو أكثر من المثل، وعندما جاءت الشريعة حرَّمت مقابلة التعدي بما هو أكثر منه بل قالت ” نفسًا بنفسٍ وعينًا بعينٍ وسنًّا بسنٍ ويدًا بيدٍ ورجلًا برجلٍ” (خر 21: 23-24) إما في العهد الجديد فقال الرب الإله ” سمعتم انه قيل لكم عين بعين وسن وبسن. وأما أنا فأقول لكم لا تقاوموا الشر بل من لطمك على خدَّك الأيمن فحوّل له الآخر أيضا” (مت5: 38-39) فهل نجد نضجًا وكمالًا أكثر من هذا؟ وهل يُعقَل بعد كل هذا أن يعود الله بالبشرية إلى شريعة العين بالعين والسن بالسن والبادي أظلم؟!

    • رد
    • شارك
      شارك
      • شارك على فيسبوك
      • شارك على تويتر
      • شارك على لينكد إن
      • شارك على واتس آب
    • ‫‫أختيار أفضل إجابة
أضف اجابة

أضف اجابة
إلغاء الرد

‫تصفح

القائمة الجانبية

أسئلة عن:

آبائيات (43) أخطاء (17) الأخرويات (66) الإلحاد - الإيمان (12) الإيمان (65) الحياة المسيحية (23) القانونية (15) القوانين الكنسية (53) الكتاب المقدس (622) الكنيسة (36) النقد النصي (30) تاريخ (19) تفسير (134) تناقضات (10) روحية (46) طقس (7) عقيدة (155) لاهوت (27) يسوع المسيح (54) يهودية (297)

أكتشاف

  • الأكثر زيارة
  • آخر الأسئلة
  • الأكثر إجابات
  • الأكثر تقيما
  • لا إجابات
  • أسئلة لك
  • الإجابات
  • العشوائية
  • الأسئلة الجديدة
  • ‫الأسئلة المثبتة
  • ‫‫الأسئلة المتابعة
  • ‫الأسئلة ‫‫المفضلة
  • إجابات قد تعجبك
  • ‫‫‫‫‫الإجابات بالوقت

أدرج/ حرر رابط

أدخل رابط التحويل

أو قم بالربط مع محتوى موجود

    لم يتم تحديد كلمات البحث. جاري إظهار أحدث العناصر. ابحث أو استخدم مفتاحي الأسهم للأعلى أو الأسفل لتحديد عنصر.