تسجيل جديد

هل لديك عضوية؟ تسجيل دخول الآن

تسجيل دخول تسجيل دخول

هل نسيت كلمة المرور؟

لا تملك عضوية، ‫تسجيل جديد من هنا

نسيت كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور؟ الرجاء إدخال بريدك الإلكتروني، وسوف تصلك رسالة عليه حتى تستطيع عمل كلمة مرور جديدة.

هل لديك عضوية؟ تسجيل دخول الآن

يجب تسجيل الدخول لتستطيع إضافة سؤال.

هل نسيت كلمة المرور؟

تحتاج إلى عضوية، ‫تسجيل جديد من هنا
كوبتك أنسرز اللوجو كوبتك أنسرز اللوجو
تسجيل دخولتسجيل

كوبتك أنسرز

كوبتك أنسرز القائمة

  • مواقعنا
    • كوبتك أنسرز (ع)
    • كوبتك أنسرز (En)
    • كوبتك ويكي (En)
  • تابعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • Twitter
    • SoundCloud
    • Instagram
  • من نحن؟
  • عن الموقع
  • تواصل معنا
بحث
أسأل سؤال

قائمة الموبيل

غلق
أسأل سؤال
  • Coptic Answers
  • User Profile
  • Communities
  • Questions
    • New Questions
    • Trending Questions
    • Must read Questions
    • Hot Questions
  • Polls
  • Tags
  • Badges
  • Users
  • Help
  • مواقعنا
    • كوبتك أنسرز (ع)
    • كوبتك أنسرز (En)
    • كوبتك ويكي (En)
  • تابعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • Twitter
    • SoundCloud
    • Instagram
  • من نحن؟
  • عن الموقع
  • تواصل معنا

شارك المعرفة اللاهوتية مع الجميع.

أول وأكبر موقع للأسئلة والأجوبة المسيحية والذي يخدم جموع الشعب الناطقين باللغة العربية في كل بقاع العالم.

تسجيل عضوية جديدة
الرئيسة/ أسئلة/س 9616
قيد الانتظار
Youssef Fayez
Youssef Fayez
سأل: أبريل 28, 20202020-04-28T10:07:09+02:00 2020-04-28T10:07:09+02:00

يظن بعض الإخوة المسلمين أننا نؤمن بأكثر من إله.. هل هذا صحيح؟

يظن بعض الإخوة المسلمين أننا نؤمن بأكثر من إله.. هل هذا صحيح؟
  • 1 ‫1 إجابة
  • 25 الزيارات
  • 0 متابعين
  • 0
  • شارك
    شارك
    • شارك على فيسبوك
    • شارك على تويتر
    • شارك على واتس آب

‫1 إجابة

  • التصويتات
  • الإقدم
  • الأحدث
  1. حلمي القمص يعقوب
    2020-04-28T10:28:03+02:00أضاف ‫‫إجابة يوم أبريل 28, 2020 في 10:28 ص

    هذا غير صحيح على الإطلاق. بل أن القرآن شهد للمسيحيين بأنهم يعبدون الإله الواحد فقال:

     1ـ “إن الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصائبين من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحًا فلهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون” (البقرة 62). فلو كان المسيحيين مشركين ألاّ يستحقون العقاب؟ وكيف يطمئنهم بأنه لا خوف عليهم ولا هم يحزنون، بل لهم أجرهم الصالح عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون؟

     

     2ـ “ليسوا سواء من أهل الكتاب أُمة قائمة يتلون آيات الله إناء الليل وهم يسجدون يؤمنون بالله واليوم الآخر ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ويسارعـون فـي الخيـرات وأولئك من الصالحين” (آل عمران 113، 114). فأهل الكتاب طائفتان هما اليهود والنصارى، وإن كان القرآن يشهد على اليهود بقساوتهم وشدة عدائهم للمسلمين، فإنه يشهد للنصارى بأنهم أقرب مودة للمسلمين بدليل قوله: “لتجدنَّ أشدَّ الناس عداوة للذين آمنوا اليهود والذين أشركوا ولتجدنَّ أقربهم مودة للذين آمنوا الذين قالوا إنا نصارى ذلك إن منهم قسيسين ورهبانًا وأنهم لا يستكبرون” (المائدة 82).

     إذًا من هيَ الأمة التي يقصدها القرآن في الآية الأولى؟ هل هيَ أمة اليهود أو أمة النصارى؟

    لا بد أنه يقصد أُمة النصارى.. وقد نعتها بالصفات الآتية:

     أـ أمة من أهل الكتاب.. فعلًا النصارى يؤمنون بالإنجيل كتاب الله.

     ب– يتلون آيات الله إناء الليل وهم يسجدون.. فعلًا الإنجيل آيات الله، ونحن النصارى نحب الصلاة ونقضي الوقت الطويل فيها، ولا سيما آباؤنا الرهبان الذين يقضون الليل صلاة وتسبيحًا وسجودًا.

     جـ– يؤمنون بالله واليوم الآخر.. ومن أجل إيماننا بالله الواحد، ومن أجل إيماننا بقيامة الأموات والوقوف أمام منبر الله العادل نعمل الأعمال الصالحة، ونبتعد عن المنكر ونسارع لعمل الخيرات.

     

     3ـ ” ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لهُدمِت صوامع وبيع وصلوات ومساجـد يذكر فيها اسم الله كثيرًا..” (الحج 40) الصوامع هيَ المغارات التي يسكنها الآباء الرهبان، والبيع هيَ الكنائس ومفردها بيعة لأن السيد المسيح ابتاعها لنفسه. في هذه الكنائس وتلك الصوامع يذكر اسم الله الواحد كثيرًا.

     

     4ـ “ولا تجادلوا أهل الكتاب إلا بالتي هيَ أحسن إلاَّ الذين ظلموا منهم، وقولوا آمنا بالذي أُنزل إلينا وأُنزل إليكم وإلهنا وإلهكم واحد” (العنكبوت 46) “وقفينا بعيسى بن مريم وآتيناه الإنجيل وجعلنا في قلوب الذين اتبعوه رأفة ورحمة “(الحديد 27). فإن كان القرآن يقول: “إلهنا وإلهكم واحد” فهل يدعي أحد إننا مشركون؟

     

     5ـ ” إذ قال الله يا عيسى إني متوفيك ورافعك إلىَّ ومُطهرِك من الذين كفروا وجاعل الذين اتبعوكَ فوق الذين كفرُوا إلى يوم القيامة” (آل عمران 55).

     والآية السابقة تفصل فصلًا كاملًا بين النصارى وبين الذين كفروا وتميز بين النصارى المؤمنين بالله الواحد وبين الكافرين.

      فعلًا لقد وضع القرآن حدودًا فاصلة بين المشركين والنصارى. فمنع الزواج من المشركات “ولا تنكحوا المشركات حتى يؤمنَّ” بينما سمح بالزواج من المسيحيات، كما تزوج الرسول بماريا القبطية التي ظلت على مسيحيتها.. أيضًا حرم القرآن أكل المشركين بينما أحلَّ أكل المسيحيين.. لماذا؟ لأنهم يؤمنون بالله الواحد.

    • رد
    • شارك
      شارك
      • شارك على فيسبوك
      • شارك على تويتر
      • شارك على لينكد إن
      • شارك على واتس آب
    • ‫‫أختيار أفضل إجابة
أضف اجابة

أضف اجابة
إلغاء الرد

‫تصفح

القائمة الجانبية

أسئلة عن:

آبائيات (43) أخطاء (17) الأخرويات (66) الإلحاد - الإيمان (12) الإيمان (65) الحياة المسيحية (23) القانونية (15) القوانين الكنسية (53) الكتاب المقدس (622) الكنيسة (36) النقد النصي (30) تاريخ (19) تفسير (134) تناقضات (10) روحية (46) طقس (7) عقيدة (155) لاهوت (27) يسوع المسيح (54) يهودية (297)

أكتشاف

  • الأكثر زيارة
  • آخر الأسئلة
  • الأكثر إجابات
  • الأكثر تقيما
  • لا إجابات
  • أسئلة لك
  • الإجابات
  • العشوائية
  • الأسئلة الجديدة
  • ‫الأسئلة المثبتة
  • ‫‫الأسئلة المتابعة
  • ‫الأسئلة ‫‫المفضلة
  • إجابات قد تعجبك
  • ‫‫‫‫‫الإجابات بالوقت

أدرج/ حرر رابط

أدخل رابط التحويل

أو قم بالربط مع محتوى موجود

    لم يتم تحديد كلمات البحث. جاري إظهار أحدث العناصر. ابحث أو استخدم مفتاحي الأسهم للأعلى أو الأسفل لتحديد عنصر.