تسجيل جديد

هل لديك عضوية؟ تسجيل دخول الآن

تسجيل دخول تسجيل دخول

هل نسيت كلمة المرور؟

لا تملك عضوية، ‫تسجيل جديد من هنا

نسيت كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور؟ الرجاء إدخال بريدك الإلكتروني، وسوف تصلك رسالة عليه حتى تستطيع عمل كلمة مرور جديدة.

هل لديك عضوية؟ تسجيل دخول الآن

يجب تسجيل الدخول لتستطيع إضافة سؤال.

هل نسيت كلمة المرور؟

تحتاج إلى عضوية، ‫تسجيل جديد من هنا
كوبتك أنسرز اللوجو كوبتك أنسرز اللوجو
تسجيل دخولتسجيل

كوبتك أنسرز

كوبتك أنسرز القائمة

  • مواقعنا
    • كوبتك أنسرز (ع)
    • كوبتك أنسرز (En)
    • كوبتك ويكي (En)
  • تابعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • Twitter
    • SoundCloud
    • Instagram
  • من نحن؟
  • عن الموقع
  • تواصل معنا
بحث
أسأل سؤال

قائمة الموبيل

غلق
أسأل سؤال
  • Coptic Answers
  • User Profile
  • Communities
  • Questions
    • New Questions
    • Trending Questions
    • Must read Questions
    • Hot Questions
  • Polls
  • Tags
  • Badges
  • Users
  • Help
  • مواقعنا
    • كوبتك أنسرز (ع)
    • كوبتك أنسرز (En)
    • كوبتك ويكي (En)
  • تابعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • Twitter
    • SoundCloud
    • Instagram
  • من نحن؟
  • عن الموقع
  • تواصل معنا

شارك المعرفة اللاهوتية مع الجميع.

أول وأكبر موقع للأسئلة والأجوبة المسيحية والذي يخدم جموع الشعب الناطقين باللغة العربية في كل بقاع العالم.

تسجيل عضوية جديدة
الرئيسة/ أسئلة/س 9686
قيد الانتظار
Youssef Fayez
Youssef Fayez
سأل: أبريل 29, 20202020-04-29T16:09:09+02:00 2020-04-29T16:09:09+02:00

يقول البعض أن “الحسنات يذهبن السيئات”، فان كان آدم أخطأ في واحدة، ثم صنع أعمالًا حسنة وصالحة، ألا تمسح هذه الأعمال الصالحة خطية آدم الوحيدة؟

يقول البعض أن “الحسنات يذهبن السيئات”، فان كان آدم أخطأ في واحدة، ثم صنع أعمالًا حسنة وصالحة، ألا تمسح هذه الأعمال الصالحة خطية آدم الوحيدة؟
  • 1 ‫1 إجابة
  • 29 الزيارات
  • 0 متابعين
  • 0
  • شارك
    شارك
    • شارك على فيسبوك
    • شارك على تويتر
    • شارك على واتس آب

‫1 إجابة

  • التصويتات
  • الإقدم
  • الأحدث
  1. حلمي القمص يعقوب
    2020-04-29T17:22:18+02:00أضاف ‫‫إجابة يوم أبريل 29, 2020 في 5:22 م

    لا تغفِر الأعمال الصالحة الخطية ولا تحل القضية للأسباب الآتية:

    أ – الأعمال الصالحة ليست تَفضُّل من الإنسان بل هي واجب عليه، ولذلك قال مخلصنا الصالح ” متى فعلتم كلَّ ما أُمِرتم به فقولوا إننا عبيد بطالون. لأننا إنما عملنا ما كان يجب علينا” (لو 17: 10) وقال معلمنا يعقوب “فمن يعرف أن يعمل حسنًا ولا يعمل فذلك خطية له” (يع 4: 17).

    ب – كل أموالنا وممتلكاتنا هي من الله، وكل ما نفعله إننا نرد جزء مما له كقول داود النبي ” لأن منك الجميع ومن يدك أعطيناك” (1 أخ 29: 14) فأي فضل لنا في هذا؟ ‍‍

    ج – كل أعمالنا الصالحة التي تنال إعجابنا وإعجاب الآخرين قد تبدو أمام الله غير كاملة، لأنه إن كانت السماء غير طاهرة أمامه ” وإلى ملائكته ينسب حماقة” (أي 4: 18) فكم وكم أعمالنا الصالحة. حقًا إنها تشبه فاكهة معسولة نأكلها ونتلذذ بطعمها، ولكن عندما تضع جزءًا بسيطًا منها تحت المجهر تفاجئ بآلاف الجراثيم الملتصقة بها.

    د – الخطية موجهة ضد شخص الله ” إليك وحدك أخطأت” (مز 51: 4) فهب أن خادمًا أخطأ في حق ملك عظيم. ثم أدرك هذا الخادم خطأه والخطورة التي تحيط به، فأسرع وجمع كل ما لديه وقدم هدية لهذا الملك الغني، فهل مثل هذه الهدية التافهة تمسح خطأ الخادم؟ .. كلاَّ… حقًا إن جميع الأعمال البشرية الصالحة ما هي إلاَّ مجموعة من الأصفار التي لا قيمة لها بدون الإيمان بالإله المتأنس.

    ه – هل الحسنات يذهبن السيئات؟ لو كانت الحسنات يذهبن السيئات فمعنى هذا إن الإنسان يملك في يده المغفرة الإلهية لأي خطية يرتكبها.. يستطيع أن يزني، فهذه سيئة يمسحها بالتصدُّق على الفقراء، ويقف أمام الله كأنه إنسان طاهر بينما هو مملوء شر ونجاسة، وآخر يتاجر في المخدرات، فهذه سيئة يمحوها ببناء بعض دور العبادة، ويقف أمام الله كأنه إنسان بار بينما يداه مملوءتان بالدماء.. (انظر المزيد عن مثل هذه الموضوعات هنا في موقع الأنبا تكلا في أقسام المقالات و الكتب الأخرى). وعندما يكون الهدف من أعمال الخير هو الحصول على مغفرة الخطايا فان العملية تتحول إلى عملية تجارية، ولكل خطية ثمنها الذي يسدده الإنسان وينام هادئ البال مستقر الفؤاد بينما هو في الحقيقة مقيدًا بسلاسل الظلام منقادًا إلى جهنم النار.. فأي خطورة هذه؟ ‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍

    و – لو أن طبيبًا صالحًا ناجحًا مرموقًا فتح ملجأ للأيتام ومستشفى للمرضى من الفقراء، وبينما كان منطلقًا بسيارته ليحضر دواء لأحد مرضاه الذي يعاني من حالة حرجة، صدم أحد الأولاد. ثم وقف أمام القضاء، واكتشف القاضي أن المتهم الواقف أمامه هو ذاك الطبيب صاحب الأعمال الجليلة وإن سجنه سيؤدي إلى توقف هذه الأعمال العظيمة، فحذره من تكرار هذا الخطأ وعنَّفه بشدة ثم أطلق صراحة لأجل أعماله الصالحة.. تُرى هل يكون هذا القاضي عادلًا؟ كلاَّ، لأن الأعمال الصالحة لا ترفع عقاب الخطية .

    وجاء في حديث البخاري أن الناس لا يدخلون الجنة بأعمال فقال الرسول “لا يُدخِل أحد الجنة عمله، قالوا: ولا أنت يا رسول الله. قال: ولا أنا إن لم يتغمدني الله بمغفرة ورحمة”.
    وقد يتساءل البعض: ألا تغفر الصلاة الخطايا؟.. قطعًا لا، لأنه بدون سفك دم لا تحصل مغفرة، بل أن صلاة الخطاة هي مكرهة للرب “آثامكم صارت فاصلة بينكم وبين إلهكم وخطاياكم سترت وجهه عنكم حتى لا يسمع” (اش 59: 2) وقال الله للخطاة ” حين تبسطون أيديكم أستر عينيَّ عنكم وإن كثرتم الصلاة لا أسمع. أيديكم ملآنة دمًا” (اش 1: 15).

    • رد
    • شارك
      شارك
      • شارك على فيسبوك
      • شارك على تويتر
      • شارك على لينكد إن
      • شارك على واتس آب
    • ‫‫أختيار أفضل إجابة
أضف اجابة

أضف اجابة
إلغاء الرد

‫تصفح

القائمة الجانبية

أسئلة عن:

آبائيات (43) أخطاء (17) الأخرويات (66) الإلحاد - الإيمان (12) الإيمان (65) الحياة المسيحية (23) القانونية (15) القوانين الكنسية (53) الكتاب المقدس (622) الكنيسة (36) النقد النصي (30) تاريخ (19) تفسير (134) تناقضات (10) روحية (46) طقس (7) عقيدة (155) لاهوت (27) يسوع المسيح (54) يهودية (297)

أكتشاف

  • الأكثر زيارة
  • آخر الأسئلة
  • الأكثر إجابات
  • الأكثر تقيما
  • لا إجابات
  • أسئلة لك
  • الإجابات
  • العشوائية
  • الأسئلة الجديدة
  • ‫الأسئلة المثبتة
  • ‫‫الأسئلة المتابعة
  • ‫الأسئلة ‫‫المفضلة
  • إجابات قد تعجبك
  • ‫‫‫‫‫الإجابات بالوقت

أدرج/ حرر رابط

أدخل رابط التحويل

أو قم بالربط مع محتوى موجود

    لم يتم تحديد كلمات البحث. جاري إظهار أحدث العناصر. ابحث أو استخدم مفتاحي الأسهم للأعلى أو الأسفل لتحديد عنصر.